
Title | : | لائحة رغباتي |
Author | : | |
Rating | : | |
ISBN | : | 9953686718 |
ISBN-10 | : | 9789953686714 |
Language | : | Arabic |
Format Type | : | Paperback |
Number of Pages | : | 175 |
Publication | : | First published January 1, 2012 |
لائحة رغباتي، هي رواية مثيرة مسكونة بشخصيات مؤثرة، قصة مشوقة تدعونا لإعادة النظر بلائحة رغباتنا. تتحدث بطريقة رائعة عن أمور جوهرية في الحياة: كالعلاقة بين الصداقة والحب والمال والسعادة .. وتدعونا على هذا النحو إلى التفكير بالقيمة الحقيقية للأشياء. نخرج من هذه القراءة الممتعة مزهوين، تملؤنا الرغبة للاستفادة من اللحظة الراهنة في حياتنا. إنه عمل أدبي يقرؤه المرء بسلاسة ليستقر بعد ذلك في الذاكرة.
"كنت أعرف أن هذه النقود يمكن أن تفيدني، لكنها يمكن أن تؤذيني أيضاً..."
لائحة رغباتي Reviews
-
لا خير في احلام تتحقق بعد فوات الاوان
لا خير في توبة من ذنوب تتركها بعد ان تركتك الذنوب
فارق هائل بين احتياجاتك و رغباتك
كالفارق بين الرضا و السعادة
جوسلين اربعينية فرنسية تمتلك محلا بسيطا لمستلزمات الخياطة ببلدة نائية..متزوجة من جو رئيس عمال بمصنع ايس كريم و ام لشاب و شابة..بجسم ممتلىء و روح طيبة و شخصية دونية منسحقة ؛تحترف جوسلين الكذب على نفسها و من حولها ..كذب من عينة دعه يمضي دعه يمر
هناك كذب و خداع يجعل عمرا باكمله يمر في سلام زائف
و هناك كذب و خداع يأتي في وقته تماما..ليفيق الجميع
تدشن جوسلين مدونة على الانترنت تحقق بها شعبية لمحلها بعد طول كساد و يعلو الطلب على مشغولاتها و تلهم الالاف..لقد فتحت المدونة بوابات اللطف المنسي و المدفون
و تتحسن علاقتها بزوجها بعد ان رعته بحب اثناء مرضه بانفلونزا الخنازير
و ما ان ينضبط كل شيء في حياتها..حتى تفوز ب 18مليون يورو
فتحتار هل تصرف الشيك ؟ ام انه سيقلب حياتها رأسا على عقب؟ و في حيرتها تفكر فيما تريده حقا؟؟
قد تنطلق مع جوسلين في تدوين لائحة رغباتك انت
و ستكتشف معها ان
ا {ان احتياجاتنا هى احلامنا الصغيرة اليومية ..هى اشياؤنا الصغيرة الواجب علينا فعلها ..هى اشياؤنا التي تقذفنا الى الغد..الى بعد الظهر ..الى المستقبل..لهذا يتفاخر المرء احيانا بمشترياته لانها تعنى انه حي و لديه مستقبل حتى لو كان مستقبل في تفاهة احتياجاته}ا
افهم جوسلين تماما ..فانا قائمة رغباتي تقلصت لبند واحد فقط..
رغم ان هذا المبلغ يساوى 400مليون جنيه مصري ! !الا ان المال في هذا العمر تماما كالاعتذار لميت على قبره ..فالزمن يبع��نا عن أحلامنا ..و يقربنا دوما من الصمت
هل النقود تقصر المسافات و تقرب الناس؟💰
ا{المال يسبب الجنون يا سيدتى..انه أساس 4جرائم من كل خمس و اساس حالة اكتئاب من كل اثنتين..
الطمع سيشعل كل شيءفي طريقه }ا
السعادة ببساطة هي استمرار المرء بالرغبة في ما لديه 💐
و المرأة تحتاج الى من يحتاجها دوما.. لكن جوسلين عاشت مثلا لمن رضى بالهم و لكن الهم لم يرضى به
قليلة هى الكتب المحبة للمرأة..و هذه رواية صادقة قد تصدمنا بواقعيتها..☀و قد لا تعجب شابا في مقتبل العمر.. و لكنى وجدت فيها الهاما..و نبهتني الى اهمية موقعنا هذا .. للحظة فهمت لماذا نكتب هنا؟
لائحة رغباتي تنبهنا ايضا الي اهمية احتضان نساء حياتنا
لكل أم *: احتضني بناتك..فاذا لم تشبع ابنتك من حضنك ستهوى في آبار الحرمان للابد
*لكل زوج *: احتضن زوجتك..فهذا اهم استثمار ستجنى ارباحه كالوديعة الثابتة
*لكل ابن *: احتضن والدتك و
لو كل شهرين.. و لا تدع شواربك و لحيتك تصنع بينكما جفاء ستدفع ثمنه غاليا
و قبل ان نمضي فلنتذكر ان ندلل ابناءنا قبل ان يطحنهم الزمان و ان ندلل والدينا قبل فوات الاوان -
في الملحق المرفق بهذه الرواية يقول غريغوار دولاكور بأن أعظم ثناء حصل عليه بعيد كتابة الرواية، كان عندما تقدم إليه رجل (أو ربما كانت امرأة؟) أثناء حفل توقيع وقال له: بأن الرواية ساعدته على التعامل مع والده (أو ربما والدته؟) المصابة بألزهايمر!
حسنا، لست مصابًا بألزهايمر لكي لا أتذكر جنس هؤلاء الأشخاص (مع أنني لا أستبعد إصابتي به في المستقبل) ولكنني ما عدت أثق بكاتب هذه الرواية الذي ظننت بسبب مهارته أنه امرأة. تذكرت بعد أن اكتشفت تعرضي لهذه الخدعة "الجنسوية" بخديعة مشابهة تعرضت لها في مراهقتي عندما كنت أظن بأن الشاعر المصري أمل دنقل امرأة، لا بسبب لغته بل بسبب اسمه، حتى شاهدت صورته على غلاف أحد دواوينه وحدثت نفسي (وخيبة الأمل تغرقني) قائلا: إما أن تكون أمل دنقل شاعرة بشنب أو أن تكون أبشع امرأة أشاهدها في حياتي!
