Catch Love In The Time Of Cholera (Penguin Great Books Of The 20th Century) Edited By Gabriel García Márquez Volume
feel suspicious about the fact that I didn't fall for this book the way Florentino Ariza fell for Fermina Daza, I am compelled to blame my lack of appreciation on poor reader comprehension rather than GGM'S writing, because only one of us won the nobel prize and I'm pretty sure it wasn't me.
However, I'm no idiot either, so I'll at least take the liberty to explain my grievances:
, As a synesthete, I found Florentino Ariza and Fermina Daza's names to be WAY too similar, They look the same I kept getting them mixed up! I think it was unecessary to pick the two most F, vowel, R, N and Z laden names ever for use in this one story.
. The narrator
kept making very definitive, bold claims thatpages later turned out to be completely untrue, For example not real quotes "This particular bedfellow was the closest thing to love that Florentino Ariza ever experienced apart from Fermina Daza, " Turn the page, now talking about a brand new lover, "Now, as it turns out, THIS particular bedfellow was actually the closest things to love that FA experienced apart from FD.
" Next chapter, another new lover "Okay, SERIOUSLY, this is the one this time", . . etc. Similar broken promises were made about various other topics, Perhaps this was done on purpose to demonstrate the fickle nature of life or love or something like that, but for me all it did was make me yell at the pages, scolding the narrator for being a big liar.
. Florentino Ariza mid's, Young Girl placed in his "care", It's just not okay. P. s. She later kills herself because he ruined her life and stole her innocence, and his only reaction to it is that he has a bout of indigestion while lying in bed with the woman he left her for.
. . what a swell guy. P. s. he also kinda kills another woman, . . the one on whose stomach he writes with red paint and her husband murders her when he sees it,
. The whole premise of the book is the waiting, . . FA is waiting to finally be with FD, And when the wait is over, I don't feel like there's any reward, Nothing between them is all that magical, . . yeah they have fun on the boat, sure the fun is a little subdued because of their age, etc, . . but ultimately I don't understand what the point of all that waiting was for when he seems to have just about as much a connection with FD as he had with any of the otherladies over the years.
I dunno as I stated in point, the ABSOLUTENESS of this book is what really holds it back for me, He says he absolutely loves FD, better than the rest, into eternity, . . he says this, but the reality is actually quite different, The ending is the same kind of thing, . . is that boat really going to sail up and down the river FOREVER No, It's not. So why cheapen it with the gross exaggeration, . . just say "until we die" or "until somebody makes us stop", . . it doesn't sound as cool but it means more,
In summation, it wasn't a horrible book but there were a few things that made it less than perfect, The writing really redeemed it, however, and made the experience pleasurable overall, An example of this is the detail GGM throws in about Urbino drinking chamomile tea, any then rejecting it, saying that it tastes like windows, Everyone is perplexed, thinking he must be crazy, Then they taste it themselves: Yup, Windows.
