Seize Your Copy أنت ليالجزء الثاني Assembled By منى المرشود Issued In Copy

هذه الرواية قد تبدو طويلا . . طويلة جدا الا أنها أروع رواية قرأتها حتى الآن . و لو طلب مني صديق ان اقترح له كتبا يقرأها حتما ستكون هذه الرواية اول ما سأقترح قرفت منها بجد على الرغم من اعجابي بالجزء الاول بس التكملة مخيبة للامال من ناحية التفاصيل و اصبحت مملة جدا بسبب احداث مطولة مالها داعي !! افضل واجمل رواية اقرأها بحياتي
ابداع وكلمات مختاره جميله جدا فيها كل عوامل التشويق من الحب والرومنسيه والدراما والتشويق
ابداع بكل ما تحمله الكلمه من معنى الرواية تستحق القليل من المدح رغم الاقصة الرائعة ولاكن هناك الكثير من الامور التي تستحق الانتقاد مثلا
انها طويلة جدا لدرجة الملل
تكرار الاحداث اخذ من رونقها وجمالها المعروف انه لا يجب تكرار الكلام كثيرا كي يبقى تاثيير التشويق واضحا ولاكن تكرار الاحداث جعلني اشعر بالملل
القصة كلها عبارة عن احداث حزينة ليس هنالك مساواة بين الحزن والسعادة
في نهاية القصة انتهت بسرعة وبطريقة غير واضحة والاحداث كانت مكررة وليس فيها ابداع حتى السرد لم يكن مناسبا جدا
رغم ذلك كان هناك العديد من المقاطع تاثرت بها حقا وهذا يجعلني اقيم الرواية فقط بنجمات اتمنى لو اني حصلت بعد كل هذه القراءة على نهاية افضل
هههههههه لقد كتبت كثيرا صحيح "أنت لي" لا يسعني إلا أن أقول كم هي رائعة هته الرواية, .
إنها الحب بحد ذاته. . نزلت دموع الفرح من عيني في نهاية الرواية رائعة جدا والجهد مبذول فيها وواضح ايا ليت جميع رجال الكون كـ وليد لو أستطيع أن أبلسم جرحه الدامي أو أنشف جبينه المتعرق. .
لو كنت هواء يمتزج بأنفاسه و يقتحم صدره. . و يلامس دفأه. .
لو أعود طفلة و أرتمي بحضنه. . و أبكي على صدره. .
كم في البعد من شوق. . و كم في القرب من لهفة مش عارفه صراحه التقييمات علي اساس ايه . بس فعلا اربع نجوم كتير قوي انا مسكت الجزء الاول من انت لي وماقدرتش أكمله ابدا
لا فكره ولا أسلوب
عموما لولا اختلاف الاذواق إن طلب مني احدهم ان ارشح له اسم روايه يقرأها كبدايه له في عالم الروايات. . سيقع اقتراحي على هذه. . فبالرغم من انها أطول روايه وصلت لها يداي حتى الان حيث تجاوز عدد صفحاتها الصفحه الا انها من أجمل ما قرأته يوما وكنت قد التهمت صفحاتها سريعا
وانتهيت من قراءتها في وقت قصير مقارنه بحجمها الكبير حيث كنت انتهي من صفحه و ابدأ بالتي تليها بشغف لم أعهده في قراءتي للروايات الاخرى فما يميز هذه الروايه ان كلماتها و احداثها تقرأ بقلبك. . بشعورك قبل ان تقرأها عيناك. . أعترف بأن بعض احداثها أوجعت قلبي. . الا انها اجمالا نجحت في ابهاج نفسي
و ان قررت قراءة روايه او كتاب اخر فلن أقبل الا بما يضاهيها او يزيدها متسوى ! لما قرأت الرواية كاملة من حواليسنين كان الجزء الأول منها ممتع وملئ بالمشاعر. . لكن بعد كده أصبح فيها مط للأحداث وسرد ممل لدرجة اني بقيت اعدي الصفحات عشان بس اعرف النهاية ولقيت فيلم هندي فيها.
مملة بالمعنى الحرفي. عشقتها رغم كميه المآسي اللي فيها. . اتعبتني نفسيا في قراءتها ولكنها تركت فيني مشاعر كثيرة لم تنتهي بانتهاء الرواية!! بطبيعتي لا استطيع ترك شي قبل ان انهيه !! بالاحرى مصيبتي !!! اضطررت اسفة لتجرع كمية التفاهة المفرطة في رواية تجاوزت ١٦٠٠ صفحة تمنيت لو كنت استطيع ان اقتبس اقتباسا واحدا فقط ! لا اللغة جذبتني ولا الاسلوب و لا الحبكة و لا الشخصيات ولا الحوارات باختصار وقت ضائع ! لا ادري اي ذائقة تمتعت بها من نصحتني و بشدة بقرائتها ! اي سقطة سقطتها بعد ان انتهيت من قراءة ١٩٨٢ لجورج ارويل. . اعتقد اني بحاجة لوقت لاتعافى رواية أنت لي رواية مثيرة للشفقة و مخزية الشخصيات ضعيفة و مريضة و طريقة سرد احداث القصة مفلسة جدا بختصار ستضيع وقتك إن قرأتها. أكثر شي قهرني الصندوق حق الأمنيات الي عشرين سنة محد فتحه حتى يوم أنفتح فتح بالصدفه من أروع أروع أروع ماقرأت
الكاتبة أبدعت بمعنى الكلمة
٥/٥ وبقوة. رواية مملة لاقصى درجة رغم انى استمتعت بالصفحات الاولى ولكن الاحداث المطوطة وتكرار الحدث على لسان كل بطل من ابطالها جعل الرواية مملة جدا لدرجة انى كل شوية اسيبها واخلص كتاب تانى وارجع لها و أخيرا روايه رومانسية
ما يزيد عن ألف صفحه و علي الرغم من سهولة استنتاج النهايه من أول صفحة لكنك لا تشعر بالملل بين كل هذة الأحداث. .
