found this to be dry, boring, and overly focused on the modern history of this country, The actual history he is trying to cover is extremely interesting, but for whatever reason he glosses over the fascinating stories behind the events and instead catalogs mainly administrative details.
These technically are a record of history, but who wants to read about it that way I'm looking for a different source for this info, الكتاب متميز وتفتقد موضوعه المكتبات العربية وإن كان يفتقد الخرائط فصلا عن الجغرافيا والجماعات الإثنية بشكل مفصل وفصلا عن الكنيسة الإثيوبية ودورها مع الحاجة للإسهاب في تاريخ أثيوبيا القديم 基本上这个作者一口圈内术语却没多少做学问的天赋而分包的译者们既没多少历史常识中文水准也实在不怎么样就是了 أثيوبيا بالنسبة لينا كمصريين كانت دايما مجهولة زيها زى باقى القارة الافريقية وعلاقتنا بافريقيا انحسرت فى السنين اللى فاتت فى ماتشات القارة الافريقيةده جايز يكون حصل لعدم إرتباطنا بمصالح اقتصادية وكمان لوجود نظرة استعلاء منا على القارة الافريقية.
وتاه عن وعينا ان إثيوبيا بالتحديد ودول حوض النيل فى العموم تملك منابع الماء بتاعنا واللى على ضفتى نيله نشأت حضارتنا.
حتى عندما استطاعت إثيوبيا لفت نظر الجميع وخصوصا مصر والمصريين بعد إعلانها البدء فى تنفيذ سد النهضةكانت نبرة الهجوم عليها نبرة استعلاء بمنطق القوى والضعيف ولم نحاول أن نقرأ المستجدات على الساحة الدولية ووضع إثيوبيا الحالى وشبكة المصالح المرتبطة بها.
وفى
محاولة بسيطة للفهم وقراءة عن التاريخ الإثيوبي من وجهتين نظر مختلفتين بدأت العام بقراءة كتابين.
الأول كتاب اريتريا والحبشة للشيخ محمود شاكر
والثاني كتاب تاريخ إثيوبيا تأليف ساهيد أديجي موبى وترجمة مصطفى مجدى الجمال صادر عن المركز القومى للترجمة.
الكتابين اتفقوا تقريبا فى معظم الجوانب وده مجهود يستحق الشكر عليه الشيخ محمود شاكر طبعا لان الكتاب الثانى مؤلفه اثيوبى وهو متخصص فى التاريخ الافريقى وهو حاليا مدير البرنامج العالمي للدراسات الأفريقية بجامعة سياتل.
بداية لازم نفهم شوية اساسيات عن اثيوبيا سواء دولة أو شعب.
١ إن إثيوبيا طوال تاريخها اعتمدت عقيدتها على دعامة أساسية وهى أسطورة أن الاسرة الامبراطورية سليلة زواج الملك سليمان من ملكة سبأ طبعا هى بالنسبة لينا اسطورة لان فى عقيدتنا ان الملكة كانت ملكة اليمنلكن بالنسبة ليهم ان ديه كانت ملكة على الحبشة.
٢الكنيسة الارثوذكسية منذ نشأتها لعبت دور هام جدا وحيوى فى تاريخ إثيوبيا لدرجة انها كانت أهم أسباب سقوط الانقلاب ضد الامبراطور هيلا سيلاسي سنة ١٩٦٠ وأظن انه فاتنا نستفيد من دور الكنيسة ده وعلاقتها الروحية القوية بالكنيسة المصرية منذ قرون.
٣ من منطق ان كل شعب بيدور فى تاريخه على انجاز او ميزة حتى لو كانت طبيعية وملوش دخل بيها علشان يشعر بتميزه على باقى الشعوب فالشعب الاثيوبى يفتخر دائما بأنه شعب القارة الوحيد الذى لم يتم إستعماره على مدى التاريخ إلا فترة سنوات قليلة وقت الحرب العالمية الثانية على يد موسولينى وتم تحريرها خلال الحرب بجيش يقوده هيلا سيلاسي مكون من الإثيوبيين والبريطانيينطبعا استقلالها ده كان السبب الرئيسى له هو تضاريسها الصعبة واللى زى ما كانت حماية طبيعية ليها على مدار تاريخها لكنها كانت ومازالت نقمة عليها اتسببت فى صعوبة حدوث وحدة لدولة مركزية قوية وموحدة على مدار تاريخها ووجود حالات دائمة من التمرد من أمراء الأقاليم زى ما هو حاصل الان في اقليم تجراى.
