
Title | : | أمريكا يا ويكا |
Author | : | |
Rating | : | |
ISBN | : | - |
Language | : | Arabic |
Format Type | : | Paperback |
Number of Pages | : | 122 |
Publication | : | First published May 1, 1990 |
أمريكا يا ويكا Reviews
-
عمك محمود السعدنى رجع من أمريكا و قاعد قدام مصطبة البيت بيحكى عنها و عن اللى شافه فيهالقد البسونا ملابسهم و منحونا الههم لنعبده و اعطونا كتابهم المقدس لنقرأه و حرموا علينا الزراعة والصيد و فرضوا علينا العيش على اعانة الحكومة ثم قالوا لنا الان تحضرتم لم اكن اعلم ان الحضارة والصياعة وجهان لعملة واحدة !!
-
فى محاولة لفك السدة القرائية لجأت إلى كاتبى الساخر الأثير محمود السعدنى عشان ينجدنى بدمه الخفيف بس للأسف الكتاب ده مش كوميدى أو بالأصح محزن إلى حد ما.
محمود السعدنى أكتر حاجة مدهشة فيه هو إنه ازاى بسيط أوى كده فى كلامه وفى نفس الوقت بيديك فكرة شاملة وعميقة جدا عن الموضوع اللى بيتكلم فيه. أمريكا أشهر وأهم دولة فى العالم ومبيعديش يوم غير لما نسمع خبر أو نقرأ حاجة أو نشوف فيديو فيه أمريكا وسيرة أمريكا ومع ذلك بعد ما خلصت الكتاب البسيط أوى ده حسيت إنى فهمت أمريكا أكتر وبقا عندى فكرة كويسة عن طبيعة الشخصية الأمريكية والتركيبة السكانية المتكونة من جميع خلق الله وتفاعلاتها مع بعضها.
الله يرحمك يا عم محمود. -
قرأت هذا الكتاب في 2011، ولا يخفى على احد ممن يعرفونني جيدا إعجابي بأستاذ محمود السعدني، والذي كنت اقرأ ما يتوفر له من كتب في منزل عائلتي منذ طفولتي
الكتاب يحوى عدة مقالات بعضها يسرد تاريخ أمريكا ونشأتها ومواقفها من الهنود الحمر (السكان الأصليين) ثم السود (كما يعرفون في الولايات المتحدة) والمهاجرين... بعضها يتعرض لحوادث بعينها أو شكل الحياة بها... وربما يتخلل كل ما سبق ذكريات له عندما زار ا��ولايات المتحدة
الكتاب قد نشرت نسخته الأولى على حد علمي في 1990 وقرأته انا في 2011 ... ومن هنا كان استغرابي لجمله له في مقال "ميادين القتال والغرام" والذي ركز بالأساس على تاريخ السود من بعد تحرير العبيد وتفوق السود في كثير من الميادين كالرياضة والفنون ، وكذلك نمو مجموعات من السود المسلمين، والجملة هي
ويوما ما في الخمسين عاما القادمة سيصبح رئيس الولايات المتحدة رجلا اسود
للجملة بقية لكنها لم تعنيني قدر بعد نظر الكاتب الجميل وقدرته على تخيل الوضع الذي تحقق فعلا في 20 يناير 2009 بتولي اوباما الحكم ... في سابقة هي الأولى من نوعها وكان أساتذة كليتي يكادوا أن يؤكدوا استحالة حدوث مثل ذلك
لم يكن الكاتب يتنبأ بالغيب، بل علم علم اليقين ان هذا هو التطور الطبيعي لهذا المجتمع وتلك الفئة المناضلة من المجتمع الأمريكي
