Snag Quo Vadis? Scripted By Henryk Sienkiewicz Accessible In Publication
capturing the depravity of man while outlining the persecution of the early church, Quo Vadis vividly depicts first century life in the Roman Empire for slave, centurion, and emperor.
As Sienkiewicz's final display of descriptive prowess, at the climax he floods his readers' senses with the evidence of a smoldering Rome.
I've never been so tantalized by antiquity than after reading this historical fiction,
All the while reading a bit like a best seller and not an epic novel from the's,
Superb.
You must have read this novel,
Gripping and full steam to the heart,
A wonderfull book, dont miss it,
I love it so much, I cant say accuratetly how I enyoyed it, Napokon! حينما بدأت في قراءة الرواية لم أكن أتصور أن توجد رواية تاريخية بهذا الجمال والروعة والكمال الأدبي لم أكن أتوقع أن تخبئ لي هذه الرواية ذات ال ٨٠٠ صفحة أجمل قصة حب قرأتها ذات يوم وأصفى درجات العشق قلت لنفسي حين فتحت الرواية للتو كيف سأنهي ٨٠٠ صفحة سأصاب بالممل بلا شك وربما سأتوقف عن قراءتها قبل أن أنهيها إلا أن العكس حدث تماما أنهيت هذه الرواية الكبيرة في أقل من خمسة أيام وأكاد أقول أنني كنت أنهب الصفحات نهبا لم أشعر بالملل على الإطلاق لم تجرح الرواية ذائقتي ولا صبري ولم أشعر بأي ضيق بهذه الكمية المهولة من الصفحات أي متعة وأي جنون وأي بذخ وأسلوب عظيم يكنه هذا الكاتب للقارئ هذا الكاتب العظيم يحترم القارئ أيما احترام تشعر أن كل ما مكتوب في الرواية مكتوب برشاقة وبجمال صاف وبروية وبأتقان لا مثيل لهما وبأمانة روائية ورغبة منه على اتمام شيء ما رغبة في الوصول إلى الذروة دائما شعرت أن الكتاب قد وهب حياته ووقته وروحه لهذه الرواية كل شيء حتى التفاصيل التي قد لا تروق لي في رواية أخرى بدت لي شهية هنا معتقة بالجمال الباذخ بالرونق التاريخي بأساطير بآلهة بأبطال وبمجانين وبأباطرة قساة وبعشاق وبالقديسين وبعالم روماني لا مثيل له رواية أراد لها الكاتب أن تكون مهيبة تحشد أكبر قدر من الروعة الأدبية والقصصية يكتب لنا ملحمة صاخبة مجنونة قدرة بليغة على سرد. .
قصة قد تبدو عادية وقد حكاها لنا التاريخ من قبل ولكن بصورة مدهشة جعلتني في قلب الحدث وفي عمق ذلك التاريخ الذي يحكي عنه أدهشتني التفاصيل والأماكن والحوارات أدهشني رسم شخصيات تاريخية بهذا العمق وتلك الحوارات التي تجري على ألسنتها أدهشني سرد وقائع الرواية وربطها بأمور تاريخية حصلت بالفعل مثل حرق نيرون لروما وتعذيب المسيحيين من قبل الرومان وصلب الحواري بطرس والكثير مما جرى في تلك الحقبة التاريخية يحكيها الكاتب هنا بكل روعة وكأنه قد عاصر جيل الرومان ذاك وكأنه قد دخل وكر المسيحيين وأختبأ من جبروت نيرون وشرارة نيران روما وقسوة الشعب المتحضر وكأنه عاش قصة الحب تلك وجلس مع كبار الرومان وحضر الموائد وتحدث مع نيرون وعاصر الوقائع والأمكنة والأسواق وجلس يكتب وهو على أحد تلال روما هذه القصة الملحمية لا أكاد أصدق أن كاتبا قد عاش في نهاية القرن التاسع عشر قادر على إعادة خلق روما على الورق كما فعل هذا الكاتب من أراد أن يقرأ هذه الرواية فعليه أن يستشعر بقوة السرد والحوارات والأحداث والتفاصيل هذا الكاتب يكتب عن عصر لم يعش فيه لم يتذوق رائحة هواءه وطعامه على القارئ أن يتذوق هذا العصر بكل جماله وجنونه ومجونه وأحزانه وكوارثه وعذاباته التي تقطع القلب تحت سياط القسوة رواية كوفاديس هي لعبة تاريخية باتقان لوحة أدبية من عالم آخر صنع من فنان أراد أن يكتب التاريخ من جديد بتفاصيله وبأحداثه وبتجسيد مذهل وقاس ودسم لذلك العصر. .
