الرواية تقوم على البحث في سيرة بائع الكتب العراقي بعد مقتله في مدينة بعقوبة غربي شرق بغداد, هذه اول رواية اقراءه للكاتب وبصراحة رواية جيدة نوع ما واستمتع به وتقريبا اكملته في جلستين اول ثلاث, انا لا اعتبره مشوقة جدا ولكن ردت ان اعرف شخصية بائع الكتب القتيل وما يحصل في النهاية.
ك احداث وسرد فهية نوع ما غنية وعميقة لشخصية الراوي والبائع ومليئة بالتفاصيل يمكن في بعض المرات زائدة اكثر من لازم ولكن كانت جيدة, هناك اشياء استفزتني وهو شخصية البائع في البداية تكلم عنه بشكل جيد وشخصية ممتازة ولكن بعد مرور الايام والاحداث تكتشف اشياء عن شخصية يجعلك تكره نوع ما , وحسب راي كان يفضل عدم اخراج هذه الشخصية بهذه النوع لان مهما يكون كل شخص منا لديه حسنات وسيئات ولكن في هذه الكتاب اخرج لنا الجانب السيء اكثر من الجيد.
التنقل بين الاحداث والحوارات نوع ما كان غير جيد لان التنقل كان على غفلة وبدون سابق انذار , بس حبيت الكاتب انه خلاني استفز من شخصية بائع الكتب فهذا دليل على ذكائه, وفي النهاية مع اكتشاف القاتل وما هو ملابسات جريمة فأنصحكم ان لا تتوقعوا شيء كبير حتى لا تنصدمون.
This novel is based on research in the biography of the Iraqi bookseller after his death in the city of Baquba, east of Baghdad, this is the first novel to read the author and frankly a good novel type and enjoyed it and almost completed in the first three sessions, I do not consider it very interesting but I replied to know the seller of books The dead and what happens in the end.
But it was good, there were things that provoked me, the character of the seller at first spoke about him well and an excellent personality but after the passage of days and events you discover things about personality It makes you hate something, and as I see it would have been better not to get this character out of this kind, because every one of us has advantages and disadvantages, but in this book, the bad side brought us more than good.
The mobility between events and dialogues was not good because mobility was absent and without warning.
However, the writer liked that he was provoked by the personality of the bookseller, This is proof of his intelligence, Finally, with the discovery of the murderer and the circumstances of crime, I advise you not to expect anything big.
So do not be shocked, منذ صدور الرواية وأنا مهتم باقتنائها وذلك كان قبل وصولها إلى القائمة القصيرة للبوكر والسبب يرجع للعنوان فبمجرد وجود كلمة كتب فإن ذلك يكون كافيا كي يشعل في داخلي نار الفضول والأمر الآخر هو صورة بورخيس المتخيلة على الغلاف وهو بين الكتب كما لو كان في الجنة التي تخيلها مكتبة كبيرة من الكتب. حتى اكتشفت فيما بعد أن التصورات التي كنت عليها كانت خاطئة الأمر الذي سبب لي قليلا من خيبة أمل.
مقتل بائع الكتب وليس "من قتل بائع الكتب" الأمر الذي يجعلك تطرد فكرة أن تكون هذه الرواية بوليسية ولكن الكاتب كان منكبا على بلورة فكرة العراق الجريح لتمد الأفكار الصغيرة الأخرى على محيط الفكرة الكبرى مستخدما فيها تقنية المذكرات والمتون السردية للشخصيات الرئيسة التي ستكشف بنفسها بطريقة الفلاش باك مستفيدا اي الكاتب بتقشير الواقع الواقع العراقي البائس لدرجة يصعب تصورها عن حال المثقفين منذ ستينيات القرن الماضي حتى قبل تداعيات الغزو الامريكي.
للرواية محورين أساسيين الأول الراوي المتمثل في الصحفي ماجد البغدادي الذي كلفة أحد المتنفذين لكتابة سيرة رجل مثقف من مدينة بعيدة عن بغداد يدعى محمود المرزوق والمحور الثاني هو محمود المرزوق بائع الكتب.
جاءت البداية طبيعية جدا نجد أنفسنا أمام مجهولين اثنين الاول
المدينة بعقوبة التي يزورها الكاتب لأول مرة كزيارة عمل والثاني محمود المرزوق ومعرفة سيرته التي ربما يضمن شيئا من معرفة أسباب اغتياله المجاني بدل أن يكون ملء السمع والبصر حيا وميتا طبقا لما حصده من علم وثقافة.
وتتوالى المفاجآت بعد ذلك عن القتيل ويعثر ماجد البغدادي المكلف بكتابة كتاب عنه على دفتر دون فيه المرزوق بعض يومياته التي تؤرخ لحياة المدينة منذ اليوم الأول للغزو الأميركي واحتلال العراق عامويعثر كذلك على رسائل متبادلة له مع امرأة فرنسية تعمل عارضة فنون للرسامين اسمها جانيت وتؤكد الأوراق أن علاقة عاطفية كانت تربطه بها أثناء فترة تواجده في باريس إبان شبابه.
