Download Your Copy جاهلية القرن العشرين Outlined By محمد قطب Supplied As Paperback
i could rate it more than amazing i would have done !! كتاب رائع جداا
يتعرض لجاهلية من اشد الجاهليات علي مر العصور تلك الجاهلية التي عاشها الانسان في القرن العشرين, . . فمن المعلوم ان نصف اي مشكلة تكمن في توصيفها توصيف دقيق فحجم المشكلة يتضاعف كثيرا حينما يمتلك المرء مشكلة خطيرة و بدل من ان يعترف بها يوصفها علي انها احد مميزاته. . !!!!!! فحينئذ لابد اولا من المواجهة التي تكون قاسية لابعد الحدود و هو ما فعله الدكتور قطب في هذا الكتاب الرائع حين واجه المجتمع باشياء يفخرون بها و بين لهم انها اهم اخطائهم و وضح الفرق بين دس عسل هذه الجاهلية فشانها شان كل الجاهليات لابد ان يوجد بها ايجابيات في سمها . و بين انها جاهلية لها ايجابيات و لكن هذه الايجابيات يوجد اكثر منها بكثير و علي النحو الذي تستقيم به الفطرة في منهجنا الحنيف الخالي من اي نقص او خلل . . و كونها تملك ايجابيات لا ينفي عنها كونها " جاهلية " !!!!
كتاب رائع جدا جزي الله كاتبه خير الجزاء مقتطفات من الكتاب مما اعجبني
ليست الجاهلية " صورة " معينة محدودة كما يتصورها الطيبون الذين يرون أنها فترة تاريخية مضت إلى غير رجوع. إنما هي " جوهر " معين يمكن أن يتخذ صورا شتى بحسب البيئة والظروف والزمان والمكان فتتشابه كلها في أنها " جاهلية " وإن اختلفت مظاهرها كل الاختلاف.
وليست هي المقابل لما يسمى العلم والمعرفة والحضارة والمدنية والتقدم المادي والقيم الفكرية والاجتماعية والسياسية والإنسانية على إطلاقها كما يتصورها الخبيثون سواء بالنسبة للجاهلية العربية أو بالنسبة للقرن العشرين. .
إنما الجاهلية كم عناها القرآن وحددها هي حالة نفسية ترفض الاهتداء بهدى الله ووضع تنظيمي يرفض الحكم بما أنزل الله : " أفحكم الجاهلية يبغون ومن أحسن من الله حكما لقوم يوقنون ".
هي إذن مقابل معرفة الله والاهتداء بهدى الله والحكم بما أنزل الله. . وليست مقابل ما يسمى العلم والحضارة المادية ووفرة الإنتاج !
الملخص:
ما دون الحكم بما أنزل الله منذ ادم حتى يرث الله الأرض هو جاهلية. . مع بعض التفصيل أعتبر هذا الكتاب هو أول كتاب في رحلتي الفكرية. وفي فترة قرائته وجدته يؤثر على آرائي في كل كتاب آخر أقرأه ونظرتي لجوهر الأشياء من حولي. الجاهلية ليست جاهلية ما قبل الإسلام ولا تتعارض مع وجود العلم والتقدم. عندما أدركت تعريف وأشكال الجاهلية رأيت كم هي مترسخة في حياتي اليومية وأفكاري بسبب جهلي بمفهوم الجاهلية.