كتاب خفيف وممتع أرشحه بثقة لمحبي أستاذنا الساخر الجميل محمود السعدني رحمه الله -
أول كتاب اقراءه لمحمود السعدني ، الكتاب مش ساخر زي ما توقعت السعدني سافر لأمريكا فكتب الكتاب ده عشان يتكلم عن كل حاجة فى أمريكا كأنها دردشة واتكلم عن مواضيع كتير منها ابادات الهنود والعنصرية ضد السود ومحاولة نشر الاسلام فى أمريكا والاديان المختلفة هناك والمهاجرين العرب والمرأة الأمريكية وبداية الاحتكار فى الصناعة ..كلام كتير ومواضيع كبيرة مينفعش تتحكي فى كتاب صغير زي ده
-
من أكبر مشاكل القراءة بالنسبالي إني أخلص الكتاب ومبقاش فاهم ايه الغرض من كتابته، يعني ليه الكاتب ضيع وقت ومجهود عشان يكتبه، دار النشر والمكتبات والمحرر والمدقق اللغوي، ليه كل ده يشتغل عشان كتاب مقدرتش في نهايته أوصل لغرضه؟
الكتاب شدني عشان اسمه وغسان السعدني "الساخر" ولكن للأسف الكاتب بيتكلم عن امريكا ونشأتها وبعض المعلومات عنها، واللي المفروض انه لما يتكلم عن معلومات زي دي يوثقها ويثبت المصدر. -
السعدني في أول الكتاب قال إن هذه رؤيته عن أمريكا بعد ما زارها .. والكتاب ليس به رؤية ولا يحزنون .. مجرد تلخيص مبسط في لغة سهلة جذابة عن قراءاته عن أمريكا ..يعني بيحكي عن تاريخ الزنوج قليلا ، وتاريخ الهنود الحمر .. مع بعض الوصف الساذج لمشاهداته ــ
أين الذاتية ؟
أين تجاربه الخاصة هناك ؟
الايجابي في الكتاب، أنه بيحكي تاريخ الهنود الحمر والزنوج بتعاطف شديد .. يجعلك تكره البيض بشدة .. فترى مدى وحشيتهم مع الهنود، وعنصريتهم مع الزنوج -
ملخص لسرد التاريخي للكذبة الامريكية..
استطاع الكاتب ان يجعل طرحه محايد وجميل.. -
أنهيته قبيل سفري مباشرة، وهو كتاب لطيف صغير تنبأ فيه السعدني بأن يرأس أمريكا شخصًا أسود يومًا ما، وتناول أيضًا تاريخ أمريكا منذ الهنود الحمر إلى يوم كتبه، في عرض قصير.
-
يجب على الجميع قراءة الكتاب ده فعلا .. مش هحرقه في الريفيو بس اقرووووووووووووه
-
أمريكا هي أعظم وأضخم وأرخم امبراطورية ظهرت في التاريخ .... أما كونها أعظم فهي اختصرت من ميزانيتها بعد التفاهم مع الاتحاد السوفييتي 160 مليار دولار من ميزانية الدفاع في هذا العام ....
أما كونها أضخم فهي بلاد بلا حدود، وهي في حجم 50 دولة، وشعبها خليط من كل شعوب الأرض، أما كونها أرخم امبراطورية، فهي بالرغم من عظمتها ورخامتها تدعي أن اللوبي الإسرائيلي تتحكم في مقدراتها وفي قراراتها، وهي تغضب جدًا إذا اشترت إمارة عجمان مثلًا صفقة سكاكين من الصين، ولكنها تهنئ إسرائيل إذا أطلقت صاروخها إلي الفضاء الخارجي.
والدليل علي ر خامتها أيضًا أن كل رؤسائها بلا استثناء مع اليهود وهم في السلطة، ومع العرب عندما يصبحون علي المعاش.
