اوى و جميل و يصلح جدا يكون كتاب صوتى و تعليق صوتى على صور الاماكن المذكورة فى الكتاب حمدي ابو جليل
لف مصر بمعني الكلمة
جاب من جوا الجوانيات
تاريخ للشوارع فعلا
جسر السويس
القبةة الفداوية
شارع بورسعيد
طومنباي
سليم الاول
بما اني زيتوني فانا انبسط اوي اوي بتاريخ الشوارع الجميلة اللي جمبنا
حاجة هنا
يا ريت ينزل اجزاء تانية منه
هتبقي حاجة حلوة
محمد عطية
فبراير
الزيتون القاهرة جميل جدا القاهرة عبق التاريخ فعلا يحتوى الكتاب على قصص وحكايات لكل شوارع وارجاء القاهرة فلكل شارع قصص تخلد ذكريات تاريخية لا مثيل لها الكتاب فى مجملة دسم للغاية وملىء بالمعلومات المفيدة لكن يعيبه اسلوب الكاتب فهو اسلوب تحقيقى غاية فى الملل حرمنى من متعة المعلومة الكتاب لا يقرأ على مره واحده او حتىبسبب ذلك الخطأ متعته فى انتقاء قصة او اثنين بين الحين والاخر, .
كتاب زى ده يعتبر كنز تاريخى فعلا
و مرجع لمعالم القاهرة
اول مرة احس انى بقرأ تاريخ نظيض مش مجرد تمجيد فى أشخاص و تهليل و تطبيل
لا الكتاب بيتكلم عن تاريخ البلد نفسها و الشوارع و المبانى و كل حاجة فيها
الكتاب المفروض يتوزن ذهب
تخيل ثمنهجنيه بس
الكتاب ده اول ما اقابله لازم اجيبه و ابروزه و اعلقه فى البيت
الكتاب ده عمل عبقرى بكل المقاييس الكتاب دة تحفة بجد كتاب مميز ومجهود
مشرف الكتاب رائع جدا
والكاتب عمل موسوعة عن شوارع القاهرة على مر العصور
يستحق القراءة الكتاب رائع وشيق, أتمنى أن تضاف له بعض الخرائط في الطبعات الجديدة لم يستطع معول التنظيم الغشوم ولا أكداس العمارات الشاهقة المسلحة بالأسمنت ولا غوائل الشوارع الطارئة المفروشة بالأسفلت ولا أحياء حجارة الدومينو تنبت كالفطر وتتضخم كالسرطان شقا إلى القلب كالطعنة النجلاء أو لفا على الجوانب غلافا فوق غلاف ولا ظل قبعة قميئة مستعارة وضعتها على الرأس يد عمياء متلهفة على التقليد لم يستطع شئ من هذا كله أن يمس طابعها الأصيل وجلالها المكنون هبة لها من حضارة الشرق ونفحة من سماته كلاهما خارج عن متناول الزمن وعواديه إن كنت تأنس لجمالها حين يطوف به خيالك إذ هو بالأمس في قصره في عز مجده فإنك أشد أنسا به وأنت تزوره اليوم فتراه منكمشا منزويا في صومعته. بقى من الثمرة سر الحياة والديمومة في نواتها الصلبة هيهات أن تتحطم إنها صلابة الدفاع المستميت في آخر خندق وهذا التجمل بالستر إذ الود فاتر ومنسى أشد نبلا من أريحيتها وإغداقها إذ هى مأخوذة بالأحضان والدنيا مقبلة.
لم تستطع الأسطح المتعالية يوما بعد يوم أن تحجب مآذنها العديدة باقية هى ناجية بشممها وشموخها ولا الضجة الهائلة التي اتدلقت عليها أن تخنق ضراعات هذه المآذن يخشع لها القلب وتطرب الأذن عند مولد كل فجر. .
جدران عتيقة يتراكم عليها التاريخ آية في فن العمارة في ذورة الصدق تصون داخلها أمثلة رائعة للجمال تحكي في صمت قصة آلاف من الفنانين بناة الحضارة عملوا في ورع وهم متطهرون ثم مضوا لا يعرف أسماءهم أحد ولا يذكرهم أحد حق لهم أن يتضاعف ثوابهم جزاؤهم عند رب لهم عليم
وأسواق لا تزال متشبثة بأمكنتها كأن لها جذورا ضاربة إلى الأعماق هيهات أن تنقصف أو تذوي شاخت ولكنها لا تزال متشحة بأطياف من وسامة شبابها وزينة عرسها. تغير عن يمين عن يسار من حول كائن واحد لا يتغير ابن البلد بكرمه ومروءته بلطفه وظرفه ببشاشته وخفة دمه بنكاته وقفشاته بذكائه وحضور بديهته هو الذي رقق العامية على لسانه وأثراها بأبدع مجاز واستعارة ساخر وحكيم تحسبه لطيبته غرا ولكنه ” حويط ” يلقط العملة الصحيحة ولو ممسوحة من بين عمله كثيرة زائفة ولو براقة لا ينطلي عليه الكذب والنفاق ودموع التماسيح
هذه هى القاهرة إن كنت لا تعرفها يا أخي فاعرفها إذن ستحبها ستعشقها ستنضم إلى زمرة عشاق لها كثيرين هاموا بها ولاء والتحاما. منذ أن ألقى في نهر النيل عقدها ما تخلف عن ولادتهم من مشيمة مصرورة في منديل عشق بالغريزة ” بالإرث ” بالقسمة والنصيب والحمد لقدر لا تعلل تصاريفه. .
لم أعرف عيدا قوميا تمثل لي فيه لقاء موعود مع حبيب كالعيد الألفي للقاهرة بلدي الذي ولدت فيه ونشأت في أحيائه العتيقة الشعبية تحس أعصابي قبل عقلي بمقدم العيد وددت أن أشارك أهلي في الاحتفال به فاخترت أن أترجم لهم عن الانجليزية كتابا إن صدر سنةفهو لا يزال بقدر علمي أحدث الكتب التي ألفت عن القاهرة. كتبه ديزموند ستيوارت الذي يتكلم العربية وتعرفه أوساط الصحافة عندنا لأنه عمل بها وأقام بيننا طويلا وله في بلده إنتاج أدبي متعدد متنوع. اخترت كتابه لأنه صغير الحجم ” ملموم ” فصوله محددة أحمل تحديد موصولة ببراعة أرجو أن تلحظ كيف كان أول تناوله للقاهرة من ناحية طابعها الصحراوي لأنها بل الوادي كله في حضن الصحراء ثم من ناحية
طابعها النهري ثم يمضي يساير التاريخ في فصول يأخذ فيها اللاحق من السابق.
Free القاهرة شوارع وحكايات Prepared By حمدي أبو جليل Provided As EPub
حمدي أبو جليل