Get Access The Heirs Of Muhammad: Islams First Century And The Origins Of The Sunni-Shia Split By Barnaby Rogerson Offered In EText

يعجبني إطلاقا الكتاب كما يطيب للغرب أن يرانا في العالم الثالث أشخاص تافهين وهامشيين ليس لدينا عمق حتى في الاختلاف. . الكتاب لم يأت على سيرة أي خلاف. .
ذكر أن أبا بكر و عمر لم يكونوا أغنياء مثل عثمان بن عفان فأرد أن أبا بكر من سادة قريش و أعطى ماله كله للإسلام لما أراد عمر أن يتفوق عليه ويمنح نصف ماله و لقد أنفق أربعين ألف دينار في سبيل عتق عشرين من الصحابة كانوا تحت العبودية من بينهم بلال بن رباح. أما عمر فأمه أخت أبو جهل وهو غني أيضا و بالقول أن عثمان جاء بعصبته للحكم و أنه من سادة بني أمية و أن أبا بكر و عمر لم يكوناعلى نفس القدر من النسب هذا عار
Get Access The Heirs Of Muhammad: Islams First Century And The Origins Of The Sunni-Shia Split By Barnaby Rogerson Offered In EText
عن الصحة و نسبهم معروف
للسعودية إنجاز في معجم للأديان مثل معجم اللغة يحدثك باسم المعتقد و فكره وشخصياته وانتشاره وهو الموسوعةالميسرةللأديانوالمذاهبالمعاصرة صادر عن الندوة العالمية للشباب الإسلامي و هو مرجع عالمي حتى في مكتبة الكونغرس. .
ومن زعم أن عمر تآمر على النبي و أراد قتله و علم بذلك النبي فغضب منه و أخبر الصحابي باسمه. . القصة أن عمر تعلق بحذيفة بن اليمان كاتم سر رسول الله حينما أخبره بأسماء المنافقين الذين قصدتهم الآيات في سورة التوبة وخشي أن يكون اسمه منهم. .
و القول أننا تعودنا على تنزيه هؤلاء الأشخاص ولا ننقدهم فردي أن ذلك غير صحيح بدليل أن الله عاتب نبينا في سورة المجادلة و سورة عبس و كذلك حادثة عمر حينما قال له أبو بكر سمعت رسول الله يقول "من فرق بين والدة وولدها فرق الله بينه وبين أحبته يوم القيامة" عمر كان شخصية فذة بكل ما للمسلم من غيرة. . و لم يكن أحدهم ملاكا أو فوق النقد. . في المقولة المشهورة حينما أراد عمر أن يحدد المهور أخطأ عمر و أصابت امرأة.
يأت الكاتب على ذكر أن الخلاف بين عائشة و بين علي بسبب أنه أخبر الرسول أن يطلقها في حادثة الإفك. . السيدة عائشة روت أحاديث مناصفة مع أبي هريرة وحتى نطعن في السنة يجب أن نطعن في عائشة. .
و رأي أن الخلاف السني الشيعي ناجم عن وثنية بعض المعتقدات الشيعية الواردة في كتاب الأنوار للخامنئي مثل تفخيدالرضيعة وسب الصحابة وتخوينهم و كذلك الكاتب لم يأت على ذكر أضعف الخلافات و هي التقية مثلا و ينسبها لأنها بدافع كونهم أقلية. . الكاتب لجأ أن لا يظهر أي خلاف أصلا. .
و أضيف "ماطلعت شمس و لا غربت بعد النبيين على خير من أبي بكر و عمر" و قول رسول الله "فضل عائشة على النساء كفضل القمر على سائر الكواكب"
الخلاف فيمن نعت محمد بأن عليا كان أجدر منه بالنبوة. . و اقتتال الصحابة فتنة لا يجب الانشغال بها و إنما الانشغال بالفضائل. .
و ذكر أن حروب الردة كانت لعدم الموافقة على تولي أبو بكر فغير صحيح أن حروب الردة لأنه خرج من اليمن من يدع النبوة و امتناعهم عن دفع الزكاة. .
و في ختام القول الكتاب لا يعد مرجعا بالنسبة لي. . و لا أعتقد أنه اعتمد على مصادر موثوقة
اللهم صل و سلم وبارك على الدر الأمين محمد ابن عبد الله و على صحابته الغر الميامين أبي بكر وعمر وعثمان وعلي و على آل بيته وزوجاته أمهات المؤمنين الطاهرات و على من تبعهم بإحسان إلى يوم الدين Looking at the title, I took it for another Sunni shia split story just like Hazletons “After the Prophet”.
Although in start it seemed likely but it goes more in detail and talks about “all” the heirs of Prophet.
Its content is good and well detailed for eras of Rashidun caliphs except some minor chronological mistakes which we can expect from non Muslim authors for the books like these are good critical analysis of the events but everything must not be taken as a fact.
For instance the author described Abu Sufyan as “blind andyears old” going in to battle of Yarmuk but in fact he was aroundand got blinded in the upcoming battle because of being hit by an arrow.
Also the “battle of Ullais” famously dubbed as “river of blood” was never the part of Ridda wars but happened later in time after Khalid Ibn Walid conquered AlHira in Iraq.
Age of Umm Ul momineen Sawdah bint Zama at the time of death was misquoted as,
Overall its a good read and analyses events after the death of Prophet without any major bias.
كتاب عن ما جرى بعد وفاة النبي صلى الله عليه و سلم. . الكاتب غربي و ليس له تعصب مذهبي مثل الذي عندنا نحن. . سرد التاريخ و الوقائع كما هي بدون عمليات تجميل و قد جانب الصواب في بعض الأحداث بعض الأخطاء في الأسماء أو الوقائع و قد علق عليها المترجم. . لكن عدا هذا فقد اتسم بالموضوعية و هو لا يرى أي فروق دينية بين السنة و الشيعة سبق لي أن قرأت عدة كتب في هذا الموضوع و أرى أن الكاتب كان موضوعيا في طرحه للأحداث

أعجبني هذا الإقتباس : علي. . إنه رجل ضيغ من مبادئ هي الأنقى على الإطلاق : الشرف و الصدق و الحقيقة و الشجاعة و الكمال و الإيمان. . إنه الفارس الشاب الذي يقف خلف كل حكاياتنا عن الفروسية و الشهامة في الشرق و الغرب سواء. . و هو مثل كل الرجال الذين هم من هذا النوع لم يكن مقدرا له أن يزدهر في عالمنا الفاسد القابل للرشوة The Heirs of Muhammad is a great introductory book on the years immediately after the death of the Holy Prophet pbuh.
It is very easy to read as the author, Barnaby Rogerson, strives to maintain an aura of storytelling and doesn't delve into much detail.
He tries to keep it simple and riveting which, in effect, kills any scholarly essence of this work.
There are only like a handful of footnotes and no citations within the book,

However, this shouldn't keep you from reading it as it involves a politically correct narrative, Rogerson does his best in remaining impartial to the deeply divisive years of Islamic history that his book is centered on.
Fully acknowledging that his audience is going to have both Sunni and Shia readers,

With that being said, I think the greatest shortcoming of this book is how, at times, it comes across as very crass and speculative.
There are places in this book where a Muslim would cringe as to how Rogerson describes certain events and characters.
And there is liberal usage of 'whatif' scenarios as well,

In conclusion, I would recommend this book as an introduction for new readers and as a refresher for someone delving into more scholarly accounts of the SunniShia divide.
Partisans on both sides of the Islamic fence should avoid this book as they are going to end up complaining about 'omitted information'.
.