هذه الرواية تتناول جملة من الأفكار البسيطة والمعقدة في آن، ورغم أن معظم من قرأها تناول فكرة التغيير الطارئ الدي يحل على المرء بفعل حصوله على جائزة ماليّة ضخمة، إلا أنني وجدت أن هذه الفكرة أقل الأفكار شأنًا بالنسبة إلى الأفكار الأخرى التي تعرضها الرواية، وبالأخص فكرتي الكذب والخداع!
ما شدني للرواية وجذبني من ياقتي لإنهائها، كان تناول الكاتب لموضوع الكذب وتأثيره على حياة من يستهلكونه!
هل الكذب هو شيء سئ في جميع الأحوال؟ ستكون الإجابة البديهية والتي ربانا عليها آباؤنا وغرسها مدرسونا في عقولنا "نعم"، فالكاذب يلقيه الله في النار كما كانت تقول أمهاتنا لنا عندما نحلف بأننا لم نتناول الآيس كريم قبل وجبة الغداء، والكذب من الذنوب التي يمقتها الله كما كان يقول رجال الدين في خطبهم ومحاضراتهم. ولكن، لو فكرنا مليًا، سنجد بأن الكذب هو الشيء الوحيد الذي يساعدنا على البقاء في هذه الحياة.. وتحملها. فكروا في ما تفعلونه وستجدون بأن الكذب يحيط بكل ما نفعله!
في الرواية، على سبيل المثال، تقوم البطلة بممارسة الكذب مع والدها المصاب بألزهايمر، الذي لا يعلم من هي ومن هو بعد ست دقائق (وهي المدة الزمنية التي يستطيع خلالها الاحتفاظ بذكرياته ). ففي كل ست دقائق تختلق له قصة يكون هو بطلها، فتارة هو مخترع عظيم حاز على جائزة نوبل، وتارة هو بطل قومي ينظر له العالم بإعجاب .. إلخ وهكذا دواليك. لولا الكذب لما استطاع والدها مواصلة الحياة أو لنقل بأن الكذب كان الوسيلة الوحيدة أمامه لمواصلة الحياة بذاكرة مثقوبة!
ولولا أنني كذبت على موظفة الطيران وأخبرتها بأن ابتسامتها فريدة من نوعها لما حظيت بمقعد بمساحة كافية لمد ساقيّ وقراءة هذه الرواية في رحلتي من كوستا ريكا إلى لوس أنجلوس! -
- رواية قصيرة، واقعية، بسيطة ومُفرحة! رواية عن الناس البسطاء والأشياء البسيطة والأحلام البسيطة.
- الشخصية الرئيسية هي امرأة عادية جداً، تعيش حياة طبيعية بين عملها وبيتها، رعت اطفالها الى ان كبروا وغادروها وبقيت مع زوجها ليواجها الحياة المتبقية. هي امرأة خجولة، فرغم نجاح مدونتها وتشكيلها مصدر الهام لعدة سيدات بقيت متواضعة، رغم انها بين وبين نفسها تعرف ان مرافقة التؤام يعني وضع الضد (هي) بجانب الضد لكنها تبتسم! هي امرأة حنونة، تعود اباها وتعيد عليه كل 6 دقائق قصة جديدة تجعله فرحاً حيث ان حياته تقف وتبدأ من جديد كل 6 دقائق! هي امرأة وفية، لم تترك للخيانة سبيلاً اليها ولم تبع عشرة عمر بلحظات عابرة (الكاتب فرنسي!) وهي امرأة محظوظة فقد ربحت اليانصيب وخافت ان يحرق المال سكينتها فأخفت الشيك!
- المميز في هذه القصة هو التركيز على ما قبل الحدث، فورقة اليناصيب اتت لتخدم الفكرة الأساسية للنص التي هي "الحب"، الحب العادي البسيط، البعيد عن المال، الدافئ، حتى ان ما حصل في النهاية عاد ليخدم ذات الموضوع، الحب المعطاء، وليزيد عليه ان الأموال رغم كثرتها قد تشتري ليلةً دافئة لكنها لا تعطيك حضناً دافئاً! كما تم استعراض قيماً باتت مفتقدة اليوم، من المحبة الى الصداقة والطيبة والعطاء دونما مقابل (سواء كان هذا المقابل ارضي او سماوي!).
- "الخداع" كقيمة أُستعمل بشكل سلبي وايجابي في هذه الرواية، والفارق بنيّة العمل وبنتيجته: فبينما كانت "جو" تكذب على والدها لتشجعه على الحياة، وتكذب على زوجها لتستوعبه (بعد موت ابنتهم) وتبقيه الى جانبها، اتى زوجها ليكذب عليها لاحقاً ويخدعها ويمضي، لكن الدوائر تدور على اصحابها!
- الجزء الأخير كان مبتوراً او سريعاً جداً، بعد ان اعاد الزوج لزوجته ما يخصها!
