Capture The Pilgrimage Created By Paulo Coelho Conveyed As Physical Book

on The Pilgrimage

انتقام نیستعشق است. تنها تنبیه و مجازات او این است که تمام کسانی را که راه عشق را بسته و یک اثر عاشقانه را. متوقف کرده اند وادار به ادامه ی آن میکند.

ما رویاهای خودمان را می کشیم برای اینکه از یک نبرد خوب میترسیم.

عشق واقعی در حال رشد بودهدنیا را به حرکت دراورده و انسان را داناتر میکند.

اگرچه به زبان انسانها و فرشتگان سخن بگويم حتی دارای عطیه و ویژگی های پیامبری و رسالت باشمو ایمانی برای تکان دادن کوهها داشته باشم بدون عشق هیچ چیز نخواهم بود It's difficult to write a review of this one, It completely depends if you feel attracted to the book and the story,
It gives the reader an awful lot to think about, This is not a book you can fully understand after one time reading,
There are a lot of uncommon 'events' in it, Liking, or loving it depends highly I think if you have a religious background,
There are quite a number of excises in the book you can practice, I certainly are going to work with several of them,

One quote from the book grabbed me extremely, probably because I have been a teacher all my live,
"The secret is', Petrus finally said, 'you can only learn when you are teaching, Together we have walked the Strange Way to Santiago, but while you learned the ways, I learned the meaning of them, By explaining them to you, I really learned them myself, By becoming a guide I found my own way, "

This remark has played a lead in my work as a teacher, I taught them the elementary thing: reading, writing and math and they have taught me how they find their ways with the achievements of men over the centuries.

برای من همیشه مراسم و سنت ها و شیوه های مردم مختلف برای عمیق حل شدن در عشق کیهانی یا اشراق جالب بوده اما فکرش رو هم نمیکردم که در دین مسیحیت هم نوعی مراسم خاص و پیمایش مسیری عجیب مثل جاده ی سانتیاگو برای این هدف وجود داشته باشه ! تقریبا شبیه سفر حج خودمون از اونجایی که تا حدودی در مورد سایر ادیان میدونستم اما در باره ی این بخش خاص از مسیحیت هیچ نمیدونستم و حسابی شگفت زده شدم. خیلی برام جالب و جذاب بود که نویسنده داستان مسیر اشراقش رو اینقدر خوب نوشته هرچند این داستان برای من از صفحه ی نود به بعد جذاب تر شد و تا قبلش پوکر فیس میخوندمش و تا حدودیم انتظار داشتم تمام نکرده ولش کنم اما خب جذابیت های چالش های جاده ی سانتیاگو و امتحاناتی که برای نویسنده پیش میومد من رو مشتاق دنبال کردن داستان ساخت. علاوه بر داستان تمرینات خیلی خوبی هم در انتهای هر تست الهی و داستانش هست که من نمونه ی بعضی شون رو توی کتاب های مراقبه ی اوشو یا سایر اساتید به اشراق رسیده خوندم ! و برای یک انسان عادی هم تا حدودی مفید هست مثل تنفس رام یا تمرین تصور مرگ و ساختن سناریو اش که کمک میکنه ترس از مرگ برای همیشه دست از سر ادمی برداره یا حتی تمرین جاری شدن مثل یک رود که تجربه ثابت کرده امواج آلفا و تتای مغز رو زیاد تر کرده و فرد رو برای دریافت الهامات و مکاشفه اماده تر میکنه با تمرین زیاد البته ممکنه. خلاصه اینکه ارزش خوندن داشت و بهم گفته شده بعد این کتاب کتاب بریدا رو از این نویسنده باید خوند که داستانی در ادامه ی این کتاب اما به شیوه ای دیگر هست که نویسنده بعد از پیمودن جاده ی دیگری از سلسله جاده های همان مسیر الهی جاده ی رم ایده و الهام گرفته و نوشته تنبيه: ليس هناك حرق لأحداث الرواية في هذه المراجعة



من مدونتي: ثمانون كتابا بحثا عن مخرج


sitelink wordpress. com






رواية حاج كومبوستيلا هي ثالث عمل لباولو كويلو, والتي صدرت عامأي قبل عام واحد فقط من صدور أشهر رواياته الخيميائي, عمله الأول كان أرشيف الجحيم وقد نفد ولم تعد طباعته حتى الآن, والعمل الثاني له هو الدليل العملي للفامبيرية وقد سحب لأنه بدا لكويلو أن العمل لم ينجح في إيصال رسالته.

