Take The Hinge Factor: How Chance And Stupidity Have Changed History Depicted By Erik Durschmied Depicted In Digital Copy
الكتاب كما هو واضح من عنوانه يحتوي مجموعة ضخمة من المعارك و الأحداث التاريخية و يتناولها من وجهة
نظر مختلفة عن باقي الكتب التاريخية إذ يخبرنا الكاتب أن الصدفة و أحيانا الغباء كانت محركا أساسيا في رسم تفاصيل التاريخ و تنوعت تلك الصدف من عوامل الطقس القاسية إلى مشورة سية من مستشار لأحد القادة و حتى سوء التفاهم بين القائد و جيشه كأن يوجه القائد خطابه بالألمانية في حين كان جنوده لا يتقنون سوى الفرنسية و لكم أن تتخيلوا مقدار التمزق الذي أصاب الجيش حينها لتضارب الفهم بين الجنود في الجيش الواحد.
بالرغم من أن الكاتب اعتمد على لغة الخطاب المبسطة و المناسبة للمبتدئين في البحث التاريخي إلا أنه وقع في عدة أخطاء تاريخية لا تغتفر أذكر منها على سبيل المثال دأبه على وصف جيش صلاح الدين الأيوبي في معركة حطين بجيش الأتراك أي مطلع على تلك الحقبة التاريخية سيكتشف مدى هول هذا الخطأ فمن جهة كان الكاتب يخلط بين الأتراك و الأكراد كان يريد الإشارة إلى أصل صلاح الدين الأيوبي الكردي و من جهة أخرى وقع في خطأ تاريخي قاتل حين وصف جيش صلاح الدين بالجيش الكردي غافلا أو ناسيا أن جيش صلاح الدين لم يكن مؤلفا على أساس عرقي بل أساس ديني و كان الأصوب و الأجدر به وصفه بالجيش المسلم لأن جنوده كانوا مسلمين و كانوا في ذات الوقت عربا و أكرادا و أتراكا و حبشيين
الكتاب مفيد لمن يريد الاطلاع على أشهر المعارك في التاريخ بمعنى أنه سيمنحك فكرة عامة عن الموضوع لكن الكتاب من ناحية التوثيق التاريخي لا يعتد به على الإطلاق.
دور الصدفة والغباء في تغيير مجرى التاريخ
عنوان مغر جدا ولكنه للأسف جاء أقل من التوقعات فالمؤلف ركز على دور الصدفة والأخطاء في الهزائم العسكرية فقط مستعرضا أشهر المعارك العسكرية مع التركيز على المعارك الأوروبية وهذا يجعلنا نجادل بأنه يمكن لأي مؤرخ مرتاح أن ينظر لما حدث ويضع يده على الأخطاء ويتساءل ماذا لو ولكن الحسابات وقت المعركة مختلفة تماما وتتضافر في نتيجتها عوامل كثيرة أكبر من خطأ وحيد.
ترجمة محمد حبيب للكتاب رديئة للأسف وهذا ما جعل الأمر أسوأ.
Erik Durschmied claims to have experience as a war reporter, While I am sure this is true, I am baffled that a professional writer of any level could have produced this book, Durschmied portrays the figures of these battles as blundering incompetents or paragons of virtue with absolutely no in between, He clearly detests the former of these figures, calling them in some cases "morons, " I've also never before seen an author write that a soldier had the "shit kicked out of him" by his fellow men,
Another thing that bothered me about this book was Durshmied's inability to stick to his own premise, If this book is supposed to be about "How Chance and Stupidity Have Changed History," then why does he barely touch on the impact these decisions have When he does write about them, he wildly overestimates the results of actions with absolutely no further investigation or discussion.
For example, he claims that one Russian General slapping another in the RussoJapanese War resulted in a lost battle in WW, which resulted in Russia's turn to Communism.
I think there might have been a few more factors involved in that revolution, . .
This book best be summarized as several noteworthy battles Wikipedia pages interspersed with barely concealed hostility for the figures involved, Amateur at best, offensively impartial at worst, I would not recommend this to anyone, أول شيء بيخطر للواحد بعد قراءة هذا الكتاب هو "يا اللهي قديش هذا العالم مكان مرعب"
منيح إنه الكاتب أنهاه في ٢٠٠١ لأن كمية الرعب اللي قرأت عنها كافية وزيادة!
عطش الإنسان للقتل والحروب
لسا ما أحلاها حروب زمان اللي بالسيف والخنجر جنب حروب النووي والكيماوي والذري! يدور الكتاب عن اهم المعارك من وجهة نظر الكاتب في التاريخ الغربي و التي كانت لها عامل حاسما في تغيير مجرى بعض احداث التاريخ و التي كانت مؤثره في سير المعارك و تغييراحداثها و نتائجها
من خلال الكتاب نستنبط ما في النفس البشرية من العند و سوء الاختيار و الغرورفقد كانت هذه العوامل في اغلب المعارك و الاحداث التي استعرضها المؤلف والتي كانت تعتبر عوامل هامة بشكل غير مباشر في تغيير بعض مدريات الامور و التي ترتب عليها لاحقا تغيير احداث التاريخ
فكرة الكتاب جيدة و لكن هناك عيبين رئيسيين في الكتاب الاول خاص بالمؤلف وهو اكتفاؤه فقط بالمعارك الحربية في حين ان هناك قضايا سياسية و اجتماعية كثيرة اثرت في تاريخ البشرية , كذلك ما ذكرة الكتاب من معارك حربية يدورمنها في الغرب و كأن التاريخ الذي قصده المؤلف هو التاريخ المتصل باوربا و امريكا فقط متناسيا ان هناك قارات و شعوب اخرى في الارض و لها احداث هامة اثرت و غيرت في مجرى التاريخ و هي بالتأكيد تشتمل في طياتها على صدف
العيب الثاني للكتاب هوخاص بالمترجم, الترجمه ليست على ما يرام كما ان هناك العديد من الاخطاء الاملائيه خاصة في اسماء المدن او الشخصيات
ولولا هذين العيبين لكنت قيمت الكتاب باربع نجوم على الاقل.