- الترجمة جميلة جداً لمعن عاقل، وأنصح جميع الأصدقاء بهذه الرواية واتمنى ان تجلب البسمة لهم كما حصل معي
بعض الإقتباسات:
"المرأة تحتاج الى ان يحتاجها احد ما"
"بعد الرغبة يأتي دوماً الملل. ولا يوجد الا الحب للتغلب على الملل"
"كلما كبرت الأكاذيب، قلّ أن يرى الناس قدومها"
"ان المرء لا يدلل والديه بما يكفي وأنه حين يعي ذلك يكون الأوان قد فات"
"ان يكون المرء غنياً يعني ان يرى كل ما هو قبيح ما دامت لديه الغطرسة ليفكر ان بمقدوره تغيير الأمور. وانه يكفيه ان يدفع ليقوم بذلك"
"ثمة مصائب ثقيلة الى درجة تضطر المرء لتركها تغادر"
"احتياجاتنا هي احلامنا الصغيرة اليومية، هي اشياؤنا الصغيرة الواجب فعلها، التي تقذفنا الى الغد، الى ما بعد الظهر، الى المستقبل، هي الأشياء الصغيرة التافهة التي سنشتريها في الأسبوع القادم وستتيح لنا التفكير بأننا سنكون أحياء أيضاً في الأسبوع القادم"
"الصورة الجميلة تطفو دوماً على السطح حين يرغب المرء بإغراقها"
يمكن لكتاب ان يغير شذرات من حياة وأجزاء من عبارات، وأن يفضي الى ارتياد دروب غير مطروقة" -
لا خير في احلام تتحقق بعد فوات الاوان
لا خير في توبة من ذنوب تتركها بعد ان تركتك الذنوب
فارق هائل بين احتياجاتك و رغباتك
كالفارق بين الرضا و السعادة
جوسلين اربعينية فرنسية تمتلك محلا بسيطا لمستلزمات الخياطة ببلدة نائية..متزوجة من جو رئيس عمال بمصنع ايس كريم و ام لشاب و شابة..بجسم ممتلىء و روح طيبة و شخصية دونية منسحقة ؛تحترف جوسلين الكذب على نفسها و من حولها ..كذب من عينة دعه يمضي دعه يمر
هناك كذب و خداع يجعل عمرا باكمله يمر في سلام زائف
و هناك كذب و خداع يأتي في وقته تماما..ليفي�� الجميع
تدشن جوسلين مدونة على الانترنت تحقق بها شعبية لمحلها بعد طول كساد و يعلو الطلب على مشغولاتها و تلهم الالاف..لقد فتحت المدونة بوابات اللطف المنسي و المدفون
و تتحسن علاقتها بزوجها بعد ان رعته بحب اثناء مرضه بانفلونزا الخنازير
و ما ان ينضبط كل شيء في حياتها. .حتى تفوز ب 18مليون يورو
فتحتار هل تصرف الشيك ؟ ام انه سيقلب حياتها رأسا على عقب؟ و في حيرتها تفكر فيما تريده حقا؟؟
قد تنطلق مع جوسلين في تدوين لائحة رغباتك انت
و ستكتشف معها ان
ا {ان احتياجاتنا هى احلامنا الصغيرة اليومية . .هى اشياؤنا الصغيرة الواجب علينا فعلها ..هى اشياؤنا التي تقذفنا الى الغد..الى بعد الظهر ..الى المستقبل..لهذا يتفاخر المرء احيانا بمشترياته لانها تعنى انه حي و لديه مستقبل حتى لو كان مستقبل في تفاهة احتياجاته}ا
افهم جوسلين تماما ..فانا قائمة رغباتي تقلصت لبند واحد فقط..
رغم ان هذا المبلغ يساوى 400مليون جنيه مصري !!الا ان المال في هذا العمر تماما كالاعتذار لميت على قبره ..فالزمن يبعدنا عن أحلامنا ..و يقربنا دوما من الصمت
هل النقود تقصر المسافات و تقرب الناس؟💰
ا{المال يسبب الجنون يا سيدتى..انه أساس 4جرائم من كل خمس و اساس حالة اكتئاب من كل اثنتين..
الطمع سيشعل كل شيءفي طريقه }ا
السعادة ببساطة هي استمرار المرء بالرغبة في ما لديه 💐
و المرأة تحتاج الى من يحتاجها دوما.. لكن جوسلين عاشت مثلا لمن رضى بالهم و لكن الهم لم يرضى به
قليلة هى الكتب المحبة للمرأة..و هذه رواية صادقة قد تصدمنا بواقعيتها..☀و قد لا تعجب شابا في مقتبل العمر.. و لكنى وجدت فيها الهاما..و نبهتني الى اهمية موقعنا هذا .. للحظة فهمت لماذا نكتب هنا؟
لائحة رغباتي تنبهنا ايضا الي اهمية احتضان نساء حياتنا
لكل أم *: احتضني بناتك..فاذا لم تشبع ابنتك من حضنك ستهوى في آبار الحرمان للابد
*لكل زوج *: احتضن زوجتك..فه��ا اهم استثمار ستجنى ارباحه كالوديعة الثابتة
*لكل ابن *: احتضن والدتك و
لو كل شهرين ..و لا تدع شواربك و لحيتك تصنع بينكما جفاء ستدفع ثمنه غاليا
و قبل ان نمضي فلنتذكر ان ندلل ابناءنا قبل ان يطحنهم الزمان و ان ندلل والدينا قبل فوات الاوان -
"Does money cut distances short, bring people together?"
This was such a quaint, bittersweet novella that made me dive headfirst into my own desires, dreams, and shortcomings. I haven’t focused this much on my character in some time, and by the last page, I had more questions about myself than I did about the protagonist, Jocelyne. I completely related to her, but it was a little unsettling.
Do you have a list of things you would treat yourself to if you won the lottery? A dream car, a new life in a faraway paradise, a closet full of Louboutin heels (a personal wish of mine, tee hee)? Jocelyne has a pretty ordinary life in a provincial French village where she runs a fabric shop. As she would describe it:
“Jo [her husband] and I are happy, I say, my voice unsteady. We’ve had our ups and downs like all couples, but we’ve managed to get over the bad times. We have two lovely children, a pretty little house, friends, we go on holiday twice a year. The shop is doing very well…”
She has never really doubted that her life could be any different from what she imagined for herself as a young girl. Though unlucky in many areas of her life, a one in seventy-six million chance happens to her and she wins the lottery. Overnight, her fears and dreams inhabit her waking and sleeping thoughts. Is it okay to want more for yourself? Will money ruin whatever happiness you have now, however ordinary it may seem? Can money buy you a new, happier life? Most importantly, what will she do with her winnings? A great read! I’m so glad it was translated from French, and I can see why it’s been an international hit since its publication.