اللهم أرنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وأرنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه. الجاهلية عند محمد قطب ليست مرحلة تاريخية انما باختصار هي كل ما يخالف الاسلام فكرة الكتاب عامة واول كام صفحه فيه حلوين
بعد كده بيبدأ يسرد معلومات عن جهل
ارائه تنم عن سطحية التفكير
زي مثلا التطور ودارون بيناقشها بشكل غير موضوعي
رأيه في المرأه عامة والمرأه الغربيه علي وجه الخصوص
الكتاب نفسه دليل علي جاهلية القرن العشرين وما تلاه, . يعتبر من أسوء الكتب اللى قرأتها للشيخ محمد قطب. . كلام مكرر فى معظمه وممكن كان يتكلم فى الكتاب عن أشياء كثيرة ولكن اتكلم عن حاجات محددة زى ماركس ولينين ودارون والشيوعيين وكلامه بيلف فى الدايرة دى. . بس ليه كلام جميل جدا لو شيلنا المكرر ممكن نعمل ملخص مفيد إلى أبعد جزء بس الجزء الأخير من الكتاب يخليك تنسي التكرار اللى فى الكتاب وتحب الكتاب بعد الملل فى جزء كبير منه وكان الفصل بعنوان "لماذا يكرهون الإسلام"
اللهم اجزى الاستاذ محمد قطب خير الجزاء واجعله فى ميزان حسناته وارحمه وأخيه الشهيد سيد قطب وأدخلهم الجنة
بسلام
لعل عنوان الكتاب هو ما دعاني لقراءه هذا الكتاب فيبدو ان العنوان صادم بشكل كبير الا ان الكاتب اصاب في اشياء كثيره لعل من اهمها هي اسم الكتاب الذي يعبر عن هذا الواقع بحق لقد كنت متخيلا ان كلمله جاهيله هي تختص فتره زمنيه معينه الا انه بعد قرائتي لهذا الكتاب علمت انها سلوك بشري موجود في مكان وزمان الكتاب يحاول ان يبرز الصراع علي حقيقه صراع بين حق وباطل ايضا ينتقض الكاتب بعض الافكار اللتي ظهرت وتاثر الناس بها كالشيوعيه وغيرها ويصفها بأنها في النهايه منتج بشري ويقارن بين هذا المنتج والمنتج الرباني في الحقيقه كتاب مهم جدا خصوصا في الوضع الحالي كلنا كفار بمنطق الكاتب
حتى لو عاش الصحابه معنا
والتابعين ومن تبعهم ليوم الدين
أفكار تأويليه يتسبب صاحبها بكارثه فكريه
ولوثه عقليه لكل من يقرأه
يكفي العنوان الرمزي لهذه المرحله !
فعلا الدين وأي دين بالعالم حمال أوجه
كتب فكريه خطيره للتعايش مع الأخر
ولكن الجميل بالكتاب أنه ضخم وصاحب لغه
صعبه غير مفهومه للعامه والقراء العادين
!!! ولكن الكارثه والطامه الكبرى تبقى بإسمه المشبوه
لا تخرج منه بأي فائده إلا أنك تكره
نفسك وتكره كل المحيطين بك
وتشعر أن الله غاضب منك
ولا محاله إلى جهنم وبئس المصير
أن أردت الأستمرار بالحياه
وسط كل هذه الجاهليه
كتاب يساعد على الكراهيه كتاب رائع ومن أهم الكتب التي أقرت فكريا في فترتها "أفحكم الجاهلية يبغون ومن أحسن من الله حكما لقوم يوقنون "
الجاهلية : هي حالة نفسية ترفض الاهتداء بهدي الله ووضع تنظيمي يرفض "الحكم بما أنزل الله "
ويعتبر هذا العصر من أزهى عصور الجاهلية للأسف حتى ان الكاتب يذكر كيف اصبحت الجاهلية موجودة في السياسة والاقتصاد والاخلاق وعلاقة الجنسيين والفن, الخ
في النهاية يجب ان يتأصل في أنفسنا مفهوم ان الإسلام هو الحل لجميع مشاكلنا وهو الحل في إقتلاع هذه الجاهلية من جذورها. وفى أزهى عصور الإسلامية جاهلية وفى أحطها ما يجعلنا نترحم على أيام الجاهلية ! هذا الكتاب يسلط الضوء على الكثير من الإنحرافات التي تتسم بها حياتنا في هذا العصر. أهم رسالة هنا أننا يجب ألا نفتن بمظاهر التقدم التي نشهدها في عصرنا الحالي و نغفل أن الدمار الذي سيحدثه المنهج الحالي على العالم بأسره. و لازلت أتساءل من سيثبت لي بعد اليوم أن شرع الله ليس للعبيد من سيذكرني أن من يعتقد بغير هذا الحق جاهل و أنه حتى هذا المكان المهلهل المليء بالتناقضات هو وطن و ليس قطعة أرض بل كما كنت تقول دائما لن أجد ربي العظيم في فلسفات و مناظرات الناس بل في قلبي
لماذا قد يضطر المسلم لتبرير دينه دائما بتقديم مفهوم آخر للجاهلية عرفت الإجابة في هذا الكتاب أعتقد أن لغته وعرة قليلا و هو ليس لأي أحد أعتبره من أفضل كتبه لقد أنهيته بمرارة فقد تزامن إنهاؤه مع وفاة كاتبه
لروحك و لأرواح آل ياسر السلام سيعود الإنسان إلى الله. . سيعود شديد الإيمان فبقدر الكفر الحالي. . بقدر عذابات الناس. . وبقدر ظلام الطاغوت سيكون النور وبشائر هذا النور. . بادية في الظلمات وغدا سيشرق دين الله! وسواء أبصرنا بأعيننا في العمر المحدود أم كان غدا في جيل آخر سيعود الإنسان إلى الله! سيعود شديد الإيمان.
