Snag Your Copy كعك على الرصيف Authored By غسان كنفاني Readily Available As Interactive EBook

و شهقت عقصة حميد : . . رغم انها قصة قصيرة الا انها تفاجئك مرتين بأحداثها .
قد فعلها غسان وقتلني مرة أخرى !
لا بد أن غسان كان مدركا ان تاريخ فلسطين سيتكرر ويعيد نفسه على شكل سوريا !
يقدم الكنفاني في قصصه القصيرة ملامح من سيرته الذاتية والتي بدورها تشكل جزءا من سيرة الشعب الفلسطيني وقضة النكبة مما يعكس ذلك في اعماق شخصياته الروائية والتي دائما عرفت البؤس وحياة مخيمات "اللاجئين".
في قصة "كعك على الرصيف" يختزل غسان حياة الفلسطيني في الحاضر كما في الماضي حياة في "زمن الاشتباك" مع النفس كفاح يومي من أجل لقمة العيش حيث تختل القيم وتموت الفضائل عندما يستمر الفلسطيني في العيش ويقف العالم اجمع معلنا لحظة ابتسامة صفراء مكتوف الأيدي ! حينما تعيش في عوالم البؤس ستنسج حائطا من الأكاذيب تحيط نفسك به للعديد من الأسباب. قصة قاتمة من قصص كنفاني.


"هنالك بداية صغيرة لكل حادث كبير" قصة قصيرة لألم كبير لطفل صغير بحمل رجل كبير بأسلوب بديع لأثر بليغ
قصة قصيرة لتفاصيل معاناة حياة طفل فلسطيني من مخيم اللاجئين يحاول استاذه مساعدته. و في الأخير نكتشف ان الأستاذ ليس بأفضل حال من تلميذه . . فهو أيضا من اللاجئين الفلسطينيين وما أشبه اليوم بالبارحة كتب كنفاني هذه "القصة القصيرة"عام ١٩٥٩ لكني اشاهد حميد يوميا على الرصيف المقابل لباب الكلية في ٢٠١٧
أقسمت الان أروي هذا لأي احد لا اعرف السبب
Snag Your Copy كعك على الرصيف Authored By غسان كنفاني Readily Available As Interactive EBook
فقط ربما لعجز الكلمات عن إيجاد حلول ناجعة او ربما اكتفائي بتلك الابتسامه البريئة وفضلت الأحتفاظ بها لنفسي
"طارق" طفل قد يكون مقارب لسن حميد وكما هو الحال دائما ذات القميص المهترئ والبنيه الهزيله يبيع العلكة للمارة والطلاب حاولت مساعدة طارق لكنه كان يرفض اي شي يزيد عن الربع دينار وكان يكتفي بقول ما اريد شي بس اشتري علج من عندي
بعدها حاولت اكثر من مرة مساعدته وكان الخجل الذي اعترى وجه اول مرة بدأ يتلاشى وتبدل بأبتسامة تستقبلني كلما وصلت تشعرني بدفئ لا يوصف
زوج من الدفايات الجفوف كانت اول شي قبلها الطفل واستمر بأرتدائها حتى أسابيع الصيف الأولى.
أتمنى وأدعو من كل قلبي أن تكون هناك نيه صادقة في مساعدة هؤلاء الأطفال لكن يا غسان هل تعلم ان ثلث أطفال الوطن العربي هم"حميد وطارق"
القصة لا تحتاج الى ريفيو صفحات قليله تتضمن حادثة إنسانية تدخل القلوب دون استأذان
شكرا غسان. قرأته لاستقرء مستقبل أطفال سوريا!! نسينا أطفال فلسطين اللهم إلا من الاغاني و التبرعات التي لا نعرف لمن وصلت!! مبدع كالعادة لا امل من القراءة لغسان كنفاني سطر. . جملة. . رواية. . مقالة. . قصة. . أى شئ نعم أي شيء

في هذه القصة يستعرض غسان قصة طفل يعيش في المخيمات بجانب دمشق يدرس و ينام في الصف نهارا و يعمل حتى منتصف الليل
رق لحاله المعلم الذي مسح له الحذاء يوما ماعندما أخبره حميد بأن أخاه و والده متوفيان فكان يسمح له بالنوم و يسمح لنفسه بأن يعطيه درجات لا يستحقها
لقد تعجب المعلم عندما أخبره حميد بأنه يبيع الكعك و لا يمسح الأحذية لكن المعلم لم يكترث لهذا الأمر
يكتشف المعلم بأن أبي حميد لم يمت و أمه متوفية فيجن جنونه و يبدأ يعامل حميد كأنه مجرم محترف الأكاذيب, .
و لم يعلم بأن حميد خجلا و كبرياءا كان يداري جنون أبيه بعد وفاة أخيه و قد كان أبوه قد أمرهم قبل جنونه بأن يخفوا نبأ وفاة والدتهم لأنهم لا يملكون أجرة الدفن