!بماذا خرجت من تلك الرحلة لا شئ يا صديقي
اه سوي أنني زرت جزر الكاريبي بواقعية لاتخلو من السحر لأول مرة دون قراصنتها وجوني ديب
و اﻷهم أني تيقنت أن الشيخوخة ومرور الزمن ليس مفزعا لهذا الحد إذا ماكنت تعرف الحب حقا
أنها رحلة نصحني بها مديري العزيز 'ستقرأ عن الحب في زمن الشيخوخة بوصف مشاعر ساحرة كما لم ولن تقرأ في حياتك' وقد كان محقا
الغريب إنني بعد منتصف الكتاب وجدت نفسي أكتشف أن الرواية ليست لوني المفضل من الروايات علي اﻷطلاق, . . دراما رومانسية بلا خيال. . ومع ذلك لا أستطيع إيقاف سماع ثرثرة الماركيز جابريال جارسيا يحكي تلك الحكاية في بالي بأسلوبه الساحر الذي يربط بين الحاضر والماضي بل ولمحات من المستقبل في فقرة واحدة!!! و بتعريب العلماني صالح وجدتني منجرفا مع تلك الثرثرة العجيبة كأنني أعيش تلك الحياة وأشيخ بها
فقد برع كعادته في وصف الزمن. . وعلامات مروره القاسية
الحب في زمن الكوليرا أوائل القرن العشرين بالكاريبي فيفصول مختلفة طويلة
الفصلصفحة تقريبا عدا اﻷخيرصفحة
مرة اخري نفس نصيحتي كـsitelinkريفيو مائة عام من العزلة أمنح الفصل حقه في وقت القراءة الصفحة حوالي ساعة ونصف إلي اثنتين نسخة ترجمة صالح علماني هي نفس النسخة المتاحة الكترونيا ولكن الصفحات الالكترونية أطول مساحة
وأهلا بك في جزر اﻷنتيل حيث رائحة أشجار الموز واﻷنهار و حلوي جوز الهند وللأسف رائحة الجثث أحيانا من بقايا إعصار الكوليرا العاتي
الكوليرا التي حاول الدكتور خوفينيال اوربينو تحصين بلدته منه بنشر الوعي الصحي إنه الدكتور الأهم ذو الصوت المسموع بالبلد بعد سنوات الخبرة الطويلة
ورائحة مداخن الباخرات النهرية التابعة للشركة الوحيدة واﻷهم بالمنطقة شركة الكاريبي للملاحة النهرية التي يرأسها خلفا لعمه فلورينتينو أريثا بعد سنوات من العمل الكادح
وما يربط الدكتور اوربينو بالسيد الوقور أريثا سوي أن الإثنان أحبا إمرأة واحدة فيرمينيا داثا ولكن لهذا قصة طويلة ولكن دعونا نقسم رأينا بالرواية بحسب فصولها
الفصل اﻷول : الحب الزوجي المؤبد
في فصل واحد ستتعرف علي د, خوفينيال أوربينو الكبي عمرا ومقاما سابق الذكر في صباح يوم 'نحس' الذي بدأه بزيارة أخيرة لصديق مستحدث له ليتعرف علي جثته ويبدي أسفه لإنتحاره لسبب غير الحب
ستتعرف علي تقديسه للحب بالرغم من أن حبه لزوجته فيرمينيا داثا توطد بحكم العشرة الزوجية
بأسلوب الثرثرة الساحر يروي لك الماركيز السنوات الأخيرة في عمر زواجهما الخلافات التي لا يخلو ما يشبهها في أي عصر وأي بيت في العالم
عشقت ذلك الجزء جدا رأيت جمال الحياة الزوجية بمشاكلها وواقعيتها حقا من قال أن أدب الرواية هدفه المتعة وأن ليس للرواية رسالة, . . إذا لم يغير رأيك ذلك الفصل بتحمل الحياة الزوجية فما قد يفعل
ستري وقوف الزوجة مع زوجها كداعم أمام علامات الشيخوخة القاسية كيف يجعل هذا الحياة أكثر أحتمالا
ما هدف أي رواية غير منحك منظور أجمل للحياة
'الله وحده يعلم كم أحببتك'
يا للقشعريرة التي تسببها لي الماركيز بهذا الجزء بهذه الجملة البسيطة
وينتهي الفصل بصدمة لي ثم بإكتشاف شخصية جديدة, . إنه فلورينتينو أريثا بطل الفصل الثاني
الفصل الثاني :الحب المراهق البائس
وستتعرف فيه علي شباب فلورينتينو أريثا حياته مع أمه السيدة القوية التي تعرف كل شئ عن الحب, . . والكوليرا
وعمله في التلغراف معجزة هذا الزمان وهذا العمل بالتلغراف الذي يتسبب في عشقه وأفتننانه المراهق بفيرمينا داثا
والتي أيضا ستتعرف عليها في شبابها وعمتها و أبيها الذي جاء بهما مهاجرا من سان خوان هاربا من الكوليرا
ستتعرف علي تشديد أبوها الرهيب عليها حين يعرف بأعجاب ذلك الفتي البائس بها وفترة حبهما القصيرة برغم من إبتعادها عنه بأمر أبيها إلي بلدة أخري لفترة ما
أحلام المراهقة و شقاوتها و حلم البحث عن الكنوز الغارقة ببحار الكاريبي منذ قرن مضي
جمال وصف الحياة بتلك المنطقة الكاريبية برع بها الماركيز كعادته ومزج اﻷساطير بالواقع وشرحه المتقن لحب المراهقة المتقلب كان أكثر من ممتاز بهذا الفصل'رباه ياللرجل البائس!'