وهي تجتاح دولة في حجم حي من أحياء نيويورك مثل بنما بحجة أن رئيسها نورييجا يتاجر في المخدرات، مع أن السبب الحقيقي وراء ذلك هو السيطرة علي قناة بنما واحتلالها إلي الأبد، وقد هاجمت كوبا ذات يوم بحجة أن كاسترو دكتاتور، ولكنها تتعامل مع دكتاتور السلفادور وتتعاطف وكانت تتعاطف مع دكتاتور جنوب أفريقيا، وهي التي ظلت زمنًا طويلًا تذرف الدمع علي حقوق الإنسان الضائعة في رومانيا وفي بولندا، ولكن قلبها لم يخفق مرة واحدة لحقوق الإنسان الضائعة في دوله إسرائيل.
وهي زعيمة العالم الديمقراطي، ولكنها انتفضت غاضبة عندما سادت الديمقراطية في شيلي، وتآمرت عليها وأسقطت رئيساها المنتخب وقصفت قصره بالقنابل وقتلته تحت الأنقاض، وهي قائدة العالم الحر، ولكن كل عملائها في بعض أجزاء العالم يحكمون بالحديد والنار.
وهي تتصدر الحملة ضد المخدرات في العالم، ومع ذلك تبيع الصنف الممتاز في أسواق العالم لتشتري أسلحة لجيش الكونترا الذي يقاتل الثورة في نيكاراجوا، أن أمريكا باختصار هي أرخم إمبراطورية عرفها تاريخ البشر، ومع ذلك فالسوق الأمريكية هي أكبر سوق تجاري في العالم، والديمقراطية في داخلها هي أوسع ديمقراطية عرفها أي شعب من شعوب الأرض .
وباستطاعة أي مواطن أمريكي أو مقيم علي ارض أمريكا أن يصدر صحيفة أو يؤلف حزب أو يخترع دينًا جديدًا أو يدير محطة إذاعة أو يمتلك قناة تذيع ما يشاء من برامج التلفزيون، وفي أمريكا صحافة تستطيع أن تسقط رئيس الولايات المتحدة، وفيها أعظم أبطال الرياضة وأغني أغنياء العالم وأعظم فن سينمائي ويمكن إنتاجه وفيها فن مسرحي ليس له مثيل في أركان المعمورة وفيها فرص لأي صاحب علم وهي رائدة في مجال الفندقية وفي مجال الأطعمة المحفوظة وهي الأكثر استخدامًا للطيران الداخلي وبها أغني وأقوي شركات الطيران، هي التي تعمل طائراتها علي الخطوط الداخلية، وأهيف شركاتها هي التي تعمل فيما وراء البحار.
وفي أمريكا عصابات تسرق الكحل من العين، وفيها مافيا تدير المعارك الانتخابية وتقود حضرتك لتوصيلك إلي الكونجرس أو إلي الوزارة وفي أمريكا فساد لم يسبق له نظير من قبل ولن يكون له نظير في المستقبل.
وفي مقدورك أن تشتري عضو الكونجرس، وعضو مجلس الإدارة، ومحافظ الولاية ومدير البوليس في المدينة، وصاحب القلم وحامل المسدس، ولكن نهار أبوه أزرق من يضبط في حالة رشوة، ونهار جده أسود من تسوقه الصدف السيئة إلي دخول السجن الأمريكي.
أمريكا باختصار ليست دولة ولكنها قارة، وهي ليست جزء من البشر ولكنها البشرية نفسها في سحرها وفي انحطاطها، في ظلمها وفي عدلها، في طموحها وفي اعتدالها، في غناها وفي فقرها، في زهدها وفي طمعها، وهي علي عكس الامبراطوريات السابقة إذا سقطت ستجد العالم كله معها، لأن اقتصادها يؤثر في العالم كله ودولارها هو العملة الرسمية الآن للكرة الأرضية وأي دولار نضعه في أي بنك في العالم تجده مدرجًا في كشف بالبنك المركزي ال��مريكي.
أنها فتوة العالم الجديد والوحيد وأيضًا وهي مثل المرحوم إبراهيم كروم فتوة مصر استطاعت أن تحطم كل الفتوات الآخرين وأن تزيحهم من طريقها وأن تدوس عليهم بالأقدام، ونهار أم أي زعيم في العالم أزرق إذا وقف في وجه أطماعها أو تحدى إرادتها أو خرج عن خطها.
