Acquire Today كيف بدأ الخلق Conceived By عمرو شريف Available Through Ebook
خالق الكون كتاب الله المنظور هو منزل القرآن كتاب الله المسطور. إن الجمع بين
قراءة الكتابين يحقق للانسان التناغم بين العقل والقلب فتتفحر داخله ينابيع الإيمان ويستشعر في نفس الوقت أهمية الالمام بسنن الله عز وجل في الكون وعدم التواكل والتقصير في الأخذ بهذه السنن. ”
جالت في خلدي العديد من التساؤلات قبل قراءة هذا الكتاب
حصلت على اجابة بعض منها و البعض الآخر لا
ولا يهم ان تمت الاجابة عنها كلها المهم هو اني اكتشفت اهمية
التدبر في كتابي الله المسطور و المنظور
" وقل ربي زدني علما"
غني أسطوري مذهل
أين المشكلة في العلم في الدين لا يا صديقي, . المشكلة في الفهم المنقوص لكل منهما و اعتبارهما عدوين في حين هم خير الأصدقاء !
عن مبدأ التكامل والإحاطة بالتفكير قبل تبني رأي. . التوصل بالعقل والعقل فقط لكل شيء خلقنا لنفهمه
نبذ الرفض عن جهل وعن تعصب أو تقليد ليس إلا !
أسئلة وأسئلة لا تنتهي. .
كيف نشأت الحياة ماذا لو لم تكن مخلوقة حقا لغاية بل نتيجة فوضى عبثية أخرجت كل هذا الإبداع. . وهل يحدث ذلك !!
كيف تطورت الكائنات إلينا. . وهل سيستمر التطور
ما الروح. . ما الحياة. . العقل الوعي
كتاب ثري للغاية. . ذكي و عذب أنصح به جدا جدا جدا .
كان مسك الختام للعطلة الصيفية وأجمل ما حقق فيها من إنجاز. .
هذا لو اعتبرنا التوصل إلى تطبيق حقيقة " عمره الواحد ما يناقش بشغلة ما بيفهمش فيها ليفهمها " إنجازا !! يمكنني القول بأنه أفضل كتاب قراءته إلي الآن :
يتناول الكتاب بطرح علمي فلسفي مبسط بعيد عن التعقيد ما توصل إليه العلم حول
خلق الكون والحياة و الآنسان مع تأملات فلسفية في كتاب الله المنظور الكون
وكذلك يعرض فيه مفاهيم لآيات الخلق في القرآن الكريم من خلال منظور التصميم الذكي
والتطور الموجه, . . طرح متكامل وشامل. . ومتناسق
أبهرني فيه كم المعلومات المطروحة بالإضافة إلي جودة التسلسل في الطرح
يفتح ذهن القارئ لآفاق أوسع ونقاط بحث أهم في موضوع الخلق
أنصح الجميع بقراءته
بعض الاقتباسات من الكتاب
sitelink
sitelink
sitelink
sitelink
sitelink كيف بدأ الخلق.
. يشرح فيه الدكتور عمرو شريف اسس نظرية التطور ولبناتها الاساسية التي تكونها والنقطة الاساسية الصدفة المعارضة للمنطق الرياضي والميتافيزقي ثم يستدل على صحة نظرية التطور من خلال الاحافير والبيولوجيا الجزئية ثم نهاية بعرض إسلامي موجز للقضية والكتاب لاباس به في مجاله إذ يزاوج بين حقائق التطور والدين ملغيا الجانب العشوئي في القضية اي انه يعتبر التطور غير خاضع لقانون الصدفة ولكن لتوجيه العزيز الحكيم.
تعقيب تمت اظافته بعد عدة اشهر من كتابة الريفيو: سوف اترك اربع مجوم للكتاب كما هي لانه اظاف الشيء الكثير الى معارفي لكني احس ان الدكتور مار نوعا من التدليس بقوله ان البيولوجيا الجزيئية كفيلة بدعم التطور بعيدا عن الاحافير. . لكني اقول ان أحافير الحلقات الوسيطة التي لاتزال تفتقد اليها المتاحف الطبيعية هي الدليل الحسي لغير المتخصص كما انه ان لم تخني الذاكرة لم يعط تفسيرا للانفجار الكمبري حيث ظهرت احياء عديدة دون اسلاف. كراي شخصي نظرية التطور تحتمل الكثير من الصحة وتعطي تفسيرا متناسقا لتكون الحياة شانها شان الانفجار الكبير والجاذبية في تكون الكون لكن المطلع فيها لن يحس ايدا بالراحة بل سيحس ييد التدليس الاديولوجية تطال الكثير من حواشيها مما يتركك في ريبة من نفسك فلا انت منكر ولامصدق. أخيرا انتهيت منه و هذا لا يعني أنه لم يكن جيدا. . لكني خشيت الملل منه و عدم إكماله. .