تنتهي بهذه السهولة ,بتقلب حب المراهقة قصة حب فلورينتينو أريثا المراهق التي كانت أعراضها أشبه بالكوليرا, . . ولكن من قال أنه شفي منها للأبد
الفصل الثالث : الحب الأرستقراطي الناضج
حيث تتابع عودة دكتور خوفينال اوربينو الشاب ذو اﻷصل الارستقراطي إلي موطنه الكاريبي بعد دراسته الطب في باريس, . . لماذا عاد ﻷنه سقط في أحابيل الحنين الخادعة فقد كان شابا لا يعرف أن ذاكرة القلب تمحو كل الذكريات السيئة وتضخم الذكريات الطيبة. . عاد للواقع الغارق في اﻷهمال الصحي الرهيب عاد فاتحا صدره كأبيه لممارسة الطب ومواجهة أسباب تفشي الكوليرا ولكن في موطنه
ولأسم عائلته وتفوقه صار له صوتا مسموعا في البلد. . خاصا بعد أصلاحاته الصحية لمواجهة الكوليرا
ونتيجة تشخيص خاطئ للكوليرا قابل قدره التي تعلق بها قلبه وظل قلبها عصيا فيرمينيا داثا
فيرمينيا داثا التي تفاجأ بتغير ردود الأفعال حيال حب هذا الدكتور لها من كل من حولها باﻷخص الذين رفضوا قبلا حب فلورينتينو أريثا لها حتي توافق علي الزواج أخيرا منه بعد محاولاته وكل من حولها ﻷقناعها
كل من حولها أقنعوها بالطبع عدا فلورينتينو أريثا. . الذي قرر الهرب من البلدة كلها ليحاول نسيانها بحجة تعلم التلغراف ويركب السفينة البخارية ﻷول مرة التابعة لشركة عمه شركة الكاريبي للملاحة النهرية
وأثناء سفره يصاب بحمي الحب مرة أخري عندما يفكر أن هذا نفس يوم زواج حبيبته الوحيدة نفس الحمي التي أصيب بها قبلا حمي تشبه حمي الكوليرا ولكنها لم تلزم الباخرة بإعلان وجود راكب مصاب بحمي الحب كعادتها عند أصابة راكب بالكوليرا عن طريق رفع راية الكوليرا الصفراء الكئيبة
بديع هذا الفصل في وصف الماركيز لتلك الرحلة النهرية باﻷمازون بين جزر الكاريبي , ستشعر كما لو أنك مع فلورينتينو أريثا علي متن السفينة وتري مايراه من فابات خلابة
وستشعر بجمالها أكثر حين تري الفصل الأخير نفس الرحلة بأختلاف مرور الزمن وأثاره القاسية ورسالة الماركيز من كل تلك الرواية
الفصل الرابع : الحب البوهيمي وحب الباذنجان
هنا نتابع مغامرات فلورينتينو أريثا البوهيمية والتي لجأ لها كعلاج للكوليرا عذرا كعلاج أو باﻷدق مسكنا ﻷلام تعلقه بفيرمينا داثا
حيث قرر العودة لبلدته ومحاولة أن يكون ذو شأن فقط ليليق بها بعد عمر طويل بعد موت زوجها, . . فبالرغم من زواجها فهو لم يفقد اﻷمل بعد
ولكن حادث فقد عذريته في السفينة بالفصل السابق علي يد إمرأة مجهولة تحول اﻷمر بالنسبة له كعادة بالرغم من شعوره أنه بذلك يخون فيرمينيا داثا
وفي نفس الوقت نتابع تأقلم فيرمينا داثا مع حياتها الزوجيةوحماتها في تأقلم وصل لحب الباذنجان
