Access آنکه گفت آری و آنکه گفت نه Conceived By Bertolt Brecht Shown In Hardcover

com/dekkaradio/yx Es regt dazu an über eines der Dilemma unserer Gesellschaft nachzudenken: Darf ein einzelner Mensch für das Wohl aller geopfert werden.
رواية رائعة عن التخلص من العادات والتقاليد والأعراف السائدة التي تؤدي الى هلاك الشعوب آنطور که مترجم در مقدمه نوشته است برشت ابتدا با الهام از نمایشنامه ایی به نام "تانیکو" یک نمایشنامه آموزشی به نام "آنکه گفت آری" به صورت اپرا می نویسد اما به سبب انتقاد های شدیدی که می شود در همان سال دو اپرای دیگر " آنکه گفت : آری و آنکه گفت : نه را به رشته تحریر در می آورد.
متن آموزشی است و از نظر فنی قاعدتا منطبق بر نظریات خود برشت. ترجمه اش هم یه جاهایی خوب و جاهایی هم می تونسته بهتر ترجمه بشه.
در کل خوندنش به عنوان یه متن آموزشی از برشت خوب است. البرنامج الثقافي قدمها في مسرحية إذاعية قصيرة وجميلة
sitelink be/EIYBdsafO برتولت برشت از آن آدمهاست که تاثیر عجیبی روئ آدمهائ دیگر میگزارد تاثیری که هرگز از یاد نمیرود. لا أرى في هذا العمل أي فن أو ابداع إنما حالتين فقط لنفس الإنسان في نفس الموقف قد يعود هذا الاختلاف إلى حالته النفسية أو مبادئه. . عند الوقوع بين اختياريننعم أو لا يطرح سؤال فلسفي ربما اجبنا اجابتين كانت عاقبتهما مختلفة في بعدين مختلفين ولا نعي إلا على إجابة واحدة.نسخت باید آداب همرهی دانست
طریق یاری و راه موافقت آموختن
بساکس اندازین مردمان آری گو
که دل به وسوسه راه دیگری دارند
بساکس اند زمردم که در شمارنیند.
بساکس اند که جایی موافقان رهند
که خود نه جای هماهنگی است و همراهی.
بدین سبب. .
نخست باید آداب همرهی دانست.
برشت ابتدا با الهام از نمایشنامه ای ژاپنی به نام " تانیکو" که نخست به زبان انگلیسی و سپس به زبان آلمانی در آمده بود نمایشنامه ای آموزشب به نام " آن که گفت آری" نوشت.
این نمایشنامه با اصل ژاپنی آن چندان تفاوتی نداشت و سراسر رمز و عرفان بود بدین خلاصه که : نوجوانی ژاپنی عام " زیارت" می شود تا برای سلامت مادر خود دعا کند. اما این زیارت به سفری برای مطالعه و تحقیق تبدیل می شود که هدف آن هم جستجوی داروست و هم تحصیل حکمت و معرفت. عشق به مادر که قلب قهرمان نوسال ژاپنی را سرشار کرده است مرگ او را ایجاب می کند.
این اپرا با انتقاد و گفتگوهای شدید مردم مواجه شد حتی کسانی که نمایش برای آنان تنظیم شده بود نیز ناخشنود بودند. به دنبال

این گفتگوها برشت در همان سال دو اثر دیگر در همین زمینه نگاشت. این هر دو با اپرای نخستتین تفاوتی اساسی دارد. توجیه گفتن " آری" در همان حالی که امکان گفتن " نه" نشان داده می شود از صورت تجرید بیرون می آید و نکته ای عینی و محسوس می گردد. نمایشنامه از دو پرده تشکیل شده که در آن ها یک ماجرا عینا تکرار می شود.
پرده ی اول: قهرمان به سنت آری می گوید و خود و احتمالا مادر خود را به نابودی می کشد.
پرده ی دوم: قهرمان به سنت نه می گوید و خود و مادر خود را نجات می دهد.