لقد سمح المعلم لنفسه بأن يكذب و يعطي حميد درجات و لم يسمح ل حميد بأن يداري جزءا من الحقيقة حفاظا على كبريائه. . أما الحقيقة الواضحة و التي يعملها المعلم و يعلمها الجميع هى حياة البؤس التي يعايشها سكان المخيمات

أما الصف فكان كل تلميذ فيه عالم في حد ذاته يحمل هما و بؤسا لا يحكى و لا يطاق

و يبقى السؤال:
لماذا ترك العرب الفلسطينين يعيشون كل هذه المعاناة و المأساة بمعنى الكلمة لماذا, . لماذا
لا نستغرب من الموقف تجاه السوريين الآن
من لم يقرأ لغسان كنفاني لن يعرف كم تعاني فلسطين وصف لحال أثقل و أصعب من أن يقيم!!! قصة قصيرة مؤلمة بشدة
سببت لي الإكتئاب
وهي من روائع الكنفاني



أجمل ما وجدت فيها:
كعك على الرصيف, . غسان كنفاني
إن الأشياء الصغيرة حينما تحدث في وقتها يكون لها معنى أكبر منها أقصد أن هناك بداية صغيرة لكل حادث كبير.
كعك على الرصيف
غسان كنفاني

غسان يحكي قصة طالبه الطفل الفلسطيني في مخيم اللاجئين و معاناته التي تعكس حكاية كثير من الأطفال في مخيمات اللاجئين. هو يدرك ضرر اقتحام خصوصية الأحبة بحثا عن أسباب مصابهم وما أثار مدامعهم لكن كيف يقوى أن يراهم على تلك الحال دون أن يستنطقهم فلعله يمد لهم يد العون إن استطاع أو أن يشاركهم بالبكاء إذا عجز. كيف يهون عليه أن يقف مكتوف الأيدي أمام تلك المشاهد كأن شيئا لم يكن! إن اقتحم خصوصية الموجوعين أو انكفأ وتراجع فالأمر سيان وهو في الحالتين مسيء! إما للغير أو للنفس والضمير. فما أصعبه من موقف وما أصعبه من قرار! إن الاشياء الصغيرة حينما تحدث في وقتها يكون لها معنى أكبر منها كعك على الرصيف
قرأتها ضمن مجموعة قصص قصيرة مجمعة لغسان كنفانى من ضمنها "البومة فى غرفة بعيدةشئ لا يذهبمنتصف ايارفى جنازتىالارجوحة"
عبقرية غسان كنفانى تكمن فى أنه يحكى عن المقاومة الفلسطينية دون أن يتعرض لتفاصيلها همه الرئيسى هو الإنسان. . شغله الشاغل هو المقاوم ذاته احلامه و طموحاته و معاناته مشاعره و احاسيسه الداخليه. . انه يتغلغل داخل اعماق النفس البشرية يجبر دموعك أن تسيل رغما عنك. .
يتعرض لمشاعر و احاسيس الصغير قبل الكبير يتكلم بلسان الشيخ الهرم حتى احلام الطفل فى صباه. .
استمتع بكل سطر أقرأه لذلك الرجل و ممتن اشد الإمتنان لمن دلنى على اعماله و لو عن دون قصد. قصة حزينة حول معاناة أطفال المخيمات. أصابني إرتباك الاستاذ بالحيرة حول كيفية مساعدتهم ليصبحوا قادرين على الاعتماد على أنفسهم دون إمتهان التسول وخداع الناس يحكي غسان كنفاني قصة قصيرة كتبها في الكويت عامعن طفل فلسطيني درسه حين كان معلما في مخيم اللاجئين

