Inspect مؤلفات مصطفى لطفي المنفلوطي الكاملة- المجلد الأول Chronicled By مصطفى لطفي المنفلوطي Released As Ebook
City of Happiness " is one of the best stories in this work, I like the hidden motives and dimensions of it, I read it like seven times and the same overwhelming feeling keeps hitting me, المؤلف يكون اهو مؤلف الكتاب بنفسة ولكن مصطفى لطفي المنفلوطي كيف تقولون عنة مؤلف واهو يترجم من كتاب فرنسيين إلى العربية يعني اهو ليس مؤلف مترجم اهو المفروض تقولون تراجم مصطفى لطفي المنفلوطي الكاملة إن قراءة هذا الكتاب بمثابة العروج إلى مفازة معلقة ترتقي سلمها بقراءتك لكلماته وتحصد فاكهتها بتأملك لمعانيه وتؤثرك بلاغة قوله وتفتنك مواطن جماله وتقر فيه عينك من كل لون ففي هذا الكتاب ما يسحر الإنسان ويلهب الوجدان ويوقف الزمان ويمحي المكان ولما لا! فأنت تحلق في عالم الرومانسية التراچيدي الذي يرسمه قلم العبقري الفنان مصطفى لطفي المنفلوطي الذي اختار السير في مواكب الجمال دربا لأدبه فكان يرى في الناس نفوسهم وفي الجمال لبه وفي النعماء ابتسامتها وفي البأساء مدامعها. يخربيت دة كتاب
انا عمري في حياتي ماعجبني كتاب بالاسلوب
والخفة والرشاقة في المعني
والذكاء في الرد ذي دة
بجد اكثر من رائــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــع
انا اول مرة احس باسلوب رائع كدة قرأت مؤلفات المنفلوطي لاول مرة في المرحلة الابتدائية والان عدت مجددا لاقرأها دون ان يذوي سحرها وألقها هو مصطفى لطفي بن محمد لطفي بن محمد حسن لطفي أديب مصري من أم تركية قام بالكثير من الترجمة والاقتباس من بعض روايات الأدب الفرنسي الشهيرة بأسلوب أدبي فذ ,و صياغة عربية في غاية الجمال و الروعة, لم يحظ بإجادة اللغة الفرنسية لذلك استعان بصاحب له كان يترجم الروايات و من ثم يقوم هو بصياغتها و صقلها في قالب أدبي رائع. كتاباه النظرات والعبرات يعتبران من أبلغ ما كتب بالعربية في العصر الحديث. ولد مصطفى لطفي المنفلوطي في منفلوط إحدى مدن محافظة أسيوط في سنةهـ الموافقم ونشأ في بيت كريم توارث أهله قضاء الشريعة ونقابة الصوفية قرابة مائتى عام ونهج المنفلوطى سبيل آبائه في الثقافة والتحق بكتاب القرية كالعادة المتبعة في البلاد آنذاك فحفظ القرآن الكريم كله وهو دون الحادية عشرة ثم أرسله أبوه إلى الأزهر بالقاهرة تحت رعاية رفاق له من أهل بلده وقد أتيحت ل هو مصطفى لطفي بن محمد لطفي بن محمد حسن لطفي أديب مصري من أم تركية قام
بالكثير من الترجمة والاقتباس من بعض روايات الأدب الفرنسي الشهيرة بأسلوب أدبي فذ ,و صياغة عربية في غاية الجمال و الروعة. لم يحظ بإجادة اللغة الفرنسية لذلك استعان بصاحب له كان يترجم الروايات و من ثم يقوم هو بصياغتها و صقلها في قالب أدبي رائع. كتاباه النظرات والعبرات يعتبران من أبلغ ما كتب بالعربية في العصر الحديث. ولد مصطفى لطفي المنفلوطي في منفلوط إحدى مدن محافظة أسيوط في سنةهـ الموافقم ونشأ في بيت كريم توارث أهله قضاء الشريعة ونقابة الصوفية قرابة مائتى عام ونهج المنفلوطى سبيل آبائه في الثقافة والتحق بكتاب القرية كالعادة المتبعة في البلاد آنذاك فحفظ القرآن الكريم كله وهو دون الحادية عشرة ثم أرسله أبوه إلى الأزهر بالقاهرة تحت رعاية رفاق له من أهل بلده وقد أتيحت له فرصة الدراسة على يد الشيخ محمد عبده وبعد وفاة أستاذه رجع المنفلوطى إلى بلده حيث مكث عامين متفرغا لدراسة كتب الأدب القديم فقرأ لابن المقفع والجاحظ والمتنبي و أبى العلاء المعري وكون لنفسه أسلوبا خاصا يعتمد على شعوره وحساسية نفسه. المنفلوطي من الأدباء الذين كان لطريقتهم الإنشائية أثر في الجيل الحاضر كان يميل إلى مطالعة الكتب الأدبية كثيرا ولزم الشيخ محمد عبده فأفاد منه. وسجن بسببه ستة أشهر لقصيدة قالها تعريضا بالخديوي عباس حلمي وكان على خلاف مع محمد عبده ونشر في جريدة المؤيد عدة مقالات تحت عنوان النظرات وولي أعمالا كتابية في وزارة المعارف ووزارة الحقانية وأمانة سر الجمعية التشريعية وأخيرا في أمانة سر المجلس النيابي. للمنفلوطى أعمال أدبية كثيرة اختلف فيها الرأى وتدابر حولها القول وقد بدأت أعمال المنفلوطى تتبدى للناس من خلال ما كان ينشره في بعض المجلات الإقليمية كمجلة الفلاح والهلال والجامعة والعمدة وغيرها ثم انتقل إلى أكبر الصحف وهي المؤيد وكتب مقالات بعنوان نظرات جمعت في كتاب تحت نفس الاسم على ثلاثة أجزاء. sitelink.