وإذا كان هناك ما يعذبها فهو الحكم المؤبد المفروض عليها بتحضير الطعام اليومي, إذ لم يكن الأمر يتوقف عند إعداد الطعام في الموعد المحدد , بل لابد أن يكون كذلك متقنا, وأن يحتوي علي ما يريد الزوج أكله دون أن تسأله عما يريد وأذا ما سألته يوما, فإن سؤالها سيكون طقسا أخر يضاف إلي طقوس الروتين البيتية التي لا طائل منها , لأنه سيرد عليها دون أن يرفع نظره عن الجريدة "أي شئ", والحقيقة أنه كان يقول ذلك بطريقته اللطيفة لأنه ما كان يستطيع أن يتصور لنفسه كزوج أقل استبدادية, لكنه حين يجلس إلي المائدة لا يقبل أي شئ
ربما أكثر ما أعجبني بهذا الجزء هو ثرثرة الماركيز عن التفاصيل الجميلة للحياة الزوجية بين خوفينال اوربينو و فيرمينيا داثا بخلافاتها التي لا تختلف في أي مكان بالعالم وأي عصر بطريقة واقعية لا أدري فعلا كيف جعلني هذا الجزء أشعر بقرب ماركيز مني وكأنه فعلا جالسا معي يحكي تلك الحكاية بربطه لتلك التفاصيل الصغيرة حتي وصل لجزء الباذنجان ومغزاه في تلك الرواية
بالنسبة لي هذا الفصل يعيبه كثرة الجنس به عن أي فصل أخر, . ولكن هناك شيئا ما في أسلوب الماركيز يجعلك تشعر بعدم فجاجته رغم بوهيمته المفرطة لذلك لم أنقص التقييم كثيرا ولكن وجب اﻷشارة حيث لا يمكن تجنب الفصل لأن به أيضا غير الجزء البوهيمي كيفية وصول فلورينتينو أريثا لمنصبه كصاحب شركة الكاريبي للملاحة النهرية وحبه الخالد رغم كل شئ
وربما أجمل ما بالفصل هي تلك الفترة التي قضاها يكتب رسائل العشق للعاشقين بدون مقابل والتأثر بقصة وفاة أمه. . تلك السيدة القوية التي عرفت الحب ولكنها, المسكينة , خلطت ذاكرتها بين الحب وبين الكوليرا ف سنوات شيخوختها
الفصل الخامس : الحب و الزمن
هذا الجزء قد يعتبر نهاية جزء الأحداث السابقة لنهاية الفصل الأول والتي تعبر عن الحاضر حيث أن باقي الفصول هي فلاش باك او الاحداث السابقة للفصل الأول حتي تصل لنهايته مرة أخري بنهاية هذا الفصل, . أي تصل للوقت الحاضر
ستجد بالنسبة لخوفينال اوربينو و فيرمينيا داثا كيف تحول زواجهم وقاوم كل المشاكل حتي وصل للحاضر. . حتي وصل لتلك الجملة الجميلة
'الله وحده يعلم كم أحببتك'
وكيف وصل فلورينتينو أريثا لمكانته وغرامياته ومع ذلك متشبثا بأمل عودته لفيرمينيا داثا
وكف يمر الزمن تاركا أثاره علينا, التيمة الرئيسية للرواية
إذ أنه لم يتعرف علي قسوة الزمن من خلال مظهره هو بالذات بقدر ما تعرف عليه من التبدلات التي يلاحظها علي فيرمينا داثا كلما رآها
لقد كان الرجال يتفتحون بنوع من الشباب الخريفي, فيبدون أكثر وقارا مع أول الشعرات الشائبة , ويصبحون فاتنين و جذابين, خصوصا في عين النساء الشابات , بينما تضطر زوجاتهم الذاويات إلي التشبث بأذرعتهم كي لا يتعثرن بظلالهن ذاتها, ولكن هؤلاء الأزواج ما يلبثون أن ينزلقوا فجأة بعد بضع سنوات إلي هوة شيخوخة مرذولة جسدا وروحا , وحينئذ يصبح علي زوجاتهم المستقرات اسنادهم من أذرعهم كالعميان الباحثين عن صدقة , والهمس في أذانهم كي لا يجرحن كبرياءهم بأن ينتبهوا جيدا لأن عدد الدرجات التي سنزلون ثلاث وليس اثنين, ويساعدونهم بمشقة علي عبور الشارع وكأنه المخاضة الوحيدة في نهر الحياة الأخير