Another thing I love in books are allusions to other works of literature. Throughout this book, Delacourt referred to Albert Cohen’s French tome Belle de Seigneur, which is a favorite of Jocelyne’s, and whose characters are repeatedly mirrored in her thoughts to people she knows. I read a classic tome once a year, and I still haven’t decided which to read this year. After finishing My Wish List, Belle du Seigneur is definitely in the running! -
هل نبيع سعادتنا فى سبيل المال؟ أم نستغنى عن المال فى سبيل سعادتنا؟
السعادة ببساطة هي استمرار المرء بالرغبة في ما لديه
حاولت جوسلين فى هذه الرواية أن تبيع المال وتشترى سعادتها: سعادتها فى لحظة تجمعها بأبناءها نادين ورومان بعد أن فرقتهم الحياة... لو كان المال كافياً لاشترت لحظة تجمعها بوالدها مرة أخرى، ولحظة أخرى تجمعها بوالدتها... لحظة تظفر بها بكلمة جميلة من زوجها تعيد لها الثقة بنفسها وتعيد إليها شبابها المفقود.
المال أحد الأسباب الرئيسية فى السعادة ولكنه لا يضمن السعادة .. جوسلين وجدت فى المال نقمة فاحتفظت به فى جوربها .. هذا ما كان يمثله المال بالنسبة لجوسلين.. المال من وجهة نظر جوسلين كان وسيلة وليس غاية أما بالنسبة لزوجها فقد كان المال هو الغاية .. لذلك أهدر كل شئ فى سبيل المال .. وفى المقابل كانت هى أكثر إدراكاً لمكامن السعادة فحاولت أن تحافظ على بيتها وحبها فلم تفصح عن امتلاكها مبلغ 18 مليون يورو خشية أن تفقد ما تحصل عليه فعلاً.
رواية فريدة تقطر عذوبة وكلمات رقيقة وقصة مؤثرة عن التضحية والإيثار والحب:
تأكد لى بما لا يدع مجالاً للشك: أن المرأة تحتاج فقط الحب والاهتمام والوفاء وفى المقابل لن تبخل بأى شئ، ستعطى كل شئ -
إن كنت لا تملك المال ، و لا تفكر إلا فيما يشتريه المال ... فأنت مُعذّب
إن كنت تملك المال ، و لا تفكر إلا فيما لا يشتريه المال ... فأنت بائس
و إذا كنت لا تملك المال ، وتفكر فيما لا يستطيع المال شراءه ، بل و تملكه و تقدّره ... فأنت سعيد
أتمنى لو أحظى بفرصة أن أقرر حياتي ، أعتقد أن هذه أعظم هدية يمكن أن تُوهب لنا ..
من منا لم يحلم بتغيير حياته !
من منا لم يطلق العنان لخياله راسماّ ألف خطة و حلم إن ابتسمت الحياة في وجهه مرة و توافرت الامكانيات والفرص !!
جوسلين غيربيت ، امرأة أربعينية عادية ، تعيش حياة عادية ، بأحلام عادية ، و احتياجات عادية .... ، تحدث لها مصادفة غير عادية حين تكسب مبلغاّ ضخماّ في اليانصيب .
يتيح لها ذلك تغييراّ حياتياّ مدويّاً ، لكنها تجد نفسها أمام تساؤل مُربك : ماذا لو أنها لا ترغب بتغيير حياتها البتة ؟!
الطمع يحرق كل شيء في طريقه !
جميعنا نعرف ما لا يمكن للمال أن يشتريه .. ما لا يمكن للمال أن يُصلحه ، و أن هناك في الحياة أشياء لا يمكن لأي مبلغ أن يُعوض فقدانها ...
لكن كم شخص منا سيصمد أمام إغراء الحياة الجديدة ، حتى وإن كان التغيير مقامرة على علاقاتنا و استقرارنا وسعادتنا الخاصة !!
جوسلين صمدت ، كانت تدرك أن الم��ل سينفعها لكنه سيضرها أيضاّ ..
كانت ترغب في أن تكون محبوبة لذاتها ، لا لما تُقدمه ..
جاهدت لتحافظ على ما راكمته مع السنين من ثقة و سلام ..
لذلك قررت أخيراً أن تحرق المال قبل أن يحرق حياتها ..
لكنّ من تحب .. من تمسكت به ، سرقها و أضرم النار في حياتها و في كل ما صمدت لأجله ..
كنت أحظى بما لا يمكن للنقود أن تشتريه ، لكنه دُمّر تماماً ... " السعادة "
المال .. المسافة .. و الكثير من الوحدة ، هم ما احتاجه زوج جوسلين حتى يدرك أن قيمة الأحلام في تحقيقها مع من شاركونا رسمها و انتظارها ، و أن لذة الإنجاز آنية بينما رفيق الحلم والانتظار هو كل ما يبقى لنا في النهاية ..
لكن جوسلين كانت قد تغيرت آنذاك ، قتلت الطيبة و تعلمت البرود ..
كانت قد أصبحت محبوبة في النهاية ، محبوبة لذاتها بالفعل ، لكنها لم تعد تحب ..
هل كان يستحق المال كل هذا !؟
رواية مؤثرة و ذات جوهر قيّم ، مكتوبة بأسلوب بسيط وشفاف ، مع عنوان جذاب ودرس قاسٍ .. -
الرواية جميلة .. والفكرة مُتفق عليها مسبقاً أن المال لا يخلق لك السعادة .. بل يخلق لك الرغبات والتي ليس من الضروري تحقيقها
بل تكتشف أن كل ما لديك هو لائحة رغبات .. لائحة وراء لائحة
وقد لا يتسع لك الوقت أو الرغبة لتحقيقها أصلاً
ولكنك تداوم علي كتابة لائحة وراء لائحة
وفجأة تكتشف أنه كلما امتلكت لائحة فقدت وجهاً في حياتك
أو فقدت سعادة ما
ويبدو أن الأمر كان شائعاً بالنسبة لمن يربحون أموالاً طائلة
فحين ربحت البطلة 18 مليون مرة واحدة
حجزوا لها موعداً مع الطبيب النفسي في نفس الوقت
فتأخذ الشيك بيد وموعد الطبيب باليد الأخري
!!
ولكن ..
ما رفضته في الرواية اللجوء لبعض الألفاظ ، أو أساليب الوصف التي لم نكن في حاجة إليها علي الإطلاق
يمكن أن اقيمها ب 4 نجمات -
اجمل جملة في رواية بتصرف :
- هلا تاتين لزيارة ابنتي؟
- لكن م عساي اقدم لها
-الكلمات
و ذهبت لزيارتها .