وهي أحيانًا تتدخل بنفسها وأحيانًا تستخدم صبيانها، استخدمت إسرائيل ضد العرب وحكومة بريتوريا ضد أفريقيا وباكستان ضد أفغانستان والسان سلفادور ضد نيكاراجوا وجواتيمالا ضد كوبا وتايوان ضد الصين وكوريا الجنوبية ضد كوريا الشمالية .
وهي البلد الوحيدة التي تطلق علي حكومتها اسم إدارة، لأنها ليست دولة ولكنها شركة ومواطنوها ليسوا شعبًا ولكنهم مساهمون في الشركة وكل مساهم يستطيع أن يضاعف حصته بشراء أسهم أكثر، ويخون الحظ بعض المساهمين فيفقدون الاسم تبعهم ويتحولون إلي صياع ومتسولين، ونهار أمه أزرق من يقع منهم من قعر القفة، لأن الشركات لا قلب لها فالمصلحة هي سيدة الموقف.
وعليك أن تدافع عن مصلحتك بقبضة من حديد أو بماسورة المسدس ولذلك فليس هناك أي فرصة في حل عادل لأي مشكلة والأمل الوحيد هو في الوصول إلي العدل الأمريكي للمشاكل، والعدل الأمريكي هو إلي جانب القوي وضد الضعيف .
إنه عدل أشبة بقانون الغابة وفي هكذا قانون لا أمل إطلاقًا في أن يتغلب حمار الوحش علي الأسد أو يطارد الأرنب الذئب وتتحدث الغزالة النمر وعلي من يريد أن يحصل علي حقه في العصر الأمريكي أن يكون له مخالب وأنياب وان يكون له زئير.
أما الغلابة والذين علي باب الكريم فليس لهم أي أمل وليس إمامهم أي مخرج إلا أن يرضوا بالمكتوب وأن يخضعوا للمقسوم أو يطلبون من أمريكا حمايتهم لقاء السمع والطاعة.
وسوء حظنا نحن أبناء هذا الجيل أننا عشنا العصر الأمريكي ووقعنا تحت طائلة العدل الأمريكي، وذقنا بعض الخير الأمريكي من أول اظلشيراتون إلي فراخ كنتا كي، والخيبة التي هي بالويبة أن العمر امتد بنا حتى شهدنا البرسترةيكا تبع العم جورباتشوف.
لقد كانت الامبراطورية السوفييتية خيال مأتة، ولكنها كانت صم��م أمان وكانت جدارًا أيلًا للسقوط يستخدمه الغلابة ساترًا ضد الطغيان الأمريكي وكانت سلاحًا صدئًا ولكنه رغم الصدء كان يذود عن الخائفين والمرتعشين ثم جاءت البرسترةيكا لتلقي بخيال المأتة علي الأرض ولتهدم الجدار الخامس وتكسر السلاح الرديء وخلت الساحة للفتوة الأمريكي ولصبيانه العابثين.
ولكن رب ضارة نافعة وحسب القانون الإلهي كل شئ هالك إلا وجه ربك وحسب قول الشاعر لكل شيء إذا ما تم نقصان وكما في المثل الشائع ما طار طير وارتفع إلا كما طار وقع وسيجري القانون علي امبراطورية أمريكا كما جري من قبل علي كل الامبراطوريات وسيحدث في الحياة كما يحدث في المسرح، عندما تصل الأحداث إلي الذروة يبدأ الانهيار.
وأعتقد أننا علي أبواب مرحلة بداية النهاية وكل ما نرجو هو ألا تتحقق مقولة ما تفرحش في اللي راح إلا لما تشوف اللي جي وندعو الله أن يجعل العصر القادم أفضل من العصر الأمريكي وأن تظفر البرية بعصر جديد يأخذ فيه كل ذي حق حقة ويتساوى في الجميع في الحقوق والواجبات.