تحتل رواية حاج كومبوستيلا مكانه مميزه بين روايات كويلو وذلك لأن من خلالها يستطيع القراء أن يفهموا باقي أعماله بشكل أفضل, هذه الرواية تقدم لنا الفلسفة الأولية والأساسية التي ينظر من خلالها كويلو للحياة ككل وتقدم لنا أيضا الرحلة التي أسفرت عنها هذه الفلسفة الروحانية, البسيطة, الخلابة, والتي تجلت بعد ذلك في كل رواياته تلك الروايات التي بالمناسبة بيع منها أكثر من مئة مليون نسخة في مئة وخمسين دولة بستة وستين لغة. الشيء الآخر الذي يميز هذه الرواية هو أنها تحمل قدرا حقيقيا من حياة كويلو كما لم تحمله أي رواية أخرى له بل إنه في هذه الرواية هو شخصية الرواية الرئيسية.
في ليلة الثاني من يناير من عام, وفوق قمم جبال سيرا دومار الموجودة في الجنوب الغربي للبرازيل بموازاة المحيط الأطلسي, تبدأ أحداث هذه الرواية.

فوق تلك الجبال كانت تجري طقوس ترقية كويلو إلى رتبة جديدة ضمن أخوية اسمها رام RAM والتي كان عضوا فيها منذ عشر سنوات. ورام كما يقول كويلو عبر موقعه على الإنترنت هي أخوية مسيحية أسست عام, غرضها الأساسي هو دراسة اللغة الرمزية للعالم, وأسمها هو اختصار لـ regnum, agnus, mundi وتعنى الصرامة, الحب, الرحمة. في أخوية رام يكون لكل عضو سيف خاص برتبته, وتنص تعاليم الأخوية أنه أثناء طقوس ترقية أحد الأعضاء يجب أن يدفن سيفه القديم, ومن ثم يعطى السيف الجديد الخاص برتبته الجديدة.

أثناء مراسم ترقية كويلو, جثى على الأرض أمام الجميع ودفن سيفه القديم, ومن ثم رفع يده لمعلمه كي يستلم السيف الجديد, لكن ما أن لمس الغمد, حتى تقدم معلمه خطوة للأمام وداس أصابعه بقسوة وأبعد السيف عنه, وقال له أنه لا يستحق السيف الجديد ولن يستعيد السيف القديم لأنه متعجرف, ويعتقد أن طريق الأخوية هي طريق لناس معينين مختارين, بينما هي طريق للجميع.

تنتهي المراسم بهذا الفشل الذريع لكويلو, وبعد نهايتها تجئ له زوجته, والتي كانت موجودة أثناء ذلك, وتقول له أن المعلم قال لها أنه سوف يخبئ السيف, الذي كان من المفروض أن يناله, على طريق قديم قروسطي في أسبانيا, وأن على كويلو أن يقطع هذا الطريق بحثا عنه, واسم هذا الطريق هو مار يعقوب.
بعد سبعة أشهر, وبعد كثير من التردد, قرر كويلو أن سوف يقطع طريق مار يعقوب بحثا عن سيفه. يسافر بعدها من البرازيل لجنوب فرنسا, ويلتقي هناك بتروس وهو اسم مستعار لعضو آخر في جمعية رام, والذي يصير دليلا ومرشدا لكويلو في هذا الطريق الذي يمتد من جنوب فرنسا وحتى شمال غرب أسبانيا بمسافة تتجاوز السبعمائة كيلو متر.

وتبدأ رحلة البحث عن السيف, وفي أثناء هذه الرحلة, يكتشف كويلو, من خلال الطريق الذي يعبره, ومن خلال مرشده بتروس, معاني جديدة رائعة وملهمة للحياة وللموت وللحب وللزواج وللورع وللامتثال وللجنون وللتواضع وللانتصار وللشجاعة. . وغيرها الكثير. . يكتشف باولو هذه المعاني بطريقة ذات تسلسل منطقي جذاب وكأن رحلة سفره ما هي إلا رحلة حياة مصغره في هذه الرواية نرى كويلو, وعلى عكس باقي رواياته, يأخذ دور التلميذ.

يتعلم كويلو أيضا من خلال مرشده العديد من تمارين أخوية رام, وهي عبارة عن تمارين بسيطة ذات طابع تأملي, والغاية من هذه التمارين هي تعزيز قوة حدس المتدرب. يقول المرشد بتروس عن هذه التمارين بأنها بسيطة لدرجة أن الناس الذين ألفوا تعقيد الحياة لن يولوها اهتماما. وقد وصف باولو هذه التمارين بالتفصيل في هذه الرواية, وسوف يجد القارئ أن بعض هذه التمارين جدير بالممارسة فعلا.

فلسفة كويلو, وفلسفة هذا العمل, تنص على أن كل ما هو خارق واستثنائي موجود في طريق الناس العاديين لا فائدة من أن يبحث أحدهم عن أسرار لا يعرفها الباقين, أو أن يدعي أنه ينتمي لنخبة المجتمع, أو يتظاهر أنه يمثل الطبقة المثقفة دون الدهماء, أو أن يحاول أن يتقمص دور الصفي أو النبيل أو الخاص لأن ما نعتقد أننا نملكه وحدنا لا قيمة له ما لم نتقاسمه مع سائر البشر.
لفلسفة هذا العمل انعكاس واضح جدا على سائر أعمال كويلو فتجد أن أبطال قصصه هم الناس البسطاء, فتارة تجد راعي غنم, وتارة تجد نادلة في حانة, وتارة تجد عاهرة, وتارة تجد فتاة من دولة شرق أوروبية مغمورة لا شيء مميز فيها سوى أنها حاولت أن تنتحر. أيضا كان لهذه الفلسفة أثر في طريقة كتابة كويلو نفسها, فتجد أن حبكات رواياته سلسه, وأفكاره واضحة, وتعابيره سهله,
Capture The Pilgrimage Created By Paulo Coelho Conveyed As Physical Book
وكلماته بسيطة.

