Peruse My Start-Up Life: What A (Very) Young CEO Learned On His Journey Through Silicon Valley Translated By Ben Casnocha Provided As PDF

من فئة المختصر المفيد قصة لن تخبرك كيف تصبح ريادي اعمال ولكن ستجيب على هذا السؤال بطريقة اخرى بلا مبالغات او تعظيم للذات Actually, this is a very decent book, and certainly a worthwhile read for anyone interested in enterpreneurship, My two star rating has little to do with the quality of the book it's just a personal opinion because my own interests don't really coincide with the subject.
I read it because it's on the college bound recommended reading list, Despite that, I picked up a few interesting tidbits networking is so incredibly deliberate, It actually makes me a bit uncomfortable, which is just one of the reasons I wouldn't succeed as a businessperson, And turns out, business is a lot more work that I would have thought, Boring book, with all known primitive facts, As Ben quotes at the end of his book,

"Mavis Leyer once said, "The object of life's journey is not to arrive at the grave safely in a wellpreserved body, but rather to skid in sideways, totally worn out, shouting, Holy shit, what a ride!!!" I liked Ben's account of starting Comcate.
Considering he waswhen he started the company it's a pretty remarkable a story, I do think it might be a bit basic for experienced entrepreneurs but for those who like any entrepreneurial memoir and especially people just getting started in business this will be a great and worthwhile read.
"قصة إنشاء شركتي" هي حقا قصة حياة المؤلف "بن كاسنوكا" المهنية بما تحتويه من أحداث ومغامرات في مجال ريادة الأعمال على الرغم من صغر سنه فهي مرتبة في فصول وكل فصل يتخلله موضوعات جانبية أطلق عليها العصف الذهني وهي ذات صلة بالموضوع حيث يتناول فيها الكاتب خلاصة ما أراد أن يوصله من فكرة ومهارة إدارية مرتبطة بالحدث نفسه.

يقول المؤلف في المقدمة أن القصة اتسمت بروح المجازفة في مجال ريادة الأعمال وأنا لا أعتقد ذلك !! وإن صح القول يمكن وصفها على أنها كالرواية في طولها وسردها النثري الباعث للملل وعلى هذا فقدت القصة شيء من جاذبيتها فمن أراد الفائدة وحفظ الوقت فليكتفي بخلاصة الموضوع أو ليلتفت إلى غيره من الكتب.

وجدت فعلا أن القصة فيها بعض الغرابة فهي من بطولة مؤلف هذا الكتاب فهل يعقل أو تصدق أن أحداثها ومسيرته المهنية في إنشاء شركته وهو دون سن البلوغ !! على الرغم من وجود سيرته الذاتية الحافلة بالإنجازات في أواخر صفحات الكتاب.

أما بالنسبة لمجريات القصة هناك بعض القرارات التي يتخذها "بن" الصغير واجتماعات يقيمها مع كبار الشخصيات وأعمال لا تسند إلا للموظف والمسؤول وأيضا يدخل في نقاشات لا يفهمها إلا الخبراء هل هو بهذا النضوج في سن مبكرة !! أو صاحب عقلية فذة خارقة للعادة !! أو مولود في غير زمانه فتفوق على أقرانه ومنافسيه في ريادة الأعمال !! أم هل هناك من يثق بمعاملة الصغير في مجال ريادة الأعمال وتمويل المشروع !!

أترك للقارئ الحكم في ذلك. .

في النهاية يحق لي وبدون مجاملة أن أقول : هناك ما هو أولى من قراءة هذا الكتاب.

لم أقرأ الكتاب لأحاول ولوج ريادة الأعمال وإنما لدخول عقول روادها لأعرف كيف تتم تنقية أفكارهم وآرائهم ثم المبادرة وممارسة المحاولة حتى بلوغ الإنجاز وأحببت أن أراقب حياة أحدهم فكانت هذه القصة. غالبا هذا الأمر يسمى فضولا.
قصة إنشاء شركتي لم يبدأ فيها "بن كاسنوكا" من حلم ولا مرآب كما قال ولا باستبصار مبكر. كان شغفا حمله على زيارة عالم الإنترنت للقيام بواجب مدرسي من جهة ومساعدة الناس والحكومة من جهة أخرى بطرق سهلة دون الرجوع للأوراق الصفراء لطلب مساعدة أو تسليم شكوى أو الإبلاغ عن خلل في الحي فكانت شركة كومكيت الإلكترونية. متى كان هذا الأمر في المدرسة بالصف السادس!
وأعود وأكرر السؤال مرة أخرى: هل نستطيع تعلم فن المهنة والمثابرة من طفل بعمر ١٤! هل حقا هذا الجيل قادر على اكتساب أمور عظيمة في سن مبكرة!
ما فعله بن هو طلب العون من والديه وأصدقائهم والتوجيه والمشورة من رؤساء تنفيذيين وأصحاب شركات رائدة في مجال اهتمامه والقيام باتصالات عديدة وعقد اجتماعات مع ذوي خبرة والمشاركة في مؤتمرات فنية وعملية وإعداد عروض تقديمية ولا أنسى القوائم المالية وطرق التسويق ودراسة السوق والبيع والشراء. كل هذا والطفل ينمو بين عائلته وأقرانه ويتخرج من مدرسته الثانوية كرئيس تحرير صحيفة وكابتن فريق كرة السلة بجانب رئيس مجلس إدارة شركته.

الغريب في الموضوع هو احتمالية عدم تقبل هذا النضج المهني من عقل طفل وكذلك الخبرة في مجال يتنافس فيه العديد من أصحاب العقول التي تبحث عن الربح وهم في سن ترشدهم بالصواب والخطأ بحكم تجاربهم المبكرة. لكن التجربة التي خاضها بن فريدة ومميزة ومبهرة بها من العوائق ما تجعل الآخرين يأثرون على حماسك ويقولون: أرهقت نفسك يا ولدي. استمتع بطفولتك! لكن كما قال هناك شغف يجره لمواصلة ما بدأ به. بالإضافة إلى المحتوى العميق في الكتب التي يقرأها بن في صغره كان لها دور معرفي بارز.

الأمر الآخر الذي لاحظته هو كتابة التفاصيل الدقيقة عن كل شيء: الوقت والزمان والمكان والعدد وهذه الأمور قد تجلب الملل لقارئ القصة وأدركت لاحقا أن هذا متطلب مهني يعتاد عليه رائد الأعمال حتى يصبح جزءا منه ناهيك أنه صاحب مدونة ويلتزم بتدوين أفكاره دائما.

الأعمدة الجانبية التي أدرجها بن في كتابه أعجبتني جدا وكأنه يحاول إيصال فكرته بطريقة أخرى كالعصف الذهني وهيئة الخبراء.

هذا الكتاب ممتع وألهمني جدا مليء بالأفكار والخطط المدروسة والتجارب الغنية لم أشعر أنها قصة عادية
Peruse My Start-Up Life: What A (Very) Young CEO Learned On His Journey Through Silicon Valley Translated By Ben Casnocha Provided As PDF
لأني كنت أحلل الكتاب من أجل الوصول إلى أمر ذكرته سابقا.

.