وليكن العصر القادم هو عصر البشر وليس عصر الامبراطوريات ولا يمكن الوصول إلي هذا العصر ألا بقيام دولة الكرة الأرضية فلا حدود ولا جوازات ولا ميزانيات، وإنما خير الأرض لكل أهلها. -
..
ينقل لنا محمود السعدني باقتضاب مشاهداته لأمريكا من خلال زيارته لها، ويقدم شرح مختصر لتاريخ أمريكا الأسود ضد الهنود الحمر والزنوج وغيرهم من الأقليات.
من الجميل هنا أنه قد تنبأ أنه بعد خمسين سنة سوف يكون رئيس أمريكا من السود وقد كان.
كتاب جميل وممتع أنهيته في جلستين.
. -
رؤية الكاتب كانت مختلفة كليا عن الرؤية في عصرنا الحالي ! ورغم توجهات الكاتب المعروفة إلى أن بعض آراءه كانت في رأيي صائبة إلى حد كبير
-
الإناء ينضح بما فيه ..فالمجرم الامريكى هو نتاج المجتمع الامريكى ،،وهو نموذج الشخص الامريكى ،هذا الذى انحدر من سلالة المهاجرين الاوائل ،،ذبحوا قبائل باسرهم ولم يخفق لهم قلب ،وابادوا باسره ولم يرمش لهم جفن ..وهؤلاء هم الذين ارتكبوا مذبحة هيروشيما دون أى قلق !!
وارتكبوا مذابح فيتنام دون أى عذاب ،،وقتلوا الملايين فى كوريا وشيلى وجواتيمالا وفى بوليفيا وفى الكونغو دون اى احساس .فالمهم ليست الخسائر ،،المهم النتائج ،،والامريكى الحقيقى يقول لك ف خيلاء لولا ابادة الهنود الحمر لما كانت امريكا ،ولولا امريكا لما كانت حضارة القرن العشرين !!!لقد خضنا ف بحر من الدماء لكى نصل الى القمر والى الكواكب ..وما قيمة الهنود الحمر امام تفتيت الذرة وانتاج مركبات الفضاء !!!!!!!!!!!!!!!!
مجموعة مقالات عن أمريكا ونشأتها وسياستها ومواقفها من الهنود الاحمر وكيفية الابادة والتعامل الغير انسانى الذى تعامل به الرجل الابيض مع الهنود
معركة نهر البرعم عجبتنى اوووى وعجبنى شجاعة الثور الجالس قائد الهنود الحمر ف المعركة وذكائه واخلاقه ((رفضه سلخ جلد رأس القائد الامريكى كاستر لشجاعته ف الحرب حتى وان كان عدوه ))
"ويوماً ما فى الخمسين عاماً القادمة سيصبح رئيس الولايات المتحدة رجلاً أسود. ويستطيع العالم حينئذ أن يتنفس الصعداء,وتكون نبوءة الشاعر الزنجى قد تحققت
"إنه ملاك أسود طويل القامة يسير مختالاً فى الشارع الذهبى,بينما الشارع الأبيض ينام فى الظلام""
:) :) :)
محمود السعدنى لم يكن ليتنبأ بالغيب بكنه الطبيعى لنشاط السود وعملهم واستحقاقهم لمثل هذة المكانة
راق لى الكتاب ككل كتب السعدنى التى احبها كثيراااا والذى ظننته للوهلة ساخر افدنى كثيرااااا -
مع احترامى للكاتب المحبب الى قلبى بشدة ..الا ان الكتاب ليس الا عبارة عن محاولة لتشويه صورة امريكا والصاق كل العاهات بها واظهارها بكل مظهر فج ....ولكن بالمنطق اليس فى ديننا تربينا على ان الله يظهر الدولة العادلة ولو كانت كافرة ......وامريكا بكل المقايس هيه المهيمنه على العالم ....وتوجد دراسات اكاديمية كثيرة تبين عكس كل الكلام المذكور ...ماذكر فى الكتاب هو عبارة عن دردشة يمكن ان تدور بين مجموعة من الطبقة الدنيا الذين يشعرون بمدى ضعفنا امام امريكا فلن نجد بديل الا مجرد الردح ........النجمتين لاسلوب السعدنى الممتع الساخر فقط ...والكتاب لم استفد منه
-
أستاذ محمود السعدني أوجز ، فأنجز
كان الكتاب محتاج شوية سرد وتفاصيل كتييير بس أكتر عن السكان الأصليين -الهنود الحمر- والمعارك وبداية الحياة وازاي قدرت أول بذرة للعمل في أمريكا ..