الاختلاف بين الكتابين كان فى كتاب الشيخ محمود شاكر.
١ ذكر الشيخ ان سيدنا عمر بن الخطاب بعد توليه الخلافة أرسل سرية من ٣٠٠ مسلم لفتح ارتيريا ونشر الدعوة لكن السرية بالكامل تم إبادتهاالمعلومة ديه ملقتهاش قبل كده فى اى كتاب عن سيرة الفاروق وفترة حكمه فمعرفتش درجة صحتها.
٢ ذكر الشيخ ان النسبة الحقيقية للمسلمين هى ثلثي عدد السكان وان الثلث الباقى من المسيحيين وبرده ديه معلومة غير موثقة ده حتى فى الدول العربية كلها مفيش توثيق رسمي لنسب الطوائف الدينية واظن إن صحة النسبة ديه جايه من إن الشيخ محمود شاكر اعتبر ان اريتريا والصومال جزء لا يتجزأ من الحبشة والاسلام فعلا انتشر فى الاجزاء ديه نتيجة وجودها على شواطئ البحر الاحمر وارتباطهم بالجزيرة العربية فى الوقت اللى ساعدت تضاريس إثيوبيا العالية من صعوبة اختراقها سواء عسكريا او ثقافياوفعليا فى الكتاب الآخر المؤلف يعتبر ان الصومال وارتيريا جزء من اثيوبيا وان التقسيم نتج بعد الحرب العالمية ومصالح الدول الكبرى.
وجهة نظرى كانت دايما ان من حق كل الشعوب انها تشتغل وتطور من نفسها وتنهض من نفسها بما لا يتعارض مع مصالح الآخرين وحق كل الشعوب في الحياةوعلشان كده كنت مع ان اثيوبيا تبنى سدها مع وصولها لاتفاق يضمن حقوق كل دول حوض النيل واولهم مصرلكن للاسف بعد قراءة الكتابين دول ونظرة سريعة على تاريخ إثيوبيا لاقيت ان الدولة على مدار تاريخها لم تكن دولة موحدة وعانت من صراعات اقطاعيين وأمراء مقاطعات وقبلية فجة حتى بعد ان بدأت محاولات إنشاء دولة مدنية وتطبيق سلطة الدولة على المقاطعات وجدت اعتراضات ومحاولات تمرد دامية فما يحدث الان فى تجراى والذي أسعد كثيرا من المصريين ليس سابقة ولكنها العادة فدائما الأقاليم فى تمرد ومحاولات انفصال.
وده اللى خلانى فعلا أخاف من تشييد سد النهضة واقتناعى بأن محاولات التفاوض لم تكن ستجني الثمار لأن احتمالية حدوث انقلابات وحركات انفصالية هى المشكلة المزمنة فى الجسد الاثيوبى واللى بيدفع ثمنها الشعب الاثيوبى نفسه وده معناه ان احتمالات تخريب السد فى اى محاولة تمرد على الحكومة المركزية ستكون عواقبها وخيمة.
terrible
stupid, unreliable
unreferenced, and bad, lazy research and a small amount of nonsense
skip this book This engaging and informative historical narrative provides an excellent introduction to the history of Ethiopia from the classical era through the modern age.
The acute historical analysis contained in this volume allows readers to critically interrogate shifting global power configurations from the late nineteenth century to the twentieth century, and the related implications in Ethiopia and the Horn of Africa region.
Adejumobi identifies a second wave of globalization, beginning in the nineteenth century, which laid the foundation for a highly textured Ethiopian Afromodern twentieth century, The book explores Ethiopia's efforts at charting an independent course in the face of imperialism, World War II, the Cold War and international economic reforms with a focus on the gap between the state's modernization reforms and the citizenry's aspirations of modernity.
The book focuses on Ethiopians' efforts to balance challenges related to social, political and economic reforms with a renaissance in the arts, theater, Orthodox Coptic Christianity, Islam and ancient ethnic identities.
The History of Ethiopia paints a vivid picture of a dynamic and compelling country and region for students, scholars, and general readers seeking to grasp twentyfirst century global relations.
The work also provides a timeline of events in Ethiopian history, brief biographies of key figures, and a bibliographic essay, .