يوضح في هذه القصة القصيرة معاناة اللائجئين الفلسطينيين وخصوصا الأطفال منهم

لا أعلم ما إذا كانت القصة مختلقة أم حقيقية ولكنها مؤلمة بالتأكيد سيظل غسان الأقرب الى القلب دائما
سيظل قادرا على نكأ جروح الروح دائما وأبدا
Ghassan Kanafani was a Palestinian journalist, fiction writer, and a spokesman for the Popular Front for the Liberation of Palestine, Kanafani died at the age of, assassinated by car bomb in Beirut, Lebanon, Ghassan Fayiz Kanafani was born in Acre in Palestine then under the British mandate in, His father was a lawyer, and sent Ghassan to a French missionary school in Jaffa, During theArab Israeli War, Kanafani and his family fled to Lebanon, but soon moved on to Damascus, Syria, to live there as Palestinian refugees, After studying Arabic literature at the University of Damascus, Kanafani became a teacher at the Palestinian refugee camps in Syria, There, he began writing short stories, influenced by his contact with young chi Ghassan Kanafani was a Palestinian journalist, fiction writer, and a spokesman for the Popular Front for the Liberation of Palestine.
Kanafani died at the age of, assassinated by car bomb in Beirut, Lebanon, Ghassan Fayiz Kanafani was born in Acre in Palestine then under the British mandate in, His father was a lawyer, and sent Ghassan to a French missionary school in Jaffa, During theArab Israeli War, Kanafani and his family fled to Lebanon, but soon moved on to Damascus, Syria, to live there as Palestinian refugees, After studying Arabic literature at the University of Damascus, Kanafani became a teacher at the Palestinian refugee camps in Syria, There, he began writing short stories, influenced by his contact with young children and their experiences as stateless citizens, Inhe moved to Beirut, Lebanon, where he became the editor of several newspapers, all with an Arab nationalist affiliation, In Beirut, published the novel Men in the Sun, He published extensively on literature and politics, focusing on the the Palestinian liberation movement and the refugee experience, as well as engaging in scholarly literary criticism, publishing several books about postPalestinian and Israeli literature.
غسان كنفاني عكابيروتيوليوروائي وقاص وصحفي فلسطيني تم اغتياله على يد جهاز المخابرات الإسرائيلية الموساد فييوليوعندما كان عمرهعاما بتفجير سيارته في منطقة الحازمية قرب بيروت. كتب بشكل أساسي بمواضيع التحرر الفلسطيني وهو عضو المكتب السياسي لجبهة الشعبية لتحرير فلسطين. في عامأجبر وعائلته على النزوح فعاش في سوريا كلاجىء فلسطيني ثم في لبنان حيث حصل على الجنسية اللبنانية. أكمل دراسته الثانوية في دمشق وحصل على شهادة البكالوريا السورية عام. في ذات العام تسجل في كلية الأدب العربي في جامعة دمشق ولكنه انقطع عن الدراسة في نهاية السنة الثانية انضم إلى حركة القوميين العرب التي ضمه اليها جورج حبش لدى لقائهما عام. ذهب إلى الكويت حيث عمل في التدريس الابتدائي ثم انتقل إلى بيروت للعمل في مجلة الحريةالتي كانت تنطق باسم الحركة مسؤولا عن القسم الثقافي فيها ثم أصبح رئيس تحرير جريدة المحرر اللبنانية وأصدر فيها ملحق فلسطين ثم انتقل للعمل في جريدة الأنوار اللبنانية وحين تأسست الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين عامقام بتأسيس مجلة ناطقة باسمها حملت اسم "مجلة الهدف" وترأس غسان تحريرها كما أصبح ناطقا رسميا باسم الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين. تزوج من سيدة دانماركية آن ورزق منها ولدان هما فايز وليلى. أصيب مبكرا بمرض السكر. ترجمت معظم أعمال غسان الأدبية الى سبع عشرة لغة ونشرت في أكثر منبلدا وتم إخراج بعضها في أعمال مسرحية وبرامج إذاعية في بلدان عربية وأجنبية عدة. اثنتان من رواياته تحولتا الى فيلمين سينمائيين. وما زالت أعماله الأدبية التي كتبها بين عاميوتحظى اليوم بأهمية متزايدة. على الرغم من أن روايات غسان وقصصه القصيرة ومعظم أعماله الأدبية الأخرى قد كتبت في إطار قضية فلسطين وشعبها فإن مواهبه الأدبية الفريدة أعطتها جاذبية عالمية شاملة. كثيرا ما كان غسان يردد: الأطفال هم مستقبلنا. لقد كتب الكثير من القصص التي كان أبطالها من الأطفال. ونشرت مجموعة من قصصه القصيرة في بيروت عامتحت عنوان أطفال غسان كنفاني. أما الترجمة الإنكليزية التي نشرت في عامفكانت بعنوان أطفال فلسطين. sitelink.