تخرج عن نطاق الروايه لتشعر بانه مسلسل من نوع ما. . تفاصيل كثيرة وصف دقيق لمشاعر كل شخصيه وكأنك تعيش بينهم لتنتهى الروايه و تبدأ في إفتقاد رغد و وليد.
انت لي اطول رواية قراتها , عيشت معاها وجع قلب و لحظات كتير صعبة حبيت فيها وصف لمشاعر الابطال و تفكيرهم , و استفزني وليد كتير صراحة أنا شخصيا لا أحب البنات الضعيفات أعشق المرأة القوية حتى في ضعفها. أحب الإنسان عامة الذي يكون مسؤول عن نفسه ولا ينتظر غيره لينقذه. رغد ضعيفة واتكالية جدا أثارت غضبي ورفعت ضغطي رغبت أحيانا بصفعها وأضافة الى ذلك لم تعطينا الكاتبة من النهاية السعيدة غير بضع صفحات! أين العدل بوجود كل هذا النكد والقليل من السعادة أحسست في نهاية القصة أن الكثير من الأحداث ما عادت منطقية.


خيبه الأمل وإحباط ورغبه في إنهاء الروايه وملل
هو الشعور الذي تملكني طوال قراءه الروايه
والذي قضي علي جوده القصه نفسها من حيث المحتوي والمضمون وذلك للاسباب الأتيه
١الإطاله والإسهاب في ذكر نفس التفاصيل بعينها وتكرارها لصفحات علي لسان أشخاص مختلفه
٢الأفوره في المشاعر من حيث الدموع والبكاء والعياط وكأنه مسلسل تركي ومان يمكن استبدال صفحات البكاء الي كلمات من الممكن أن تبكي القارئ وتجعله يشعر بنفس مشاعر الأبطال في الروايه
بدل من الدموع والبكاء
٣فقدان الشغف حيث أن الأحداث تصل بك للذروه ثم نعود للملل حوالي ١٠٠صفخه أخري
وكان يمكن أن تكون هذه الروايه أفضل وأحسن لو تم إختصارها للنصف تقريبا
رواه تحتاج ١٦٦٠صفحه
أحداثها لاتتعدي ٥٠٠صفحه "إن شمسا تشرق و تغرب دون أن تريني إياها هي ليست شمسا, . و إن قمرا يسهر في كبد السماء دون أن يعكس صورتها هو ليس قمرا. . و إن يوما يمر دون أن اطمئن عليها هو ليس محسوبا من أيام حياتي. . " نصف الحياة أنثى والنصف الآخر رجل ولأن الحياة لا تعطي قبل أن تأخذ تتركنا دائما في لهاث دائم نحو أحجية اسمها الحب تلك القيمة المتلونة القابعة بين صدرونا ذات الدرب الصعب الممتنع لم يكن وليد يدرك وهو ابن التسعة أعوام أن الطفلة رغد التي جاءت إلى بيتهم بعد رحيل عمه إلى الدار الآخرة سوف تكبر وتشع بها حياته القادمة ولم تكن تلك الطفلة التي لم تكمل عامها الثاني تعلم أن حياة أخرى تنتظرها بكل ما فيها من فرح وألم وحب وحرب وفراق ولقاء. كتب الطفلان أحلامهما وخبأاها في صندوق الأمنيات عندما أكبر سوف أتزوج . واتفقا على أن لا يفتحا الصندوق أبدا وعندما أصبحا شابين قرأا أمانيهما معا.
"كان يجب أن تعرف! أنا لا أرى في حياتي إلا وليد! أحبك
Seize Your Copy أنت ليالجزء الثاني Assembled By منى المرشود Issued In Copy
منذ لا أعرف متى وإلى لا أعرف متى! آه وليد وليد قلبي حبيبي لقد كنت كل شيء بالنسبة لي! كل كل شيء كنت أشعر بأنك شيء يخصني أنا إنك موجود من أجلي أنا ويجب أن تكون لي أنا! وليد لرغد أنت لي! ".
عند الانتهاء من قراءة الرواية يتأكد لنا أن حب الطفولة الحب الأول الذي يوقظ أولى المشاعر الإنسانية لا يمكن أن يتلاشى وينقطع يبقى حاضنا كل لحظاته وأحاسيسه مهما باعدت الأيام وعبرت السنين وإذا كانت مقولة الحب الحقيقي يبقى إلى الأبد وأن العاشقان لا يمكن أن ينفصلا صحيحة فإن رواية "أنت لي" لن تدهشنا وتسحرنا فحسب بل ستزرع فينا الأمل وهو ما أحسنت منى المرشود تطويعه في روايتها المتخمة بالحب الحب الذي لا يموت .