هذه الرواية عن الكلمات القاسبة التي يقولها الزوج لزوحته و كل شخص لآخر
كلمات نلقي بها هكذا.و لا نعلم مقدار الالم نفسي الذي تؤثر في آخر.خاصة حين تكون من شخص قريب
-عن كلمات بسيطة و مشجعة تعيد الامل للغرباء و الامل لنا.
على ان نتعلم الا نحتمل الم كلمات من اجل شخص او احد
على ان نأخذ قرار من اجل انفسنا مهما كان.لكن ناخذ قرار لانترك خيراتنا و حياتنا تسير هكذا.
أغلب مراجعات تحدث على فوز بجائزة مالية وكيف تنقلب حياة البطلة.
و لكن الذي شدني في هذه الرواية هي هذه الجزئية."الكلمات"
و لان "كلمات تقلب التاريخ" كما يقول نزار قباني.
و لأنني اعشق الكلمات و تعاطفت مع البطلة و م عانت بسبب قسوة كلمات زوجها و شخصيتها الجميلة .
اعطيتها 3 🌟🌟🌟 رغم انها تستحق 🌟🌟.
6 janv 2019🌹 -
في الكتب فقط يمكن للمرء أن يُ��يِّر حياته.
يمكنه أن يمحو كل شيء بكلمة. أن يخفي وزن اﻷشياء.
أن يمسح الدناءات وبعد جملة، أن يلفي نفسه فجأة في أقصى العالم.
السعادة لا تشترط أن تكون مقرونة بالوفرة والثراء، بل قد تتخلّل أبسط تفاصيل الحياة،
وربّما تكون كامنة في بساطة الحياة نفسها، وثمّ تأتي النقود لتعكّر صفوها.
في ظنّ من المرء أنّه يبحث عنها، ويكون أثناء البحث المتوهّم عنها يضيّعها ويتوه عنها،
ليكتشف بعد فوات الأوان فجيعته بالتعاسة المزمنة.
لغة الرواية رقيقة، جملها منتقاة، أسلوبها سلس قريب من القلب، أحببتها. -
انهيت قراءتها ، ومن ثم تنهيدة عميقة ، يصحبها ألم خفي ، تمتمت لنفسي حسناً يبدو أن تعاستنا تعزو إلى تلك الأكاذيب التي نختلقها لأنفسنا ونسعى دوماً للاتيان بالأدلة لكي نثبت صدقها....
بادرتني نفسي بسؤالي عن لائحة رغباتي ؟
لم استغرق وقتاً للتفكير ، اجبتها على الفور
1. Books..
2. Books
3. Books....etc
That's it. 💕 -
اشكر الظروف اللى خلت لائحة رغباتى تكون اول قراءات ٢٠١٩
عظيم عظيم عظيم 💙 -
لائحة رغباتي
رواية هادئة، رومانسية نوعاً ما، عن امرأة فرنسية بسيطة، تعيش بين زوج مهمل، وأبناء بعيدين، وأب بلا ذاكرة، تكسب اليانصيب لتحصد في ليلة 18 مليون يورو، ولكنها بدلاً من أن تفرح بهذه الثروة المفاجئة وتخبر كل من حولها، تسقط فريسة القلق والأسئلة، ما الذي سيحدث لي؟ ما الذي ستغيره هذه الثروة بي وبمن حولي؟ هكذا تدفن الشيك المرعب في باطن أحد أحذيتها، وتبدأ في تحديد لائحة رغباتها، وهل ستشتري هذه الـ 18 مليون رغباتها هذه أم لا؟ -
فكرة الرواية والبطل اﻷساسي فيها هي هاللائحة .. برأيء
في كتييير احداث رئيسية وفرعية تانية عم تصير مع الشخصية اﻷساسية صاحبة هاللائحة ... بس هاﻷحداث هي مو أكتر من فتيش وإضاءاءت لتساعد الشخصية بتنظيم هالائحة ..وتغييرها وتبديلها ..لتناسب ذاتها،
ﻷنه ذاتك هي البطل الرئيسي بحياتك فقط .. بالنهاية ..
يوم عن يوم كنت عم شوف هاللائحة وهي عن تتبدل وتتغير .. يمكن الغرض اﻷساسي بالائحة ما كتير يتبدل، قد ما أنه يتغير نظرة صاحبه اله ويكون وراه غاية تانية تغير منه شوي صغيرة.. بالنسبة للقراء اللي هنن نحنا ...بس فعليا يكون انقلب 360 درجة بنظرة صاحبه ..
أو يمكن الرغبة نفسها كانت محطوطة لغاية محددة بس كان خطأ كتير أنه قولب هالغاية بقلب هالرغبة أو هالهدف ..
ﻷنه مع كل تبديلة كان في تبديل كبيييير بصاحبه وتغيير ووعي ومراقبة ذات،، لحتى قدر يحدد هالائحة ويغيرها لتتناسب طموحه وحلمه وذاته اللي عم يتعرف عليها أكتر كل يوم ..
يمكن لو حدا ماعم يعيش تفاصيل حياة الشخصية ما يلاحظ كتيير تغيرات مذهلة فيها ...
بس لما أنت نفسك تحط لائحة لحالك وتراقب مع كل يوم وكل دقيقة وكل ساعة ملايين اﻷفكار وملايين الرغبات واﻷحلام والاحتياجات اللي عم تزن ببالك وتقدر ترتبها بضمن هالائحة ل 1، 2،3 .. وعيك رح ينمو بدرجة اسية هائلة، لانك بتكون عم تشوف ذاتك من بعييد بكمرا تالتة، مو بس بينك وبين حالك، يعني تقريبا بتكون طلعت منك شوي وشفت حالك من برا ... وهاد الشي حيخليك توصل لذاتك، وهالوصول الصغير حيرد يزيد وعيك ويخليك تتعرف ع ذاتك أكتر وهكذا ... لحد ما يجي يوم وتتعرف فيه عالشخص اللي صرلك عايش معه من أول يوم من عمرك .. اللي هو أنت ..
بطل كتيير مهم بهالدنيا ..هو لائحة الرغبات .. لتعرف شو اللي عندك هو رغبات وشو اللي هو حاجيات وشو اللي مو مناسبيني وانما هو لغاية محددة بعرفها منيح وبقدر صيغ هدفها بشي اخر يساعدني أنا نفسي .. وشو وشو وشو
اوعى لذاتك ..