تجري أحداث الرواية في عصر الرومان بعد ولادة المسيح عليه السلام بحوالي ٦٠ سنة قصة حب جامحة بين شاب روماني يدعى فينيكوس من علية القوم وفتاة مسيحية وهي ليفيا تخفي أيمانها في عصر كان الدين المسيحي محرما في الدولة الرومانية فينيكوس شاب روماني طائش يقع في حب فتاة طاهرة بريئة يحاول أن يتخذها إحدى عشيقاته فإذا بها تصده وتمنعه عن نفسها بل وتقوم ليفيا بالهرب من فينيكوس فيطير لبه ويجن ويبحث عنها بكل الطرق ويستدعي كل معارفه وطاقاته إلا أنه يفشل فشلا ذريعا
في إيجادها إلا أن يكتشف بأنها من دين آخر ولا تؤمن بآلهته فيزداد كرهه للدين المسيحي ويكره المسيح من قلبه لأنه حسب ظنه هو من حرمه من عشق الفتاة والحصول عليها فيثور على كل المسيحين ويجدد البحث إلى أن تقع حادثة غريبة تغيير كل ما في نفس الفتى تجاه الدين المسيحي ويغير من قناعاته بل ويصير مندهشا من قدرة هذا الدين الجديد على زرع الحب والسلام والطمأنينة في قلوب الناس حيث قام في أحد الأيام بإيجاد ليفيا وأقتحم بيتها فإذا بخادم الفتاة يمسك بالفتى العاشق ويضربه بحجر على رأسه ويهيم بقتله فإذا ب ليفيا تمنعه من قلته بل ويأتي المسيحيون ويداوونه ويشرفون على صحته بالرغم من كل ما فعل ويلتقي هناك بأحد حواري المسيح عليه السلام وهو بطرس ومن هنا تبدأ الشرارة الأولى في قلبه لحب المسيح والقبول بالدين الجديد واختلاف نظرته للحب من نظرة جسدية بحته إلى حب جديد يتجاوز الجسد ويلامس روحه لأول مرة فيصبح عاشقا ل ليفيا محبا للمسيحين و ل بطرس تتغير طباعه وينفر من المجتمع الروماني الذي كان مبنيا على الفجور والخلاعة والانحطاط. .
إلا أن يقدر لم يشأ أن يترك له ليفيا فإذا ب القيصر المجنون نيرون يقوم بأبشع الأفعال في التاريخ وهو حرق روما ليس لشيء سوى لأنه يريد أن يكتب قصيدة تراجيديا في ظلال المدينة اللهبة لقد أحرق المدينة الهائلة لمجرد نزوة كتابية أراد من خلالها أن يكتب الشعر وينافس هوميروس في ملحمته الإلياذية وهو يصف مدينة طروادة المحترقة تحصل الحرائق ويموت العدد الذي لا يحصى من الناس وتحترق كل الأبنية الجميلة في المدينة ويختنق النا في مشهد يشبه الجحيم يصرخ الناس ويهربون ويتهمون نيرون بأحراق المدينة ما كان من نيرون إلا أن أجتمع بقادته ومستشاريه واقترحوا عليه كحل بديل لغضب الناس ونقمتهم عليه أن يرمي التهمة على المسيحيين باعبارهم هم من قام بأشعال النار فث المدينة وأن دينهم يحثهم على ذلك طبعا نيرون كان أن يصدق أنه لم يفعلها لكثرة ما زين له أتباعه الحجة القائمة على إلقاء التهمة على كاهل المسيحيين التعساء فقامت حملات تذيب شنعاء استعمل فيها كل ما يتخيل المرء من قسوة وبشاعة وجنون ضد كل من يثبت عليه أنه مسيحي فتم اعتقال الناس والزج بهم في السجون ورميهم أحياء للأسود والكلاب وصلبهم وكل هذا في الميدان الرياضي والناس يتلذذون بما يجري من عقاب على من يعتقدون أنهم كانوا السبب في احراق المدينة. .