نمایشنامه بی نتیجه گیری به پایان می رسد: تحلیل و نتیجه گیری بر عهده ی مخاطب است. المسرح الملحمي ذلك النتاج البرختي الذي حول المسرح من مجرد حبكة الى سرد منطقي. . جعلنا نحن المشاهدون ملاحظون دقيقيون لمجرى الاحداث. . بل مشاركون فيها من خلال قدرته على ايقاظ الفعل الانساني لنا. . واتخاذ القرارات الحاسمة لمجرى الصراع. . تلك الرؤية الثاقبة لما يجري في العالم. . ويرغمنا ايضا على أن نكون جزء اساسي في صنع المواجه. . والوصول للغاية. . تلك النقطة الحاسمة في التغير. . ففيه يقف المشاهد خارجا لكي يعلل ويدرس تفاعل الحدث. . بأعتبار أن الكائن الانساني ليس حالة جامده بل هو موضوع للبحث والاستقصاء. . وقابل للتغير والتعديل في الموقف الحياتي. . وبغض النظر عن للخاتمة. . فهي مواكبة واعية لمجرى ما يحدث. . ولانها مشاهد قائمة بحد ذاتها وليس متصلة بفعل درامي متسلل. . فالمنحيات هي القاسم المشترك في الاعمال. . والثبات على ضرورة المعالجة باعتبار أن الانسان قائد فعلي لها. . والخلاصة البرشتية تقول أن المعضلات الاجتماعية هي التي تصنع الفكر من خلال العقل لا الشعور. . فيقول عن ذلك الزمن :
أي زمن هذا
الذي يكاد يعد فيه الحديث عن الأشجار جريمة
لأنه يتضمن الصمت على العديد من الفظائع
بهذه الكلمات لخص برتولت بريشت مأساة جيله وتراجيديا الشعر في زمن النكبات الانسانية بمعالجة مسرحية نالت الشهرة بالاستحسان والنقد

وكان بريخت يردد على الدوام المقولة التالية:”لا شئ اهم من تعلم التفكير بشكل خام, فالتفكير الخام هو تفكير الرجال العظام”. ان مسرح بريخت يهدف الى دفع المشاهد للتفكير
,والنص المسرحي. الذي يقول نعم أو القائل نعم Der Jasager نص تعليمي كتبه بريخت للمسرح بين العامينونشر العاموقد اعتمد فيه على مسرحية النو اليابانية تانيكو Taniko وهو عمل أوبرالي كتبه بريخت للتلاميذ في المدارس الثانوية الألمانية. وحينما عرض النص على خشبة المسرح رفض الكثير من التلاميذ فكرته الأساس واتهموه بالرجعية ومحاولة قتل الانسان باسم الحفاظ على التقاليد الاجتماعية.
لذا هو تراجع في معالجة الخاتمة الانسانية للصبي. . فتغير من الاستسلام الايجابي الى مواصلة الحياة بفعل الارادة الفردية والجماعية.

وفي النص المسرحي الذي يقول لا أو القائل لا Der Neinsager اوبرا مدرسية تعليمية أيضا كتبها بريخت في العامونشرها في العامبعد عروض القائل نعم وهي مراجعة عبقرية للنص الأول وإستجابة أصيلة من مبدع فذ لنبض الناس واستشراف للروح الجديدة للعصر وتطبيق متماسك للجدل الفلسفي الذي كان يقود فكره ووعيه الظاهر والباطن. بعد ذلك ظل النصان متلازمين في العروض وفي النشر الأدبي.
ولعل التفاوت الفكري بين مسرحية القاتل نعم ولا. . يبرز بشكل واضح في مشاهداتنا لطبيعية العمل المسرحي الملحمي لبرشت. . ففي الاولى استسلام منطقي للقدر. . باعتبار أن هناك غايات انبل اخرى يحققها الغير. . وأن الحياة مستمرة وستستمربدون ذلك الصبي الذي اصبح سلما لنجاة والدته والاخرين. .
ودعوته في القائل نعم أن يقتلوه ويخلصوه من الموت البطيئ فيها مبررات انسانية عدة. . بينما في المسرحية الثانية هناك اصرار على أن يستمر الانسان بالتعاون مع المجموع في الوصول للغايات. . مهما كبرت أو عظمت التحديات. .
القائل نعم والقائل لا في بنيته الحالية نص تعليمي يعتمد على مقولة بسيطة ولكنها مهمة وأساسية هي : على المرء أن يفكر بطريقة مغايرة تبعا لكل حال يستجد. لكن هذه المقولة رغم بساطتها تحمل في طياتها الكثير من الصراع والجدل فما بين نعم ولا برزخ بين عالمين.
لذا كانت المعالجة الواعية لبرشت للمسرحيتين فيها تغريب واضح. . لمعنين مختلفين وهدفين غيرمتناقضين. .
واجمل ما لخص فيه ذاته. . والمجتمع. . في هذه الرحلة المريرة حين قال:
“أنتم يا من ستعقبون الطوفان
الذي غمرنا
حينما تتحدثون عن إخفاقاتنا
تذكروا كذلك
الزمن الحالك
الذي أفلتم منه,
فقد مضينا نبدل بلدا ببلد أكثر مما نبدل حذاء بحذاء. ”
هناك مساحة متاحة توفرها لنا نصوص برشت المسرحية في أن تختار بين افضل الاشياء. .