الحياة ما بتنعاش مرتين ومالها بروفة .. مرة وحدا وبس خلي كل يوم يكون بروفة لليوم اللي بعدوه .. والحلم اللي بعدوه والتجربة الجديدة الجاية
،،،،،
لماذا نكون مع من لا نرضى تماما عنهم ونوهم أنفسننا بحبهم وأنهم جيدون
وننتظر للحظة التي يقررون هم بها تركنا ..
مع أننا نحن وحتى الناظر من بعيد يرى بأنننا كنا الأحق بهكذا قرار ؟؟!!
لماذا تفعل الطيبة بصاحبها هكذا ؟؟
اللحظة الغير مناسبة أو لنقل الاستنتاج المتأخر ....
"هل يصبح ما عاشه المرء من جمال قبيحا لأن الشخص الذي كان يجمل حياتكم خانكم؟
وهل تصبح الهدية الرائعة لطفل بشعة لأن الطفل صار قاتلا؟؟"
كل محنة تجعلنا أقوى ولكن أخشى يوما أن تفقدنا حبنا وطفولتنا وشغفنا وطيبتنا
يااااااااااه!!
يارب حمل قلوبنا دائما بالرضا فيك ومنك ... وبالحب للحياة نابع من محبتك
"السعادة هي استمرار المرء بالرغبة بما لديه"
-----------
المال بيشتري السعادة؟؟
لما منكون مشتريين سعادتنا ورضيانين عن حياتنا وأنفسنا قبله.. حيزيدنا بشغلات حلوة تزيدنا متعة .. غير هيك ﻷ ..
.........
رسائل البريد الالكتروني في الخاتمة أبكككتني فرحا وحزنا
بعض الأشخاص لا تحلوالحياة إلا بهم
ودايما في ناس بتجرح وناس بتطبطب وبتواسي من حيث لا نعلم
التوأمتين بيضحكوو
"المراة التي كانت تحيك لي الحب
آمل أنها فخورة بعملي"
الكااتب وغايته من الكتااب؛ خلااني حبه حققا، ولو كنت حقيمه كنت حارفع بنجوومه كتيير لغاية وصدق كاتبه بجد
الله يعين الناس اللي عندهم زهايمر !! -
لم أكن أعلم أن الحصول علي 18 مليونا هو مرض !!!
تسابقك التساؤلات لا تخبر أحد، تفكر ،، تكتب ،، تقرر ، وفجأة يتغير ما خطط له
"المرأة تحتاج أن يحتاجها أحدا ما" و "السعادة هي استمرار المرء بالرغبة بما لديه" !!
هل المال نقمة أم نعمة؟؟
هل المال هدف أم وسيلة؟؟
هل تقصر النقود المسافات،وتقرب الناس ؟؟
أين هي النهاية من كل هذا ؟؟
عندما يجتمع البدر والبحر والغيوم وتلك الرواية فانها شئ عظيم
منذ بداية قرائتها وأنا في عالم اخر ،،
الرواية تتحدث عن امراة في منتصف العمر زوجة و أم لابنين يعيشان بعيد عنها ،، وزوج مهمل له لائحة رغبااات
أب يعيش بذاكرة 6 دقائق فقط الحورات بينهم عظيمة ...
لتصبح في يوم من الايام صاحبة حانوت خياطة ثم تربح ف اليانصيب لتواجه الاقنعة الهزيلة للحياة !!!
تعد لنفسها لائحة بــ كل ما ترغب في الحصول عليه .. فهل تتغير حياتها للأفضل أم الأسوء..
جوسلين تبوح في هذه الرواية عن مشاعرها وصدماتها في الحياة وكيف أن حياتها لا تتحمل أي انتكاسة أخري
الرواية مدعاة للتامل والمدهش أن كل التفاصيل الدقيقة داخل فكر امرأة ( البطلة ) كتبها رجل ( المولف ) فــــهناك عوالم انسانية يتفق فيها الجنسين وعوالم اخري يتفرد بها كل جنس مثل المشاعر ، التفكير ، الحب ، التعامل مع الاحداث
أحيانا تهبط عليك السعادة الغير متوقعة فجأة ربما تكون غير مستعد لها ، أو أنها قد أتت متاخرة أو أنها قد كشفت لك زيف أشخاصا كنت تظنهم موطن السعادة ،، المال وأن طغي لا يغيير فينا تجاه الاخرين شيئا وأنه يمكن أن تكون محبوبا بلا هذا المال ...
إنها من السهل الممتنع ، من أخف الكتب التي يمكن للمرء أن يقرأها ويشعر بالسعادة الغير مكلفة ، الاسلوب كان بسيط ولكن أسماء المدن والناس كرهتني نفسي !!
أعجبني في الرواية ادخال بعض السخرية المحببة الي النفس ، وكذلك طرح التساؤلات الواقعية ، ولكن يعيب الرواية بعض الالفاظ الخادشة ، الترجمة ممتازة ،،
أبدع الكاتب بتقمص شخصية المرأة وكتابة هذه الرواية ..
أغني لنفسي،بصمت ووجهي ملتفت نحو البحر المظلم،إنني محبوبة،لكني لم أعد أحب..
فكرت: ماذا يمكنني ان أفعل بمبلغ ثمانية عشر مليون يورو؟؟؟
ماذايمكنك أن تفعل بهذا المبلغ ؟؟ -
لم احبها بما فيه الكفاية
ربما .. لأَني ليس لديَّ لائحة رغبات .. -
رغباتنا في الحقيقة هي احتياجاتنا اليومية كما قد تكون في أغلب الاحيان التزامات اكثر منها رفاهية , والمال مع الأسف هو كل ما يلزم لتحقيقها , وكما يمكن للمال أن يكون سبباً للسعادة فهو يكون في بعض الأحيان سبباً اكبر للتعاسة والشقاء اذا ما فكرت باستخدامه بانانية مفرطة
ظريفة , ممتعة , احببتها ولم اتمكن من تركها حتى انهيتها , وتعلمت كيف بالضبط يجب عليي استغلال ثروتي المستقبلية
صديقتي نيرة شكراً لك على زوقك في اختيارك ما تقرأين
-
المال في الحقيقة لا قيمة له، يكون له وجود وقيمة حين يذهب من أيدينا. سيارة، بيت، استثمار، مجوهرات. مجرد قطعة ورقية إن أعطيتها لطفل في دقائق ستجدها تحولت لأجزاء مبللة بلعاب لزج.