المهم الكتاب كويس ويعتبر نقطة في بحر من تاريخ دولة اغتصبت حضارة دولة عشان تآخد ابنها وتقول ده الولد الحلال والطاهر ع الكوكب كله ..
الكتاب كان مسلي :) .. مضحكتش بس محستش أني زهقانة والإسلوب فوق المستوى طبعًا
الضحوك الأكول عم سعدني مساك الله بالخير -
أول مرة أقرأ حاجة : لـ محمود السعدني
كنت جيباه من المعرض و شدني الإسمـ ..
ساخر و الإسلوب بسيط و مُسَّلي جداااً
هو ده معني الضحك مـ الوجع زى ما بيقولوا :')
اللي ضايقني إني قريت الكتاب متأخر .. حاسه لو كنت قريته من كامـ سنة كده كُنت هنبهر بيه أكتر من دلوقتي !
محمود السعدني تنبأ إن هيحكمـ أمريكا رئيس أسود و حصل .. هتلاقي جواه معلومات كتير عنْ أمريكا ..
إستمتعت بيه ^_^ .. -
حسنا ، هى من تلك الكتب التى تتحدث عن زيارة مؤلفها لأمريكا ولكن مكتوب بخفة دم تعطيك المعلومة فى صورة جميلة وكأنك تتفرج على احد الافلام الوثائقية الرائعة من انتاج قناة البى بى سى ، الكتاب مقسم لفصول وتعرف منه فكرة مختصرة عن نشأة امريكا وعلاقة الناس بالسلطة وعلاقة امريكا بالعالم الاخر ولا تخرج من تلك الرحلة الا مصدقا على مقولة السعدنى القائلة ان امريكا هى اكبر وافخر و ارخم امبراطورية فعلا -
كتاب من ادب الرحلات يحاول تعرية امريكا وكشف وجهها القبيح المتوارى خلف الواجهة الاعلامية المزيفة والتى قامت حضارتها فى الاساس على جثث السكان الاصلين الهنود الحمر وعلى يد مجموعة من المغامرين المنبذوين الذين هاجروا الى امريكا طمعا فى هذة الارض البكر التى تغيرت وتشكلت من جديد على يد هؤلاء النازحين
-
الكتاب مسلي.. رحلة للسعدني في أمريكا وضعها في هذا الكتاب..
هناك قدر جيد من المعلومات ... بالرغم من أنها لم تضف جديدا فهى على الأقل لم تصبني بالملل..
يعيبه أحيانا المبالغة و التعسف تجاه كل ما هو أمريكي.. -
كنت قد قرأت هذا الكتاب منذ ثلاث سنوات
و عدت لأقرأه اليوم مرة ثانية لحبى له فأنجزته فى يوم واحد
و يالروعة هذا الكتاب اذ يفتح أمامك باب التاريخ و الحاضر و المستقبل لدولة الفتونة أميركا . -
دردشة لطيفة بأسلوب السعدني المُبسط عن أمريكا وتاريخها وجغرافيتها واقتصادها وحتى الرياضة هناك :)
-
كتاب رائع جدآ و طريقة سرد محمود السعدنى رائعة من اول فكرة ان موساسى امريكا ارتكبو مجازر و كونهم من اصول مختلفة و سيطرة المراة على المجتمع الامريكى لحد التنبؤ باول رئيس لمريكى من اصول افريقية.