ربما عاب الفصل أيضا شيئا من البوهيمية ولكن في نفس الوقت قدم شكل عام بسطور بسيطة الحياة السياسية بالكاريبي حربها اﻷهلية ودساتيرها التي لا تختلف كثيرا عن سابقتها بل وﻷستكمال جو الثرثرة تجده يذكر لك تلك التفاصيل البسيطة التي تشعرك فعلا أنتقلت لزمن أحداث الرواية
كان غارقا في قراءة
L'Île des Pingouins
الرواية التي قرأها الجميع في تلك الأيام
ولكنه يظل من أجزائي المفضلة بالرواية لوصفه المخاوف التي يشعر بها المرء بسبب مرور الزمن, . الزمن وعلاماته القاسية أمر برع الماركيز وصفه هنا كما في مائة عام من العزلة . باﻷخص كما يشعر به فلورينتينو أريثا من مراحل كبره في السن من صلع وفقد أسنان
وعندها فقط أدرك أن المرء يعرف أنه قد بدأ يشيخ حين يبدأ بالتشابه مع أبيه
الفصل اﻷخير : الحب في زمن الشيخوخة, . . الحب في زمن الكوليرا
وهذا هو الجزء اﻷجمل والذي سأتركك لتكتشف أحداثه بنفسك
ولكن سأقول لك أمرا نعم سينتصر الحب
من قال أن ليس للرواية هدف ولا رسالة, . . إنها عن حب يبقي ويستمر حب يدفع للأستمرار والحياة
برغم الكوليرا برغم الشيخوخة أو العجز
برغم الزمن وقسوة مروره
إن الحب يصبح أعظم و أنبل في المحن
محن مش محن بضم الميم إيها المؤلفين المصريين الممحونين
هذا هو الحب, . . الحب الذي يجب أن تعرفه كي تعيش
أنظر لغابات الكاريبي حول نهر اﻷمازون في الرحلة النهرية اﻷولي بالفصل الثالث ثم إليها بعدسنة ذلك التماثل البديع الذي رسمه الماركيز بالنهاية
حن أكلت التماسيح أخر الفراشات و أنقرضت الأطم الأمومية واختفت الببغاوات والقرود والقري , وأنتهي كل شئ
إنظر إلي الشخصيات و شيخوختها وعجزها, ثم أنظر ما قد يفعل الحب بك ومن حولك
إنه الحب الذي يجدد الحياة
ويهزم الزمن حتي لو كان زمن الكوليرا
ليست لوني المفضل من الروايات ﻷني لأعتقد أنه من الصعب أن يقنعني روائي أخر بالحب مثلما فعل الماركيز جابريل جارسيا
محمد العربي
منفبراير
إليفبراير
ملاحظة علي جنب
المنتج سكوت ستيندورف منتج فيلم الحب في زمن الكوليرا عامظل قبلها لثلاث سنوات في مطاردة الماركيز الذي لا يوافق علي تحويل رواياته لأفلام ليحتفظ القارئ بتخيله لها
قال له المنتج عبارة كانت سببا في أقناع الماركيز للموافقة علي الفيلم, . . قال له أنه يعتبر نفسه فلورينتينو أريثا وتلك الرواية هي فيرمينيا داثا بالنسبه له ولن يتنازل عن حلمه بتحويلها لفيلم ولو لواحد وخمسين عاما
وبصراحة لقد أبدع المنتج في جعل الفيلم قريبا جدا جدا من روح الروابة
وأن تضايقت لحذف جزء غابات الكاريبي بالنهاية وموقف الكابتن عن الصيد الذي أعجبني بقوة بالرواية بالرغم من صغر الدور ولكن التصوير عاما بالفيلم ممتاز بالطبع يعيبه فحسب شئ من العري بالأحداث
لا تنس أذا أعجبك هذه الرواية يجب قراءة روايته الأخري عن الزمن
وإن كانت مختلفة تماما
ما الذي كنت تنتظره تنهدت أورسولا, وأضافت : إن الــزمـــن يـمـضـي
من sitelinkريفيو مائة عام من العزلة,