حين يكون العيش بسيطًا، دون معجزات تلوح في الأفق، تكون أحلامنا مريحة، فردوسية جدًا وبعيدة، بقدر ما هي ممكنة في حياتنا. لا يمكن أن نحققها، فقط نستمتع بها.
على العكس حين تدرك أن لديك ورقة تحقق كل شيء، يعتريك قلق بشع. تجد آلاف الأشياء التي تحتاجها أشد الحاجة، لا نهاية لها. تستغرب كيف كنت تعيش قبل أن تشتريها، كيف كنت مقتنعًا بهذه الأشياء البالية. قَلَقٌ حيال أشياء أخرى، جشع، عصبية، خوف، شراهة، سعار يلتهم كل شيء، لا يبقي ولا يذر.
العلاقة العكسية بين المادة والروح لا تدِّخر جهدًا في إثبات ذاتها، ضحِّ بشيء لتحوز الآخر، لا سعادة كاملة إذا لجأت لنبذ القناعة. وللسخرية لا يمكن لأحدهما أن يعوض الآخر!..
أحيانًا يفضل المرء الكذبات المريحة على الحقائق الموجعة. يكبر غول الحقيقة شيئًا فشيئًا بينا نحن نيام في أحضان الكذب. يجهز ضربته القاضية. -
أتمني لو أحظي بفرصة أن أقرر حياتي. أعتقد أن هذه هي أعظم هدية يمكن أن توهب لنا. أن يقرر المرء حياته.
لائحة رغباتي...غريغوار دولاكور.
الحياة التي تأبي أن تعلمنا دروسها إلا بالألم.
الألم الذي يشطر روحنا لنصفين. ويعيد خلقنا من جديد.
الألم الذي يعيد د��ما تشكيلنا بطريقة غريبة كما تقول كلمات الرواية.
هذه الرواية أعادت إلي ذهني كلمات الفرنسية الجميلة جوليت بينوشيت في إحدي مشاهد فيلم damage :
damaged people are so dangerous. they know very well that they can survive.
في ظني
جوسلين بطلة الرواية...واحدة من هؤلاء الأشخاص. -
كتابي ال (40) لعام 2018❤
ماذا إن كنت تملك الكثير من النقود؟ هل ستشتري شقة أخرى؟ أو قصر... سيارة من أحدث السيارات وأغلاها ثمناً؟ هل ستذهب في رحلة حول العالم؟ ستتبرع بها للفقراء والمحتاجين؟ جوسلين قررت شيئاً آخر غير ذلك كله، قررت أن تُحرق النقود لتحافظ على السعادة، هل ستفلح في ذلك أم أن القدر يريد شيئاً آخر!!
رواية جميلة جداً، مميزة وعظيمة... تستحق القراءة.
التقييم:
🌟🌟🌟3 نجوم. -
بنظرم فوقالعاده نوشته شده بود. گرچه اذیتکننده، گرچه خیلی...
ساعت ۱۲ شب تازه شروعش کردم، با این فکر که یکی دو صفحه بخونم که خسته شم، بخوابم، و کتاب شروع شده باشه تا فردا صبح توی اتوبوس بتونم ادامهش بدم. اما الان که دو و بیست دقیقه ست، نشستهام، فکر میکنم، قلبم کمی شکسته، و کتاب در یک نشست تموم شده... -
في الكتب فقط، يمكن للمرء أن يغير حياته، يمكنه أن يمحو كل شيء بكلمة، أن يُخفي وزن الاشياء، أن يمسح الدناءات، وبعد جملة، وأن يصادف نفسه فجأة في أقصى العالم.
-
قبلا اين كتاب با عنوان كلاف آرزوها و توسط مترجم ديگري ترجمه شده.
كتابي ست كه به ما يادآوري ميكند دوست داشتن آدمها يعني درك كردنشان... و اين، مهمتر از همه چيز است. خيلي دوستش داشتم و تا تمامش نكردم از دستم نيفتاد.
...دلم براي مادرم، به اندازه روز سقوطش در خيابان تنگ شده است.. هنوز، سرماي نبودنش را حس ميكنم. هنوز مي گريم. اين هجده ميليون و پانصد و چهل و هفت هزار و سيصد و يك يورو و بيست و هشت سانتيم را به چه كسي بايد بدهم تا او برگردد؟ -
لن تصدق ان من كتب هذه الرواية رجل ينساب التستوستيرون فى دمه مثل باقى الرجال . لابد ان تكون امرأة هى من وصفت و نقلت مشاعر جوزلين على الورق بهذه المصداقية ... حتى انى لمنتصف الرواية كنت متأكدا و لا أحتاج الى ان اراجع كون الكاتب رجلاً أم إمرأة بل و فى بعض المواضع كنت احس بظلم الكاتب(ة) للرجال و انحيازها لجنسها(على اساس ظنى الاول )... عموما الفكرة(المال الذى يأتى فجأة فيقلب حياة البطل رأسا على عقب) جميلة رغم تكرارها و لكن تم تناولهاو معالجتها بطريقة جديدة هذه المرة... الكتاب صغير الحجم و السرد سلس و الإيقاع متسارع ... غالبا لن تتركه قبل ان تنهيه .... إلا أن الترجمة فى الكثير من المواضع خرجت عن الروح المطلوبة و احسست انها كان من الممكن ان تكون افضل بكثير ...
تشعر انك تشاهد فيلما فرنسيا ... فإن لم تكن من محبى السينما الفرنسية غالبا لن تحب الكتاب ....
ما أن تنحيه جانبا حتى تجد نفسك تعيد التفكير فى اولوياتك و علاقاتك الاسرية و ربما تعيد تقييم اشياء كثيرة فى حياتك .... مجملاً الكتاب جيد -
منذ صفحاتها الأولى أدركت أنها ستدخل رف "المفضلة" دون شك ..وصرت أتباطأ كي لا تنتهي ..
