Access بحوث في مقارنة الأديان Picturized By محمد عبد الله الشرقاوي Shown In Version
متى شريته
اقسم بالله انا مااذكر!
شريته من القاهرة واذكر انه قبل سنة ٢٠٠٣! بما أن "حوار الأديان" هو موضوع الساعة على الصعيد المحلي وجدت نفسي ابحث في كتبي المنسية في مكتبة المنزل لفهم ما يدور حولي!!
هذالكتاب يعتبر من أوائل الكتب العربية التي نشرت في هذا المجال و طرحه بشمولية!! ويذكر الكاتب الدكتور محمد عبد الشرقاوي استاذ الفلسفة الاسلامية و مقارنة الأديان في مفدمة الكتاب كيف ان هذا الحقل العلمي على أهميته أهمل من خريطة الاهتمام الفكري العام نظرا لحساسية الموضوع و كيف أنه شغل نفسهسنة بالعمل الدؤوب لاخراج الكتاب
يبدو لي من الصفحات الأولى كتاب دسم ملم بالموضوع بشكل جميل دون اسهاب مفرط, ضم دراسات و بحوث قديمة و جديدة في دراسة الاديان مثل كتاب مجمع البحرين الهندوسية و الاسلامللأمير المغولي المقتول محمد دار شيكوه
ودراسة أخرى لابن حزم في سند التوراة و اسفار العهد القديم الأخرى
ومجموعة من المخطوطات القديمة لاجزاء من التوراة و الانجيل
و بحث خاص عن الحوار الاسلامي المسيحي في الاندلس
أجد موضوع الكتاب في غاية الأهمية و كونه وصل الى ديارنا فلا خيار لدينا سوى أن نثقف أنفسنا قليلا والا وجدنا أننا ننقاد بلا وعي أو فهم مع التيار السائد المتاثر بلا شك بالضغوط السياسية الراهنةو ما تجره معها من تنازلات
ثم مررت اليوم بالآيات الكريمة من سورة ص و تفسيرها"وقالوا مالنا لا نرى رجالا كنا نعدهم من الأشرار, أتخذناهم سخريا أم زاغت عنهم الأبصار. ان ذلك لحق تخاصم أهل النار" فأذهلتني حقيقة استمرار الحوار و الجدل عندأصحاب الديانات المختلفة حتى بعد خلود أهل النار في النار و اهل الجنة في الجنة لقد اثمرت الحضارة الاسلامية للفكر الانساني علما جديدا بالغ الأهمية و هو علم "مقارنة الأديان"و لأول مرة في تاريخ الانسانية تصبح دراسة عقائد الشعوب و أديانهادراسة علمية منهجية بهدف فهمها ووصفها و تحليلها و مقارنتها و التاريخ لها و رصد تطورها أمرا مشروعا
و قد اصبح ذلك متاحا لأن الحضارة الاسلامية ابان ازدهارها أشاعت مناخا من التسامح و الانفتاح و التواصل و الاعتراف بالآخر و قبول التعددية كسنة الاهية حاكمة.
وهذا الكتاب هو الأول من سلسلة دراسات في الأديان تصدرها دار الفكر العربي. أستاذ ورئيس قسم الفلسفة الإسلامية ومقارنة الأديان بكلية دار العلوم بجامعة القاهرة وله مجهود متميز في مجالي مقارنة الأديان والفلسفة الإسلامية ويعتبر من أوائل الأكاديميين الذين أعادوا تقديم علم مقارنة الأديان في الجامعات المصرية والعربية. ولد في جزيرة أرمنت بمحافظة الأقصر في صعيد مصر وخاض طريقا صعبا في طلب العلم وحافظ على تفوقه وتميزه في جميع المراحل التعليمية. حيث حصل شهادة الثانوية الأزهرية في عامم وكان من أوائل الجمهورية ثم التحق بكلية دار العلوم وحصل فيها على شهادة الليسانس بتقدير جيد جدا بمرتبة الشرف في عامم وعين معيدا بالكلية. درس اللغة الإنجليزية في الجامعة الأمريكية بالقاهرة في منحة لمدة عامين بعد التخرج وفي نفس الحين كان يحضر رسالة الماجستير التي حصل عليها في الفلسفة الإسلامية عامم بتقدير إمتياز وكان عنوان أستاذ ورئيس قسم الفلسفة الإسلامية ومقارنة الأديان بكلية دار العلوم بجامعة القاهرة وله مجهود متميز في مجالي مقارنة الأديان والفلسفة الإسلامية ويعتبر من أوائل الأكاديميين الذين أعادوا تقديم علم مقارنة الأديان في الجامعات المصرية والعربية. ولد في جزيرة أرمنت بمحافظة الأقصر في صعيد مصر وخاض طريقا صعبا في طلب العلم وحافظ على تفوقه وتميزه في جميع المراحل التعليمية. حيث حصل شهادة الثانوية الأزهرية في عامم وكان من أوائل الجمهورية ثم التحق بكلية دار العلوم وحصل فيها على شهادة الليسانس بتقدير جيد جدا بمرتبة الشرف في عامم وعين معيدا بالكلية. درس اللغة الإنجليزية في الجامعة الأمريكية بالقاهرة في منحة لمدة عامين بعد التخرج وفي نفس الحين كان يحضر رسالة الماجستير التي حصل عليها في الفلسفة الإسلامية عامم بتقدير إمتياز وكان عنوان الرسالة "الصوفية والعقل". حصل على الدكتوراه في الفلسفة الإسلامية أيضا بتقدير إمتياز بمرتبة الشرف وكان عنوان الرسالة "الأسباب
والمسببات دراسة تحليلية مقارنة للغزالي وابن رشد وابن عربي". التدرج الوظيفيمعيد بقسم الفلسفة الإسلامية بكيلة دار العلوم جامعة القاهرةم. مدرس مساعد بنفس القسمم. مدرس بنفس القسمم. أستاذ بنفس القسمم. رئيس قسم الفلسفة الإسلامية بكلية دار العلومم. التدريس خارج مصرأستاذ مساعد في جامعة الإمام الرياضم. أستاذ مشارك في الجامعة الإسلامية العالمية إسلام أبادم. رئيس قسم مقارنة الأديان بنفس الجامعةم. وكيل كلية أصول الدين بنفس الجامعةم. نائب رئيس الجامعةم. أستاذ الأديان في جامعة قطرم. رئيس قسم أصول الدين بنفس الجامعةم. sitelink.