وهناك يضرب القدر ضربته مجددا على العاشقين فتتوه بينهما المسافات ويطول اليأس وتصل المحن إلى ذروتها ويعيش القارئ في نهاية الرواية لحظات عصبية ويبقى مشدود الأعصاب منتظرا كل لحظة ما سيحدث للضحايا كيف سيتوقف الجلاد وأين سيصب غضبه هذه المرة الرواية ستبدو قاسية في نهايتها مؤلمة بما تحمله في طياتها من عذابات وصراخ ودماء وكأن العالم على وشك الانتهاء تعذيب وحشي وقتل بلا أي رحمة العالم الروماني القديم بأبشع تجلياته وقسوته وعنوان الإنسان حينذاك حيث أن روما كانت تعتقد أنها سيدة العالم وأن بوسعها أن تتخذ من الناس جميعا عبيدا ومحرقة لأجل أن يرضى القيصر الروماني المتوحش المتعطش للدماء لأجل تراجيديا يحس بها أو أغنية حزينة يتغنى بها أمام شعبه ضرب الكاتب في النهاية كل أوتار الوجع صخب ودماء وحرائق ووحوش بشرية لا تعرف سوى القتل والدماء والتلذذ بدماء الضحايا والأبرياء في الكولوسيوم تجري النزالات المعروفة ليس بين الأبطال بل بين أناس أبرياء ووحوش حيوانية وبشرية والشعب يصفق وهو يرى جثث الأطفال والنساء والرجال تقطع في مشهد يبدو عبثيا ومدعاة للاشمئزاز الشعب الذي تحول إلى طاغية أكبر من القيصر نفسه الشعب الذي باع نفسه للوهم ورضى أن يقتل أناس كثر فقط لأن دينهم غير دين القصر ولأنهم لم يركعوا لجبار روما ولم يعيشوا حياة المجون والانحطاط الروماني شعب ممسوخ يبدو أنه تحول من جيل إلى جيل لوحش فتاك يبرر كل الجرائم ويتلذذ بالموت كما يتلذذ القيصر نفسه وهو يمارس دور الرب فيقتل من يشاء ويعفو عمن يشاء. .
رواية دسمة وشيقة تحمل الكثير من المؤن الأدبية الرسائل التفاصيل قصة حب رائعة رومانسية باذخة شاعرية حلوة وحوارات هي الأمتع تحمل الروايات في طياتها الكثير من التقلبات والموجات المتصاعدة من الحزن والقسوة والجنون استطاع كاتبها أن يمارس دور الضحية والجلاد والعاشق والقيصر وأن يدخلنا إلى حارات روما وحدائق القصور وعلى الموائد والشرفات وأنفاق المدينة ودهاليزها وكلما مرت الصفحات وازادت الأحداث لهيبا تقول كوفا ديس أي باللغة الرومانية إلى أين وهنا لن تنتهي الحكاية ولن يخبو الرماد لأن القارئ ما يزال عطشا لإرواء فضول الحكي ورغبة التجول في عالم متناقض وفج وغريب وحلو هذا العالم الذي لم يعد موجودا. .
أرشحها وبكل ثقة لمن يحبون الروايات التاريخية ويستمتعون بهذا النوع من الأدب.
ملاحظة أخيرة : الترجمة جيدة إلا أن هذه الطبعة من دار المدى تعاني من أخطاء مطبعية فظيعة تمتلأ بها الصفحات فتبدو الكثير من الكلمات منفصلة ومتباعدة عن بعضها بشكل غريب. . ورغم ذلك لم يمنعني هذا الأمر بالاستمتاع بالرواية وجودة ترجمتها وأناقة كاتبها. .
This is actually my second time reading this awesome timeless masterpice!!!
Here you have a great lovestory, then also a historic novel and also a political thriller.
.
Let me put it this way: "Quo Vadis" will blow you away!!!
Also it's not a cliche that I say: I coud not put it down.
.
This novel simple is indeed so good that I had to get on reading even although with itching eyes and tired!!!
"Quo Vadis" will enhance and inspire your faith as a christian, but even if you are not yet a christian you shoudn't ommit this literary jewel and bereave yourself in this way!!!
At the end of the day it's up to you, but let me tell you that if you want to advance your literary skills and at the same time are willing to let you sweep away by this powerful narration, then you have clearly only one choice to make: read it!!!
For my part I can say that I was raptured to another estrange and perilous world, Nero and his delusions.
. a murder and also an antichrist, his hands full of innocent blood!!!
This novel, like the "Titanic" is also an allegory to our present time in various levels and ways.
.
Our society sadly to say is also marked by a chronic injustice and much bloodshed !!
Also we have the so called elite which live in their delusions and artificial world!!!
So, yes!!! a great novel indeed.
. it hasn't lost the power of his voice to our present reality, .
I want to conclude by saying that I love "Quo Vadis" by Sienkiewicz, this novel it's much more than a mere classic, it's an event with the inner dwelling power of transforming your consciosness and awareness.
.
After reading "Quo Vadis" you will see things in different ways because of your growing realization and awareness!!!
So, yes, five and to all my goodreads friends:
Happy reading.
. l!!!
DeanD
,