فيها من السعادة ومن الألم، ومن الحب ومن الخذلان ،ومن الأحلام ومن الحزن ما لامسني جدًا ..
من شدة اندماجي مع شخصية "چو" واجهت صعوبة في أن أقتنع أن المؤلف رجلًا ،شعرت أن "چو" هي شخصية حقيقية وهي من تروي قصتها، ووجدتها تمثل الكثيرات من النساء ..
"الجشع يحرق كل شيء في طريقه " ..تكررت هذه الجملة ثلاث مرات في الرواية ، وبالفعل ظهور المال في حياتها هي وزوجها أحرق ما كانت تحويه حياتهما من جمال ،وأحالها ألمًا ،رغم محاولات "چو" لتجاوز الحزن البالغ الذي أصابها ..
أحببتها جدًا -
.
» يكذب الناس على أنفسهم دوما»
أتمني لو أحظي بفرصة أن اقرر حياتي ،أعتقد أن هذه أعظم هدية يمكن أن تقدم لنا "" .
في البداية عندما تقرأ أول حرف من الرواية الي أخر حرف مش حاتصدق ابدا ان من كَتب الرواية رجل شئ صادم .
قصة جوسلين …امرآة تخطت سن الاربعين ..متزوجة من رجل حلم حياته ان يشتري سيارة بورش اما هي تشتغل في محل صغير للخياطة …مع تسلسل السرد الذكريات للبطلة ، من موت الام واصابة والدها بمرض الزهايمر …مع الحياة الرتيبة ، تآتي الصدفة بما تشتهي الاحلام ..بصك بأكثر من 17 مليون يورو …
في منتصف السرد اتفكرت نكتة عندنا
سألو شحات لو ربحت مليون دينار شن ادير بيهم ؟؟؟
.
قال: نبني بيهم جامع ونشحت قدامه بروووووحي
تكتب جوسلين قائمة "تسميها لائحة راغباتي" …تكتب اشياء بمقدور المال ان يشتريه …تكتب وتكتب ، ولكن عندما تصل لي أعظم الرغبات والأماني مثل ساعة كاملة من حديث مع والدها دون ان يقول لها …من انتِ …؟ فلا تجد ان للمال فائدة
كأنه القصة تدور علي ان المال لايشتري السعادة " مثل كتاب تنمية وهمية ولكن هذا الكتاب "غير "
هل تقصر النقود المسافات ، وتقرب الناس ..؟
الرواية ليست رواية متعة فقط …تستحق أن تُقرأ
الملحق الرواية يتحدث دولاكور علي سبب كتابته الكتاب ..يقول …
نص روايته كتابة حنين إلى «الأم»: «كتبت هذا الكتاب لأني أحن إلى أمي. ومع أنها لم تكن قط بائعة في حانوت أدوات خياطة، لكنها كانت تحيك(تحوك)..أتذكر الأقنعة القطنية التي كانت تنسدل على عيني أو تشد كجورب، والكنزات الصوفية التي كانت أكمامها أطول مما ينبغي وفي المرة التالية أقصر مما ينبغي، كانت أمي تحاول أن تجاري سرعة تغير مقاس جسدي وكنت أعرف أن هذه الملابس تساعدها وتواسيها. وفي ما بعد، عندما رحلت بعد سنوات تمنيت بقاءها»
. -
Empieza entretenida la lectura, pero poco a poco va mezclando todo y lo que parecía una historia divertida se convierte en todo lo contrario, de lectura fácil y con muchas reflexiones. Por cierto no se ni cuantas veces menciona el libro “Bella del señor”, a veces suele pasar algunos libros te llevan a otros libros, pero me esperaba algo mejor de lo que leí.
Extractos del libro:
A mí, las palabras me encantan. Me encantan las frases largas, los suspiros que se eternizan. Me encanta cuando, a veces, las palabras ocultan lo que dicen, o lo dicen de una manera nueva.
Nos mentimos continuamente.
Porque el amor no resistiría la verdad
Me gustaría tener la suerte de decidir mi vida, creo que es el mejor regalo que se nos puede hacer. -
" إنني محبوبة لكنني لم أعد أحب "
لقرب نهاية الرواية كنت متخيلة إنها كاتبة متخيلتش خالص كاتب يقدر يحكي على لسان جوسلين مشاعرها و مشاكلها بالشكل الرهيب الحقيقي ده فبراڤو ❤️ -
Mouais...
On a beaucoup (trop) parlé de ce livre, peut-être que j'avais des attentes trop élevées, mais il ne casse vraiment pas trois pattes à un canard.
D'abord, c'est écrit comme un long slogan publicitaire, une avalanche de phrases tellement travaillées pour être poétiques et percutantes (drôles?) qu'elles m'ont empêchée de rentrer dans l'histoire. Histoire, qui n'a rien d'original, Jocelyne, l'héroïne, est mariée à Jocelyn (?????) et gagne quelques millions au loto. Effrayée de l'impact de l'acquisition d'une telle somme sur son quotidien, elle décide de le cacher à son entourage (on a déjà compris à ce moment-là du récit que Jocelyne est un peu nigaude).
Franchement, c'est niais et téléphoné. Dieu sait que ça ne me dérange pas de lire des livres niais et téléphonés, mais je trouve que c'est un livre qui se prétend plus sérieux qu'il ne l'est.
En fait je crois que c'est la héroïne qui m'a agacée, il ne suffit pas de dépeindre une pigeonne sans imagination pour rendre un personnage attachant, personnellement j'avais envie de mettre deux gifles à cette courge et de lui dire de se bouger les fesses (qu'elle a fort grosses apparemment...). Aucune évolution du personnage à la fin de ce roman sirupeux. Jocelyne reste parfaite et retrouve sa petite vie ennuyeuse.
J'imagine que la morale de cette histoire est quelque chose du genre "il faut profiter des petits bonheurs de la vie", comme celui de lire des livres intéressants, par exemple, ce qui malheureusement n'est pas le cas de celui-ci...