وتتكشف الستائر عن شخصية المرزوق شيئا فشيء من هذه المصادر والقصاصات وغيرها من المتون وتظهر فصول من حياته المثيرة غير المستقرة وعلاقات وصداقاته مع النساء والرجال وتجربته السياسية في العراق ومن ثم في تشيكوسلوفاكيا التي حدث فيها ما كان تأثيره سلبيا جدا على نفسه وهروبه إلى فرنسا وعودته إلى العراق بعد ذلك دون معرفة حقيقية من كل هذه الأحداث التي لا تبدو لها علاقة بموته.
وفي تفاصيل نضال المرزوق يكتشف القارئ أسبابا عديدة تفسر واقع العراق الذي يفرط في مثقفيه بتسهيل شأن القتل من رجل بدا أنه ما كان يجدر به أن يعيش هكذا ولا أن يموت كما مات.
اللغة رشيقة وسهلة.
كان بالإمكان التخلص من بعض الأحداث التي لم تضف شيئا على النص والفكرة. دائما أضاعف تركيزي عند قراءة أي رواية رشحت لنيل أي جائزة أدبية وخاصة البوكر هنا حدث ذلك وبعد انتهائي من القراءة تعجبت وأول ما بدر إلى ذهني: هل تستحق تلك الرواية الترشح للبوكر الإجابة لا! هل هي سيئة لهذه الدرجة الإجابة لا إذا! حسنا الرواية ليست جيدة بدرجة كافية تؤهلها لأن تترشح لأي جائزة حتى لو كانت محلية إذا أردنا تقييمها من ناحية الأرقام يمكن القول إنها تستحق./فقط!
الفكرة جيدة ولكن ما أعاب الرواية هي طريقة المعالجة شعرتها عادية كان من الممكن أن تكون أفضل من ذلك شعرت وكأن الكاتب لديه أفكار معينة في ذهنه ووضعها متجاورة دون أي إبداع اعتمد على خليط من السرد المباشر واسترجاع الذكريات والنبش في الرسائل القديمة والرسومات وقولبها معا في إطار واحد ولكن الناتج النهائي لم يكن مميزا كما ظن الكاتب.
أود الإشارة إلى أكثر ما أذهلني أن غلاف الرواية أعجبني أكثر من المحتوى ذاته! النساء صانعات المسرة
وإلا من غير النساء ماذا كنا. . ". أسلوب السرد بسيط و غير معقد اتبع المؤلف اكثر من تكنيك لعرض الاحداث غير التكنيك المتبع و هو عرض وجهت نظر الشخصيات الرئيسية بالرواية.
و انما اعتمد مرة على البريد الالكتروني و مرة ع الرسائل الخطية و مرة ع الذكريات المكتوبة للشخصية الرئيسية موضوع الروايه بالإضافة الى روايات الأشخاص و مرة على الصور هالشي يحسب للمؤلف ان ماعتمد ع النمطية المتبعة. . حاله حال المؤلفين العراقيين تطرق لفترات كثيره مر بيها العراق منها قطار الموت و حادثته المعروفة
حبيت شيين ان ركز ان الذاكرة تخون كثير و بمرور الوقت يمكن كثير تفاصيل نكوم احنه نشكلها. . و حبيت ان المرزوق مكان بطل قومي مثل ماحاولوا يصوروا و انما اثير العراقي بين حقيقته. . هالشي حبيته كثير لان ينطبق كثير ع تاريخنه و ع حياتنه الاعتيادية كثير نبني صروح لاشخاص بس الحقيقه مختلفه جدا
نتيجة لمرور الوقت او غيرها. . الروايه جيدة لكن كان ممكن تكون افضل شوية حسيت اكو أخطاء بالتوقيتات و عمر المرزوق و رجعته لبعقوبة
بس ع العموم العمل جميل I dont know if I can call it a novel or bits and pieces of what might be called a novel.
It is even unfair to refer to it as a potential novel, The writer is not even trying hard to make it close to a literary piece, A total failure, an epic one! رواية عادية ما تستاهل ترشيح البوكر وما اعرف ليش المثقف دائما بالرويات شيوعي وزير نساء ! النجمة للغلاف فقط كلما أقرر قراءة رواية عربية حديثة كلما أشعر بالوقت الذي أهدرته
الجوائز الأدبية ما هي إلا هراء محض
النجمة الثانية فقط لجمال الغلاف
انتهى مقتل بائع الكتب
الرواية ضخمة/ دسمة,
أكثر شيئ أعجبني التقنيات السردية التي تم توظيفها. اشتملت الرواية على التحقيق الصحافي المراسلة البريدية بنوعيها القديم والحديث الورقي والالكتروني. وصف الصور وصف اللوحات الفنية.
الكاتب مثقف جدا وعنده ثروة من المعلومات الأدبية والفنية.
.
Avail Yourself مقتل بائع الكتب Assembled By سعد محمد رحيم Available As Audiobook
سعد محمد رحيم