لغة جيدة جدا و آراء موفقة
في البداية تجول المؤلف بالقراء خلال الميثولوجيا القديمة و كيفية الخلق و كانت هذا الفقرة ممتعة جدا ثم ما لبث أن اختبر صبرهم على الكتاب من خلال المقدمة التي كانت غاية في الملل !. .
عندما دخل في علوم الفلك و الفيزياء وجدته أكثر من رائع. . و بعدها انتقل إلى البيولوجيا فكانت مملة بعض الشيء و أخيرا. . هدفي من هذا الكتاب : نظرية التطور. .
عندما اقترحه لي أحد الأصدقاء كان الهدف من ذلك أن أقرأ عن نظرية التطور و التي وقفت فيها إلى جانب أنصار التصميم الذكي و التطور الموجه بينما رأيت في آراء الخلقويين و الماديين و الدراونة شيئا مثيرا للسخرية الحقائق أمامهم و مازالوا يتحدثون بسخافة عن العشوائية في الخلق و ما إلى ذلك متبعين مبدأ " نحن موجودون إذا الكون صالح " !. .
فهمت قصد صديقي عندما قال ذات مرة : إذا تحدثت عن نظرية التطور من الممكن أن تكون ملحدا. .
و رغم دلائل كتاب الله المنظور الكون و كتاب الله المقروء القرآن الكريم و اللذان يجب علينا أن نرى مدى التكامل الرائع بينهما ما زال نفس الإعتقاد راسخ في أدمغة الكثير من المؤمنين به " أنت تفكر. . إذا أنت كافر أو مختل أو سيء النية ". .
حسبي الله
تنفيذا لأوامر الله تم تأليف هذا الكتاب و تنفيذا لأوامره فقد قرأته استفدت منه الكثير فعلا و لأول مرة أقرأ كتابا علميا يربط بتناغم بين العلم و الدين بهذه الطريقة رغم قراءتي للكثير من قبله. . قررت أن أطالع هذا الكتاب
في الدقيقة التي التسمتا فيها عيناي عنوانه وزاد شوقي لقرائته عندما تهجيت مقدمته وبذلك كنت قد خصصت يوما كاملا من أجله. لكن خاب ظني. كنت أظن أنني سأروي عطشي لمعرفة كيف بدأ الخلق وما هي الغاية من ذلك في الأساس بواسطته. إلا أنني لم أجد المبتغى أو بالأحرى أنني لم أرد ذلك بسبب أن الكاتب كان متحيزا لدينه متجاهلا بذلك فوائد غيره وحتى مصداقية غيره
على كل حال استفدت من معرفة بعض المصطلحات والمسائل الفيزيائية والبيولوجية التي ستساعدني في بحثي التالي.
كانت تجربة لا بأس بها.
اااا شريف الموضوعية كي صرالها كتاب رائع يقدم إضافة حقيقية للفكر الإسلامي المعاصر. . بدلا من مرحلة الاجترار التي أصابت معظم الكتاب الإسلاميين. فما يقدم في علاقة العلم بالدين اليوم لا يخرج بأي حال من إبراز الإعجاز العلمي للقرآن أو الحديث. . أما هذا الكتاب فيقدم طرحا مهما يغلق الفجوة الأزلية بين نظرية النشوء و الارتقاء و الدين. . رغم أن التعارض الحقيقي بينهما ليس موجودا إلا في بداية سفر التكوين في ترتيب خلق المخلوقات في كل يوم و الذي يعارضه علماء التطور بشدة. . أما في الاسلام فلا يوجد هذا التعارض الصريح بل ينجح الكاتب أن يظهر العكس و ان هناك آيات في القرآن تلمح لحدوث التطور و أنه لا يتعارض مع العقيدة في شيء. الكتاب مهم و يعتبر امتدادا مفصلا لكتاب أبي آدم و أدعو لقراءته حتى إن لم تتفق معه. فهو وجبة فكرية رائعة تقدم لك معلومات في البيولوجيا و الكوزمولوجي بالاضافة لمنطق و ترتيب افكار المؤلف و تتبعه للأدلة ليصل للاستنتاج.
كتاب عبقري من كاتب جرىء كان الله في عونه في عصر غلق باب الاجتهاد و تقديس التفسيرات القديمة.