-
حلوة وفيها معلومات انا اول مرة اعرفها وضحكتنى واحزنتنى ف نفس الوقت وخادت منى الامل ف صلاح حالنا ورجعته تانى
-
الوجه الاخر لأمريكا
-
حسيت انه كتاب عادى ...يمكن لو قرأته من عشر سنين كنت ممكن اعتبره كتاب هايل
-
من أوائل الكتب إللي قريتها في حياتي.
مع انه فات علي قرايته سنين بس لسه فاكر تفاصيله ومقتباسات منه.
غالبا الواحد كان بيقري بذمة في الأيام دي والكتاب كان بيخلصه في قعدة واحدة :D
الكتاب باختصار عن حكاية أمريكا من أولها لغاية يومنا هذا
هيتكلم عن عدالة امريكا واحترامها لحقوق الإنسان وخصوصا مع الهنود الحمر
عن حضارة امريكا والرقي في التعامل وخصوصا مع السود
عن العلم والثقافة اللي عايز تنشره في كل الدول اللي بتحتلها
امريكا الكذبة كبيرة والوهم اللي محدش هيكتشفه غير لما يشوفه علي حقيقته !
في جزء بيتكلم عن السود وأيامهم الأسود من وجهم وعلي بداية ظهور حركات المساواة بالبيض وانهم قدروا ف اوقات واحياء ياخدوا حقوق اكتر من البيض كمان وان الطريق بقي مفتوح ليهم إن في يوم من الأيام رئيس البلد نفسه يبقي اسود! الحته دي فاكرها كاني قريتها امبارح وخصوصا وانا بقرا كان بداية فترة رئاسة اوباما:D
كتاب خفيف وأسلوبه جميل مش هتحس بيه غير وانت بتخلصه :)
الله يرحمك يعم سعدني ! -
"ويوماً ما فى الخمسين عاماً القادمة سيصبح رئيس الولايات المتحدة رجلاً أسود. ويستطيع العالم حينئذ أن يتنفس الصعداء,وتكون نبوءة الشاعر الزنجى قد تحققت "إنه ملاك أسود طويل القامة يسير مختالاً فى الشارع الذهبى,بينما الشارع الأبيض ينام فى الظلام""
يصور السعدانى بقلمه الساخر الثقافة الأمريكية والحلم الأمريكى .. مع ربط موجز لحاضرها -آنذاك- مع ماضيها مما يجعلك تتبين بسهولة الدوافع والمحركات التى تقود رجل الشارع الأمريكى بل والادارة الأمريكية نفسها ..
أعجبنى الكتاب الذى عرى أمريكا وأوضح بشكل صحيح ماهيتها أمام عالم وقف مبهوراً أمام الحياة الأمريكية فى التسعينات .. والفقرة المقتبسة أعلاه توضح رؤية الكاتب الثاقبة وقدرته على استقراء مايملك من الحاضر للتنبؤ بالمستقبل .. -
أستاذ محمود السعدني أوجز ، فأنجز
كان الكتاب محتاج شوية سرد وتفاصيل كتييير بس أكتر عن السكان الأصليين -الهنود الحمر- والمعارك وبداية الحياة وازاي قدرت أول بذرة للعمل في أمريكا ..
المهم الكتاب كويس ويعتبر نقطة في بحر من تاريخ دولة اغتصبت حضارة دولة عشان تآخد ابنها وتقول ده الولد الحلال والطاهر ع الكوكب كله ..
الكتاب كان مسلي :) .. مضحكتش بس محستش أني زهقانة والإسلوب فوق المستوى طبعًا
الضحوك الأكول عم سعدني مساك الله بالخير