يريدون ليطفؤوا نور الله بأفواههم والله متم نوره ولو كره الكافرون. باختصار شديد الجاهلية موجودة ليست فقط بالعصور القديمة هي موجودة في كل زمان ومكان في حالة البعد عن منهج الله وعقيدته او عدم العمل بهم وتحدث محمد قطب عن الجاهليات القديمة بدئا من اليونانية والرومانية والعصور الوسطى الى الوقت الحالي وذكر انه بكل جاهلية وما تحويه من خير ومزايا الا انها تبقى جاهلة بسبب بعدها عن منهج الله وخاصة بالاخلاق عندما فصلو الدين عن الاخلاق وكيف نشا الكثير من الفساد فديننا مبني على الأخلاق. كتاب دسم للغاية يعتبر من أهم الكتب التي تؤسس منهجية عند المسلم شمولية الكتاب وتنوع مواضيعه يعطي له أهمية غير مسبوقة.
جاهلية القرن العشرين ليست جاهلية الجاهلية في عصر ما قبل الإسلام فهي جاهلية ساذجة كما يقول الكاتب أما جاهلية الان فهي اخطر جاهلية مرت علي الأرض حيث أنها لا تبقي ولا تذر.
في البداية معني الجاهلية هنا هو الابتعاد عن شرع الله واستحداث بدائل من صنع
البشر عن الدين وعن الله وبالتالي الغاء وجود الله علي المطلق.
استعرض الكاتب تاريخ الجاهلية ثم أثرها في السياسة والاقتصاد والفن والعلاقة الجنسية وفي النهاية وضح الرؤية الإسلامية العامة والرؤية الصحيحة التي يجب أن تتبع.
الكاتب مثقف لدرجة كبيرة وبين وجهة نظر محترمة بأدلة قوية تثبت رأيه الكاتب ايضا منحاز وهو انحياز طبيعي لكون الكاتب مفكر مسلم يدافع عن الإسلام من شرور أعدائه وكان موفق.
الجاهلية درجات فليست كلها شر ولا تستطيع النفس أن تتحمل الشر وحده فلابد من وجود خير وللجاهلية وجوه خير كثيرة أفادت الناس ولكن وجود الخير والقاعدة أساسها الشر والبعد عن الله لا يؤدي إلى شيء بل يكون الخير مشوش وغير واضح.
الكتاب مهم جدا لكل مسلم أن يقرأه. أنصح به كمدخل لمن يحب أن يبدأ بقراءة كتب ثقافية إسلامية تتحدث عن الدين كمنهج حياة من خلال نقد الجاهلية عبر القرن العشرين. كذلك ذكر الكاتب لعديد من الكتب المهمة في هذا المجال. سأحرص على اقتنائه ان شاء الله هناك أمور هامة لابد أن يعرفها كل من أراد أن يقرأ للأستاذ محمد قطب رحمة الله عليه :
أن الأستاذ محمد ليس فقط أخو الشهيد و إنما كان عنده ما يضيفه للمسلمين و للمكتبات الإسلامية.
نعم محمد قطب من نفس مدرسة أخيه لكن ليس إستنساخا مائعا لأخيه ! بل كتب رحمه الله كتابات لم يطرقها أخيه أصلا.
وهناك أمورهامة أيضا عن هذا الكتاب :
وهو أن عنون الكتاب أصلا شئ يجعلك تجن !
كيف يجعل الأستاذ رحمة الله عنوان كتاب فيه كلمة "جاهلية" ! كيف أقدم على هذا وهو يعلم أن هناك حملات وحروب ضارمة عليه وعلى أخيه لهذه الكلمة ولكن عندما تقرأ الكتاب تدرك أن الأستاذ رحمه الله حزين جدا على الوضع الذي تمر به الإنسانية عامة والأمة الإسلامية خاصة وهذا ما جعله لا يبالي بما سيقوله الناس فهو عنده من الإستعلاء الإيماني ما يجعله لا يبالي بما سيقوله الناس فقط يقول ما يؤمن به ويحسه.
أن هذا الكتاب هو نقد لذع شديد الصلابة والصرامة والباسطة أيضا لنقد الحداثة ! ينقدها من جذورها في غاية السهولة والعمق بعيدا عن تفلسف المتفلسفين وعقد المعاصرين.
رحمة الله على الأستاذ وأخيه وجمعنا الله بهما في الفردوس الأعلى. .