يعتقد الكثير من القراء أن كويلو كرر نفسه في كل من رواية حاج كومبوستيلا ورواية الخيميائي نظرا لأن كلتاهما تدوران حول البحث والسفر, بالإضافة إلى أن أسبانيا شكلت مسرحا مهما لكل من الروايتين. في الحقيقة إن هذا الاعتقاد غير صحيح لأن الخيميائي رواية عن الوجهة أو الهدف, بينما حاج كومبوستيلا رواية عن الطريق نفسه. في الخيميائي كان هدف الراعي كنزه هو الذي يعلمه, بينما في حاج كومبوستيلا كان الطريق الذي يسلكه كويلو للحصول على سيفه بالإضافة لمرشده هو الذي يعلمه.

بالنسبة للطريق الذي سلكه كويلو في هذه الرواية, طريق مار يعقوب فهو أحد طرق الحج الرئيسية في المسيحية, وليس لهذا الطريق مسلك واحد محدد, ولكن له عدة مسارات تنتهي كلها عند قبر القديس جيمس والذي يعتقد بوجوده عند كاتدرائية اسمها سانتياغو دي كومبوستيلا الموجودة في محافظة اسبانية اسمها أيضا سانتياغو دي كومبوستيلا وهي عاصمة منطقة جليقة الموجودة في الشمال الغربي من الجزيرة الأيبيرية, وقد عرفت هذه المحافظة في التاريخ الإسلامي بـ شانت ياقب.

طريق مار يعقوب يعرف أيضا باسم طريق المجرة لأن الحجاج كانوا يستدلون بالنجوم أثناء عبوره, وعند الأسبان يعرف هذا الطريق باسم طريق سانتياغو , واسم سانتياغو في الاسبانية ينقسم لقسمين, الأول هو سان , ويعني قديس , والثاني هو ياغو أو دياغو , وهو الاسم المقابل للاسم العبري يعقوب , وليعقوب في الانجليزية عدة أسماء تقابله منها جيمس ومنها أيضا جاك و جيكوب و جيم.

بالنسبة لكلمة كومبوستيلا فهي كلمة ذات أصل لاتيني, وتعني حقل النجمة , وسبب هذه التسمية الغريبة هو أنه بعدما قتل القديس جيمس, دفن في مكان ما من اسبانيا, وظل هذا المكان مجهولا حتى رأى احد الرعيان كما يقال نجمة تسقط في احد الحقول لتدله على مكان دفن القديس, ليبنى فوق ذلك الحقل الكنيسة التي تعرف الآن باسم كنيسة سانتياغو دي كومبوستيلا , وتنشأ المدينة المعروفة الآن بـ سانتياغو دي كومبوستيلا أي حقل نجمة القديس جيمس.

هذه المعالم المسيحية الموجودة في الرواية, توهم بعض القراء أن الرواية تبشيرية, لكن الحقيقة أن هذا غير صحيح الفكرة من عبور طريق مار يعقوب هي عبور طريق يسلكه آلاف الناس عبر مئات السنين, أي طريق عادي, طريق ليس لفئة معينة أو لعلية قوم الفكرة ليست دينية البتة.

كان لهذه الرحلة تأثير قوي جدا على كويلو, بل إنها تعتبر منعطفا هاما أو ربما الأهم في حياته, حتى إنه إذا سؤل: “من أنت” يجيب: “أنا حاج”. ويقول أيضا: “الحياة ذاتها عبارة عن رحلة حج إذ إن كل يوم يختلف عن الآخر وبإمكانك أن تحظى بلحظة ساحرة يوميا غير أننا لا نرى الفرص السانحة لنا كلنا في حالة من السفر والحج شئنا أم أبينا ذلك. والغاية أو السانتياغو الحقيقي هو الموت”.

في عام, وكاحتفال بمرور عشرين عاما على صدور رواية حاج كومبوستيلا قرر كويلو أن يقوم بقطع طريق مار يعقوب مرة أخرى, وقد أنشاء مدونة على الإنترنت لينقل هذه التجربة للقراء أثناء حدوثها أضغط هنا لزيارتها.
النسخة العربية, الصادرة من شركة المطبوعات للتوزيع والنشر, ذات ترجمة رائعة, أتقدم هنا بالشكر الجزيل للأستاذة ماريا طوق لهذه الترجمة المميزة. أتمنى فقط من شركة المطبوعات للتوزيع والنشر أن تضيف فهرس لفصول هذه الرواية كما هو موجود في النسخة الإنجليزية.
.